وزارة التّربية .... هاهِيَ وزارةُ الخدمةِ تضعُكِ في موقفٍ لا تُحسَدِينَ عليْهِ .... وكَفَى فَضَائح !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاولَ القومُ إسقاطَ الجورِ والباطلِ المسمّى بمادتهِمِ -الثّامنة عَشَر - مِنْ نظامِ خدمَتِهِمْ المدنيّة وأقنَعوا الأُخَرى – أيْ وزارةَ التّربيةِ – بإسقاطِهِمْ لِهَذَا الجورِ والحيفِ ، وذهابُ تعب الفضلاءِ والفضلياتِ – معلمينَ ومعلماتَ – شَذَر مَذَر ، فطأطأتِ الأُخْرَى رأسَهَا بالموافقةِ عَلَى الجورِ والحيفِ ، وقامتْ هِيَ الأُخرى تعدُّ عدّتها وعتادَهَا ؛ فجلبتِ الإعلامَ – المقروءَ والمسموعَ – لتمريرِ ذلكَ الجورِ والحيفِ للرأيِ العامِ أجمع ، ولا حولَ ولا قوّةَ إلا بالله !
وبعد أنْ حقَّ الحقّ وزهقَ بَاطلُ مادتِهِم الثّامنة عَشَر – زَعَموا - أصبحتْ وزارتُنَا في موقفٍ لا تحسد عليهِ !
والآنَ هَاهِيَ وزارةُ الخدمةِ تَبْرَأُ مِنَ المادةِ ( 18) ، وعدمُ أحقيّة المعلمينَ والمعلماتِ بِهَا ، وبدأتْ مراوغةٌ أخْرَى أسموها كسابق عهد شَقِيقتِهَا بالمادّةِ ( 13) فهلْ سَتَمررُهَا عليكُمْ وتقنعكُمْ بِهَا =كَمَا مرّرَتْ عَلَيْكُمْ المادّة الأولَى ( 18 ) وأقنعتكم بها ؟!
صحْصَحِي يا وزارتنا المبجّلة ؛ فأنتِ في سباتٍ عميقٍ وأصبحتِ تبعًا لغيركِ يتقاذفكِ كَمَا يتقاذفُ الصبيةُ اللّعبة بينَهُمْ !
وكَفَى فَضَايَح !
فأنتِ أمّ الوزاراتِ وأنتِ من يعدّ المجتمع بأسرِهِ ومثلكِ يُتْبَعُ لا يَتّبِع !
أبو وسن مساعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاولَ القومُ إسقاطَ الجورِ والباطلِ المسمّى بمادتهِمِ -الثّامنة عَشَر - مِنْ نظامِ خدمَتِهِمْ المدنيّة وأقنَعوا الأُخَرى – أيْ وزارةَ التّربيةِ – بإسقاطِهِمْ لِهَذَا الجورِ والحيفِ ، وذهابُ تعب الفضلاءِ والفضلياتِ – معلمينَ ومعلماتَ – شَذَر مَذَر ، فطأطأتِ الأُخْرَى رأسَهَا بالموافقةِ عَلَى الجورِ والحيفِ ، وقامتْ هِيَ الأُخرى تعدُّ عدّتها وعتادَهَا ؛ فجلبتِ الإعلامَ – المقروءَ والمسموعَ – لتمريرِ ذلكَ الجورِ والحيفِ للرأيِ العامِ أجمع ، ولا حولَ ولا قوّةَ إلا بالله !
وبعد أنْ حقَّ الحقّ وزهقَ بَاطلُ مادتِهِم الثّامنة عَشَر – زَعَموا - أصبحتْ وزارتُنَا في موقفٍ لا تحسد عليهِ !
والآنَ هَاهِيَ وزارةُ الخدمةِ تَبْرَأُ مِنَ المادةِ ( 18) ، وعدمُ أحقيّة المعلمينَ والمعلماتِ بِهَا ، وبدأتْ مراوغةٌ أخْرَى أسموها كسابق عهد شَقِيقتِهَا بالمادّةِ ( 13) فهلْ سَتَمررُهَا عليكُمْ وتقنعكُمْ بِهَا =كَمَا مرّرَتْ عَلَيْكُمْ المادّة الأولَى ( 18 ) وأقنعتكم بها ؟!
صحْصَحِي يا وزارتنا المبجّلة ؛ فأنتِ في سباتٍ عميقٍ وأصبحتِ تبعًا لغيركِ يتقاذفكِ كَمَا يتقاذفُ الصبيةُ اللّعبة بينَهُمْ !
وكَفَى فَضَايَح !
فأنتِ أمّ الوزاراتِ وأنتِ من يعدّ المجتمع بأسرِهِ ومثلكِ يُتْبَعُ لا يَتّبِع !
أبو وسن مساعد