........... متى يفقه الناس أن كشف هؤلاء الخونة, أصبح علماً وفناً يجب إتقانه والتمرن عليه يومياً , حتى لاتصير حياة الإنسان ضربات معنوية ونفسية موجعة يفقد معها انتمائة وطنياً ووظيفياً ، ليس مستغرب من وجود بعض المشرفات والقيادات التربوية الخونة في ظل غياب المحاسبة وثقافة القانون والحماية الرسمية من أعداء الوطن المزورين للحقائق ، وما يحتاجه هو قلب ميت وما أسهل ذلك أن يقتل الإنسان قلبه هذه الأيام, ويقف الموظف في حالة إحباط وانكسار فلا القانون يحميه ولا ذمة المسئولين . قال الرسول صلى الله عليه وسلم «لا تَكُونُوا إِمَّعَةً تَقُولُونَ إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَحْسَنَّا وَإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا وَلَكِنْ وَطِّنُوا أَنْفُسَكُمْ إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا وَإِنْ أَسَاءُوا فلا تَظْلِمُوا»
يانائبة الوزير ....... إن أدائي الوظيفي أعدته المشرفة المكلفة رسمياً لمتابعة عملي ، وعندما جاء دور اعتماده من مساعدة الشئون التعليمية رفضت ومزقته دون مخافة من الله وبكل جبروت ، وأعدت آخر بنقصان أكثر من عشر درجات وبما أن المشرفة المكلفة عندها ضمير رفضت توقيع الأداء المزور ,,,, هل تتوقعون ياساده ياكرام ماذا فعلت وقع من قبل مشرفة أخرى متقاعدة ة من عدة شهور وليس لها دور إشرافي سابق على عملي ، ومن ثم اعتمدته وكيلة الشيطان وأعوانها ،،، وعندما رفعت مظلمة لمدير التعليم في المنطقة ،،، أقر بأن هناك خطأ جسيم ولكن لم يُعاقب المسيء ولم تُرد الحقوق إلى أصحابها ،،،،، هنا نستحلفك بالله العظيم يا معالي الوزير ........ يااستاذة نورة الفائز أن يكون هناك رادع وأن لايأمن العقاب من ظلم .
,,,, ياسيدي هل ندفن رؤؤسنا كالنعام في التراب ،،، وهل تثق بعد ذلك في أن نربي أبنائنا على المواطنة الصالحة وان يكون المواطن حراً فكرياً وثقافياً ،، ونحن مستعبدون من قبل هؤلاء الخونة المزورين للحقائق الذين ظلموا وزوروا وفسدوا في الأرض ،،، والله لايحب المفسدين .
يامعالي الوزير،،،،، قال عمر بن الخطاب (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً)
فلم يعد الوالدان ولا الأوطان ولا الأديان , تلد الناس أحراراً .................. ياامير المؤمنين
في ظل غياب الرقابة الذاتية ومحاسبة القانون ورقابة المسئولين .............. !؟
قال عمر بن الخطاب مخاطباً أصحابة " أريتم لو أني استعملت عليكم خير من أعلم ، ثم أمرته بالعدل أكنت قضيت ماعلي ؟ قالوا : نعم يأامير المؤمنين ، قال لا ، حتى أنظر في عملة أعمل بما أمرته أم لا ؟"
ياسيدي " طفح الكيل وتعبنا من كوننا ضحايا لغياب الرقابة والمتابعة والتقييم والعدالة ومخافة الله ، ونناشدك بالله العظيم هل من رادع ...........................هل من رادع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يانائبة الوزير ....... إن أدائي الوظيفي أعدته المشرفة المكلفة رسمياً لمتابعة عملي ، وعندما جاء دور اعتماده من مساعدة الشئون التعليمية رفضت ومزقته دون مخافة من الله وبكل جبروت ، وأعدت آخر بنقصان أكثر من عشر درجات وبما أن المشرفة المكلفة عندها ضمير رفضت توقيع الأداء المزور ,,,, هل تتوقعون ياساده ياكرام ماذا فعلت وقع من قبل مشرفة أخرى متقاعدة ة من عدة شهور وليس لها دور إشرافي سابق على عملي ، ومن ثم اعتمدته وكيلة الشيطان وأعوانها ،،، وعندما رفعت مظلمة لمدير التعليم في المنطقة ،،، أقر بأن هناك خطأ جسيم ولكن لم يُعاقب المسيء ولم تُرد الحقوق إلى أصحابها ،،،،، هنا نستحلفك بالله العظيم يا معالي الوزير ........ يااستاذة نورة الفائز أن يكون هناك رادع وأن لايأمن العقاب من ظلم .
,,,, ياسيدي هل ندفن رؤؤسنا كالنعام في التراب ،،، وهل تثق بعد ذلك في أن نربي أبنائنا على المواطنة الصالحة وان يكون المواطن حراً فكرياً وثقافياً ،، ونحن مستعبدون من قبل هؤلاء الخونة المزورين للحقائق الذين ظلموا وزوروا وفسدوا في الأرض ،،، والله لايحب المفسدين .
يامعالي الوزير،،،،، قال عمر بن الخطاب (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً)
فلم يعد الوالدان ولا الأوطان ولا الأديان , تلد الناس أحراراً .................. ياامير المؤمنين
في ظل غياب الرقابة الذاتية ومحاسبة القانون ورقابة المسئولين .............. !؟
قال عمر بن الخطاب مخاطباً أصحابة " أريتم لو أني استعملت عليكم خير من أعلم ، ثم أمرته بالعدل أكنت قضيت ماعلي ؟ قالوا : نعم يأامير المؤمنين ، قال لا ، حتى أنظر في عملة أعمل بما أمرته أم لا ؟"
ياسيدي " طفح الكيل وتعبنا من كوننا ضحايا لغياب الرقابة والمتابعة والتقييم والعدالة ومخافة الله ، ونناشدك بالله العظيم هل من رادع ...........................هل من رادع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
" حدث في تبوك "