السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في المرة الأولى في تاريخ 13-1
كان الامر الملكي بالتحسين للمستوى واعطاء المعلمين والمعلمات حقوقهم
فرحنا وشكرنا
وبينما نحن نتناقل التهاني
حصل مالم يكن في الحسبان
حقوقنا لاتزال في نقصان
ووصوفونا بالجحود والنكران
وماهي الا ساعات حتى جُمِع الصف
وكأني أرى البرقيات كسرب طيور مهاجره
من لجنة الحرمان الى قصر الامان (الديوان الملكي)
ويوم واحد والوزراء على طاولة الحوار بأمر من سيدهم وسيدنا الملك عبدالله أطال الله عمره
وكان الانتظار والانتظار والانتظار حتى
أتت المرة الثانية كانت بتاريخ 26-2
وبالضبط كان يوم السبت
حينما تناقل الجميع خبر الدرجة المستحقة مجردة من الفروقات
لم تكن الفروقات ذات أهمية فكان الجميع في قمة الانس
عشنا جميعا اسبوعا لامثيل له صادف اجازة كانت من اروع الاجازات
فقد حملت في طياتها خبرا كنا ننتظرة لمدة شهر ونصف الشهر
انتهت الاجازة وبدأت الدراسة بتاريخ 3 -3
فكانت المباغتة فلم نكن نحسب منهم غدرا
ظُرب المعلمين وقصفوا وهم في فصولهم بين طلابهم
أُغتيلت افراحهم وأُقيمت اتراحهم
فماتت عزائم البعض قهرا
وصاحت أفواه البعض صبرا
وبعضنا ممن لاتزال عزائمهم على قيد الحياة
حاولوا اعادة الصف مرة اخرى فأرسلوا سربا من البرقيات لم يكن مثل السرب الأول
فلم يكن العدد مثل المرة السابقة فملئت قلوبنا الما وحسرة
وتقلب الليل والنهار حتى
أتت المرة الثالثة فاتانا الاستاذ عبدالله الشمري في تاريخ 17 -3
ليزف الافراح للمرة الثالثة
الى المعلمين والمعلمات
فهل ستكون المرة الثالثة ثابته
وان لم تكن
فأجزم أنها القاااااااااضية
في المرة الأولى في تاريخ 13-1
كان الامر الملكي بالتحسين للمستوى واعطاء المعلمين والمعلمات حقوقهم
فرحنا وشكرنا
وبينما نحن نتناقل التهاني
حصل مالم يكن في الحسبان
حقوقنا لاتزال في نقصان
ووصوفونا بالجحود والنكران
وماهي الا ساعات حتى جُمِع الصف
وكأني أرى البرقيات كسرب طيور مهاجره
من لجنة الحرمان الى قصر الامان (الديوان الملكي)
ويوم واحد والوزراء على طاولة الحوار بأمر من سيدهم وسيدنا الملك عبدالله أطال الله عمره
وكان الانتظار والانتظار والانتظار حتى
أتت المرة الثانية كانت بتاريخ 26-2
وبالضبط كان يوم السبت
حينما تناقل الجميع خبر الدرجة المستحقة مجردة من الفروقات
لم تكن الفروقات ذات أهمية فكان الجميع في قمة الانس
عشنا جميعا اسبوعا لامثيل له صادف اجازة كانت من اروع الاجازات
فقد حملت في طياتها خبرا كنا ننتظرة لمدة شهر ونصف الشهر
انتهت الاجازة وبدأت الدراسة بتاريخ 3 -3
فكانت المباغتة فلم نكن نحسب منهم غدرا
ظُرب المعلمين وقصفوا وهم في فصولهم بين طلابهم
أُغتيلت افراحهم وأُقيمت اتراحهم
فماتت عزائم البعض قهرا
وصاحت أفواه البعض صبرا
وبعضنا ممن لاتزال عزائمهم على قيد الحياة
حاولوا اعادة الصف مرة اخرى فأرسلوا سربا من البرقيات لم يكن مثل السرب الأول
فلم يكن العدد مثل المرة السابقة فملئت قلوبنا الما وحسرة
وتقلب الليل والنهار حتى
أتت المرة الثالثة فاتانا الاستاذ عبدالله الشمري في تاريخ 17 -3
ليزف الافراح للمرة الثالثة
الى المعلمين والمعلمات
فهل ستكون المرة الثالثة ثابته
وان لم تكن
فأجزم أنها القاااااااااضية
