لاأشك أبدا في أن السبب في تأخر الدرجة المستحقة والفروقات
هو أننا علقنا أمالنا على المخلوق وتركنا الخالق
ضعفنا في التوكل على الله هو سبب هذا التأخير
نعم أحدنا اعتمد على الملك ونسي أنه مخلوق ضعيف أمام خالقه
والاخر اعتمد على الوزير الأمير ونسي من بيدة الأمور
والثالث اعتمد على المحامي وأنسي أن الله الحكم العدل
هل نسينا ملك الملوك
هل نسينا من بيده الأمور
إنما أمره...كن فيكون
أحبابي من الان لنستجمع شتات قلوبنا ولنتوكل على الله حقا كماتتوكل الطيور
ولنظن بالله ظنا حسنا فالله عند ظن عبده به فالنظن بالله ولنصدق في ذلك
فوالله لن يضيع لنا حقا أبدا
إذا لم يكن عون من الله للفتى...............فأول مايجني عليه اجتهاده
هو أننا علقنا أمالنا على المخلوق وتركنا الخالق
ضعفنا في التوكل على الله هو سبب هذا التأخير
نعم أحدنا اعتمد على الملك ونسي أنه مخلوق ضعيف أمام خالقه
والاخر اعتمد على الوزير الأمير ونسي من بيدة الأمور
والثالث اعتمد على المحامي وأنسي أن الله الحكم العدل
هل نسينا ملك الملوك
هل نسينا من بيده الأمور
إنما أمره...كن فيكون
أحبابي من الان لنستجمع شتات قلوبنا ولنتوكل على الله حقا كماتتوكل الطيور
ولنظن بالله ظنا حسنا فالله عند ظن عبده به فالنظن بالله ولنصدق في ذلك
فوالله لن يضيع لنا حقا أبدا
إذا لم يكن عون من الله للفتى...............فأول مايجني عليه اجتهاده