موجة الغبار تكشفت النقص في المستلزمات بالمدارس
معلمون يخصصون مبالغ مالية لحماية طلاب الربو
وأكد الدكتور إبراهيم المهنا القائد التربوي في مدرسة أبي بن كعب بأن موجة الغبار التي تمر بها المدينة هذه الأيام اضطرته هو وزملاءه لتخصيص فصل من فصول المدرسة وقاموا بتغطيته بشكل كامل وتوفير بعض الأجهزة المخصصة لتلطيف الجو ونشر الرذاذ المائي وجمع الطلاب المصابين بالحساسية والربو فيها, علماً بأن الإمكانات لا تكفي لجميع الطلاب المصابين.
وأبان المهنا بأنه من المفترض أن يكون في المدارس ولو بشكل مؤقت بعض اسطوانات الأوكسجين لإسعاف الطلاب بشكل سريع وتوفير متخصص في الإنقاذ يمكنه التعامل مع الحالات الحرجة للأطفال والتي فيها خطورة كبيرة إذا ما تأخر نقل الطفل للمستشفى مباشرة في جو يملؤه الغبار الخطير على مصابي الربو.
وطالب المهنا بتوفير وحدات لإدارة الأزمات في المدارس تتمكن من توفير المستلزمات الخاصة بأية أزمة تمر بها المدرسة حتى ولو كانت تلك الإدارة مكونة من بعض المدرسين الذين يدفعون من حسابهم الخاص لتوفير المستلزمات في الأزمات وتوفير المتخصصين من أطباء وغيرهم في حال وجود أية أزمة مستقبلاً لا سمح الله.
وأوضح المهنا أن سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم منذ اليوم الأول لتوليه الوزارة وهو يناشد كافة المعلمين والمسؤولين في الوزارة بكشف النقص ومكامن الخلل.
http://www.sabq.org/?action=shownews&news=4288
معلمون يخصصون مبالغ مالية لحماية طلاب الربو
خاص (سبق) الرياض :
اشتكى عدد من المعلمين والمعلمات في مختلف مدارس مدينة الرياض من سوء الخدمة المقدمة للطلاب والطالبات خصوصاً في عدم توفر وحدة صحية مصغرة داخل المدارس, حيث أظهرت أزمة الغبار الحالية النقص الواضح في المستلزمات الطبية خصوصاً لمصابي الربو الذين كان لهم نصيب الأسد من التأثر من موجة الغبار الكبرى التي مرت على مدينة الرياض الأيام القليلة الماضية.وأكد الدكتور إبراهيم المهنا القائد التربوي في مدرسة أبي بن كعب بأن موجة الغبار التي تمر بها المدينة هذه الأيام اضطرته هو وزملاءه لتخصيص فصل من فصول المدرسة وقاموا بتغطيته بشكل كامل وتوفير بعض الأجهزة المخصصة لتلطيف الجو ونشر الرذاذ المائي وجمع الطلاب المصابين بالحساسية والربو فيها, علماً بأن الإمكانات لا تكفي لجميع الطلاب المصابين.
وأبان المهنا بأنه من المفترض أن يكون في المدارس ولو بشكل مؤقت بعض اسطوانات الأوكسجين لإسعاف الطلاب بشكل سريع وتوفير متخصص في الإنقاذ يمكنه التعامل مع الحالات الحرجة للأطفال والتي فيها خطورة كبيرة إذا ما تأخر نقل الطفل للمستشفى مباشرة في جو يملؤه الغبار الخطير على مصابي الربو.
وطالب المهنا بتوفير وحدات لإدارة الأزمات في المدارس تتمكن من توفير المستلزمات الخاصة بأية أزمة تمر بها المدرسة حتى ولو كانت تلك الإدارة مكونة من بعض المدرسين الذين يدفعون من حسابهم الخاص لتوفير المستلزمات في الأزمات وتوفير المتخصصين من أطباء وغيرهم في حال وجود أية أزمة مستقبلاً لا سمح الله.
وأوضح المهنا أن سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم منذ اليوم الأول لتوليه الوزارة وهو يناشد كافة المعلمين والمسؤولين في الوزارة بكشف النقص ومكامن الخلل.
http://www.sabq.org/?action=shownews&news=4288
هل الآن نستحق بأن نوصف بناكري الجميل يا أيها الحيزان ؟؟؟؟؟
وهل الآن نستحق أن نهدد بالفصل يا آل مفرح ؟؟
أتوقع الأعمال هذه .. وغيرها من قبل المعلمين تكفي عن الرد عليكما
وهل الآن نستحق أن نهدد بالفصل يا آل مفرح ؟؟
أتوقع الأعمال هذه .. وغيرها من قبل المعلمين تكفي عن الرد عليكما