هكذا تظهر خفافيش الظلام (الظلم) فعندما تغيب الشمس(شمس الحق) تظهر علينا هذه الخفافيش التي تزعجنا بالزعيق والنعيق فهذه الخفافيش لا تظهر ألا في الظلام الدامس ولكن عندما تشرق الشمس تهرب هذه الخفافيش ألا مكاناً مجهول وتتوارى عن الأنظار كما عودتنا وتنتظر غروب الشمس مرةً أخرى لكي تعود وتبرر هذا الغروب وهذا الظلام بنشاز زعيقها لكي تقول للناس أن هذا هو النهار وليس الظلام والدليل هذا الصوت المزعج الذي ينغص مضاجع النائمين .
لقد سئمنا من هؤلاء حتى ضاقت بهم صدورنا . فهذا صحفياٌ يتبجح علينا بالتجريح وليس (نقداً) ويبرر نقص حقوقنا وكأنه فوض من الجهات التي نطلب منها حقاً وأقحم نفسه في معركةً ليس له فيها لا ناقة ولا جمل وهو الذي في يوماً من الأيام كان يعتبر نفسه محامياّ عن حقوق المواطن(المعلم) وينتقد كل من كل من يقصر في حقه أو يتكاسل عن أيصال خدماته ولكن أنقلب هذا الصحفي وأصبح يمشي على رأسه بدلاّ من أن يمشي عل قدميه و مع كل هذا تجاوزناه وترفعنا عن الرد عليه لأننا لو أردنا الردعليه فيجب علينا أن نقف على رؤوسنا بدلاّ من الوقوف على أقدامنا حتى يستطيع سماعنا وهذا
ما لايجب علينا فعله ولكن عندما يظهر علينا من يمثلنا ومن يحمل صوتنا ويدافع عن حقوقنا ويحافظ على تنفيذ أنظمتنا ثم يخالف هذا الأتجاه ويصرح بتصريحاً "أطرم" يحمل فيه التهديد والوعيد الذي لا يعبر إلا عن شخصه ونيته . فهذا هو الذي لا يجب أن نسكت عنه ويجب أن ندرك أن رأيه لا يعبر عن رأي المجلس الذي بالتأكيد أنه يضم أعضاء شرفاء لا طالماء وقفوا معنا في قضيتنا ومازلوا يقفون ومني لهم كل التحيه والأحترام أما هذا الذي لا يظهر إلا في الظلام يجب أن نقف ضده ونجمع التوقيع لكي نسقطه من المجلس عمداً بعد أن سقط فيه سهواً حتى يعلم أن مشاعر المواطنين ليست لعبتاً في تصاريحه.
ويعيش الملك والعلم والوطن وتسقط الخفافيش ويزول الظلام وتشرق الشمس في فجر يوماّ عادل
انشأ الله .
لقد سئمنا من هؤلاء حتى ضاقت بهم صدورنا . فهذا صحفياٌ يتبجح علينا بالتجريح وليس (نقداً) ويبرر نقص حقوقنا وكأنه فوض من الجهات التي نطلب منها حقاً وأقحم نفسه في معركةً ليس له فيها لا ناقة ولا جمل وهو الذي في يوماً من الأيام كان يعتبر نفسه محامياّ عن حقوق المواطن(المعلم) وينتقد كل من كل من يقصر في حقه أو يتكاسل عن أيصال خدماته ولكن أنقلب هذا الصحفي وأصبح يمشي على رأسه بدلاّ من أن يمشي عل قدميه و مع كل هذا تجاوزناه وترفعنا عن الرد عليه لأننا لو أردنا الردعليه فيجب علينا أن نقف على رؤوسنا بدلاّ من الوقوف على أقدامنا حتى يستطيع سماعنا وهذا
ما لايجب علينا فعله ولكن عندما يظهر علينا من يمثلنا ومن يحمل صوتنا ويدافع عن حقوقنا ويحافظ على تنفيذ أنظمتنا ثم يخالف هذا الأتجاه ويصرح بتصريحاً "أطرم" يحمل فيه التهديد والوعيد الذي لا يعبر إلا عن شخصه ونيته . فهذا هو الذي لا يجب أن نسكت عنه ويجب أن ندرك أن رأيه لا يعبر عن رأي المجلس الذي بالتأكيد أنه يضم أعضاء شرفاء لا طالماء وقفوا معنا في قضيتنا ومازلوا يقفون ومني لهم كل التحيه والأحترام أما هذا الذي لا يظهر إلا في الظلام يجب أن نقف ضده ونجمع التوقيع لكي نسقطه من المجلس عمداً بعد أن سقط فيه سهواً حتى يعلم أن مشاعر المواطنين ليست لعبتاً في تصاريحه.
ويعيش الملك والعلم والوطن وتسقط الخفافيش ويزول الظلام وتشرق الشمس في فجر يوماّ عادل
انشأ الله .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: