وقعها وزير التعليم العالي
عقود بـ1.5 مليار ريال لإسكان هيئات تدريس الجامعات ومباني الكليات
وأوضح وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري أن توقيع هذه العقود يأتي امتدادا لعدد من العقود التي سبق وأن وقعتها الوزارة حرصا منها على التفعيل السريع للحوافز الإضافية لكادر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية التي أقرها مجلس الوزراء ووضع تلك الحوافز موضع تنفيذ مباشر يحقق الأهداف التي من أجلها تم إقرار تلك الحوافز الإضافية والتي كان من ضمنها تخصيص مبلغ خمسة مليارات ريال لبناء وحدات سكنية لأساتذة الجامعات في محيط المدن الجامعية حيث تسعى الوزارة لتحقيق طموحات القيادة الرشيدة في تأمين الاستقرار النفسي لأعضاء هيئات التدريس في الجامعات السعودية وتوفير البيئة الأكاديمية والاجتماعية الملائمة ومنها السكن المريح والمناسب الذي يهيئء أجواء أفضل للعمل ليستمر عطاء وإبداع هذه النخب الأكاديمية بما ينعكس إيجابا على أبنائنا الطلاب ويدعم مخرجات التعليم الجامعي بشكل عام.
اللهم لاحسد ولكن عندما يتعلق الأمر بحقوق المعلمين يقال هدر مالي
عقود بـ1.5 مليار ريال لإسكان هيئات تدريس الجامعات ومباني الكليات
واس (سبق) الرياض:
وقع معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري اليوم ثلاثة عقود لمشاريع تنموية تضمنت عقد مشروع إسكان أعضاء هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بمبلغ ( 699 ) مليون ريال وعقد مشروع إسكان أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل بمبلغ ( 675 ) مليون ريال وعقد مشروع الموقع العام ( المرحلة الثانية ) لمجمع الكليات الجامعية بالخرج بمبلغ ( 189) مليون ريال.وأوضح وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري أن توقيع هذه العقود يأتي امتدادا لعدد من العقود التي سبق وأن وقعتها الوزارة حرصا منها على التفعيل السريع للحوافز الإضافية لكادر أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية التي أقرها مجلس الوزراء ووضع تلك الحوافز موضع تنفيذ مباشر يحقق الأهداف التي من أجلها تم إقرار تلك الحوافز الإضافية والتي كان من ضمنها تخصيص مبلغ خمسة مليارات ريال لبناء وحدات سكنية لأساتذة الجامعات في محيط المدن الجامعية حيث تسعى الوزارة لتحقيق طموحات القيادة الرشيدة في تأمين الاستقرار النفسي لأعضاء هيئات التدريس في الجامعات السعودية وتوفير البيئة الأكاديمية والاجتماعية الملائمة ومنها السكن المريح والمناسب الذي يهيئء أجواء أفضل للعمل ليستمر عطاء وإبداع هذه النخب الأكاديمية بما ينعكس إيجابا على أبنائنا الطلاب ويدعم مخرجات التعليم الجامعي بشكل عام.
اللهم لاحسد ولكن عندما يتعلق الأمر بحقوق المعلمين يقال هدر مالي