مَابُنِيَ عَلَى باطلٍ ياوزارة الخدمةِ فهوَ باطلٌ ، وستلحقُ المادةُ (13) بشقيقتِهَا (18) !
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وزارةُ الخدمةِ ومَا أدراكَ مَا وزارةُ الخدمةِ ، تلكَ الوزارة الّتي أصبحتْ تخبطاتُهَا واضحةً ضدّ مواطني هَذا البلدِ النّبيل ، ولا عَزَاء للمطبلينَ !
خرجتْ عليْنَا مِنْ وكْرِهَا بعد جورِهَا وحيفِهَا لمدةٍ تجاوزتْ أربعةَ عشرَ عامًا ونيف ، لتمارسَ المراوغاتِ لتغطّي فعائِلَها الشّنعاءَ الّتي ذاقَ الأحرارَ منْهَا الويلاتَ تِلْوَ الويلات ، لكنْ هيهاتَ هيهاتَ يا وزارةَ ( الاعتراض ) المدنيّة عَلَى حقوقِ البشرِ !
حاولتُمْ يمنةً ويسرةً تمرير سخفِكُمْ وحماقتكُمْ ، فشاءَ ربُّ البريّةِ والنّاسِ فضْحَكُمْ ، والآنَ تعاودنَ اللّفَ والدورانَ مرّةً أخرى ، وستبطلُ المادة (13) كسابقتِهَا ؛ لأنّ مابُنِيَ عَلَى باطلٍ فَهُوَ بَاطل ، وبيننَا وبينَكُمْ رجالٌ أكْفَاءٌ جهابذةٌ في فنِّهم وحِرفَتِهِمْ ، حذاقٌ فَطِنٌ لمثلِ مراوغتِكُمْ الّتي سرعانَ ما تنتكسُ على أعقابِهَا - بحولٍ من اللهِ وقوّتِهِ ، الذّي حرّمَ الظلمَ عَلَى نفْسِهِ - !
وعَلَى رجالِ الصّحافةِ والإعلامِ ( الشّرفاء ) إتاحةُ الفرصةِ للمحامينَ والمستشارينَ القانونيينَ الجهابذةَ – كالأستاذِ أحمد المالكيّ وغيرِه – لتعريةِ هؤلاءِ القومِ الذينَ عَثَوا في الأنظمةِ فَسَادًا ، وَلَيِّ عُنِقِ النّظامِ الواضحِ كوضوحِ الشّمسِ في رابعةِ النّهارِ !
وكتبه أبو وسن مساعد
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وزارةُ الخدمةِ ومَا أدراكَ مَا وزارةُ الخدمةِ ، تلكَ الوزارة الّتي أصبحتْ تخبطاتُهَا واضحةً ضدّ مواطني هَذا البلدِ النّبيل ، ولا عَزَاء للمطبلينَ !
خرجتْ عليْنَا مِنْ وكْرِهَا بعد جورِهَا وحيفِهَا لمدةٍ تجاوزتْ أربعةَ عشرَ عامًا ونيف ، لتمارسَ المراوغاتِ لتغطّي فعائِلَها الشّنعاءَ الّتي ذاقَ الأحرارَ منْهَا الويلاتَ تِلْوَ الويلات ، لكنْ هيهاتَ هيهاتَ يا وزارةَ ( الاعتراض ) المدنيّة عَلَى حقوقِ البشرِ !
حاولتُمْ يمنةً ويسرةً تمرير سخفِكُمْ وحماقتكُمْ ، فشاءَ ربُّ البريّةِ والنّاسِ فضْحَكُمْ ، والآنَ تعاودنَ اللّفَ والدورانَ مرّةً أخرى ، وستبطلُ المادة (13) كسابقتِهَا ؛ لأنّ مابُنِيَ عَلَى باطلٍ فَهُوَ بَاطل ، وبيننَا وبينَكُمْ رجالٌ أكْفَاءٌ جهابذةٌ في فنِّهم وحِرفَتِهِمْ ، حذاقٌ فَطِنٌ لمثلِ مراوغتِكُمْ الّتي سرعانَ ما تنتكسُ على أعقابِهَا - بحولٍ من اللهِ وقوّتِهِ ، الذّي حرّمَ الظلمَ عَلَى نفْسِهِ - !
وعَلَى رجالِ الصّحافةِ والإعلامِ ( الشّرفاء ) إتاحةُ الفرصةِ للمحامينَ والمستشارينَ القانونيينَ الجهابذةَ – كالأستاذِ أحمد المالكيّ وغيرِه – لتعريةِ هؤلاءِ القومِ الذينَ عَثَوا في الأنظمةِ فَسَادًا ، وَلَيِّ عُنِقِ النّظامِ الواضحِ كوضوحِ الشّمسِ في رابعةِ النّهارِ !
وكتبه أبو وسن مساعد