القنفذة - الوئام - عبد الله العامر :
غيب الموت المعلمة . ع . ع ( في العقد الثالث من العمر ) إحدى معلمات تعليم القنفذة بمنطقة مكة المكرمة بعد صراع أكثر من عشر سنوات مع المرض ظلت طوال هذه السنوات تستجدي وزارتي الصحة والتعليم من أجل تقديم خدمة ومساعدة لها من أجل التنسيق لها وتوفير كرسي شاغر في أحد مستشفيات المملكة ..ولكن دائما ماكانت طلباتها يرد عليها بالرفض ،أو مواعيد متأخرة جدا فقدت نصف أعضاء جسمها تباعا ،
وبحسب معلومات للوئام من ذوي الفقيدة أن معاناتها بدأت بالفشل الكلوي ثم توالت عليها الأمراض من فقد نظر إلى أن عجزت عن المشي على رجليها وأصيبت بشلل في ظل تهديدات من التعليم ومطالبات لها بالحضور وتدريس نصابها، حتى تستحق راتبها آخر الشهر. أو تقدم استقالة الأمر الذي جعلها تقدم استقالة قبل أسبوع من وفاتها .
الجدير بالذكر أن هذه المعلمة كانت تعول أسرتها كاملة بعد وفاة والدها سيما وأن أغلب أفراد الأسرة من ذكور وإناث معاقين ..
غيب الموت المعلمة . ع . ع ( في العقد الثالث من العمر ) إحدى معلمات تعليم القنفذة بمنطقة مكة المكرمة بعد صراع أكثر من عشر سنوات مع المرض ظلت طوال هذه السنوات تستجدي وزارتي الصحة والتعليم من أجل تقديم خدمة ومساعدة لها من أجل التنسيق لها وتوفير كرسي شاغر في أحد مستشفيات المملكة ..ولكن دائما ماكانت طلباتها يرد عليها بالرفض ،أو مواعيد متأخرة جدا فقدت نصف أعضاء جسمها تباعا ،
وبحسب معلومات للوئام من ذوي الفقيدة أن معاناتها بدأت بالفشل الكلوي ثم توالت عليها الأمراض من فقد نظر إلى أن عجزت عن المشي على رجليها وأصيبت بشلل في ظل تهديدات من التعليم ومطالبات لها بالحضور وتدريس نصابها، حتى تستحق راتبها آخر الشهر. أو تقدم استقالة الأمر الذي جعلها تقدم استقالة قبل أسبوع من وفاتها .
الجدير بالذكر أن هذه المعلمة كانت تعول أسرتها كاملة بعد وفاة والدها سيما وأن أغلب أفراد الأسرة من ذكور وإناث معاقين ..