إلى عبد الله المقبل .... سماسرة نقل المعلماتِ على قدمٍ وساقٍ ولكَ اللهُ يَانَايم !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مهنةٌ امتهنَها ضعافُ النّفوسِ والضّمير والدّين الممزّق ، لإسقاطِ من كانَ له السّبق في النّقل ؛ بأخرى حديثة العهدِ ، مقابل حُفْنة من الألوفِ ، ملفوفةً بلعنةِ الصّادق المصدوق -صلوات ربي وسلامه عليه - ، تَدَاخلَ عليهم في هذه المهنة الدنيئة أناسٌ أكثر منهم دناءةً ، (فلهفوا) فلوس المعلمات ، وأطلقوا أقدامهم للريح وهذا ما تحرت إحْدَى الصحف عنه !
لكن السّماسرةَ الأساسينَ لازالوا يمارسونَ ، والمعلمات ذوات الصّدق والإيمان يستصرخون ، من هذه الظاهرة المقيتة ، وعلى عبد الله المقبل أن يجري بحثًا ميدانيًا مقننًا على المعلمات طالبي النقل ليرى بمقلتيه هذا السرطان الخبيث !
والعجيب الغريب أن نقل المعلمات يأتي من وزارة التربية والتعليم الهرم الأكبر ، إلا أن هذا دليل كافٍ على أن السماسرة لهم أيد خفية من داخل أروقتها ، ولك الله ياغافل !
ويندرج تحت ذلك أدارات التربية والتعليم للبنات ، التي هي الأخرى تنزف محسوبية وواسطات ( بالكريك ) فكم وكم نقرأ لمعلمة تستصرخ بنقل من هي أقل منها خدمة ! ومسئولو قطاع البنات يهددون ويرغون ويزبدون من مكاتبهم العليا كل عام ،والميدان على قدمٍ وساقٍ بالرّشاوي والواسطات ولكَ الله ياغافل !!
وتذكر أن :
النفي من مكتبك بعدم وجود الظاهرة في الميدان ، ضربًا من العبث والبلادة مالم تستند على دراسة ميدانية مقننة بأسماء المعلمات ومدارسهن ، ودليلهم القاطع على وجود هذه الظاهرة !
وهذا الحاصل ياسعادة الدكتور عبد الله المقبل !
وكتبه أبو وسن مساعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مهنةٌ امتهنَها ضعافُ النّفوسِ والضّمير والدّين الممزّق ، لإسقاطِ من كانَ له السّبق في النّقل ؛ بأخرى حديثة العهدِ ، مقابل حُفْنة من الألوفِ ، ملفوفةً بلعنةِ الصّادق المصدوق -صلوات ربي وسلامه عليه - ، تَدَاخلَ عليهم في هذه المهنة الدنيئة أناسٌ أكثر منهم دناءةً ، (فلهفوا) فلوس المعلمات ، وأطلقوا أقدامهم للريح وهذا ما تحرت إحْدَى الصحف عنه !
لكن السّماسرةَ الأساسينَ لازالوا يمارسونَ ، والمعلمات ذوات الصّدق والإيمان يستصرخون ، من هذه الظاهرة المقيتة ، وعلى عبد الله المقبل أن يجري بحثًا ميدانيًا مقننًا على المعلمات طالبي النقل ليرى بمقلتيه هذا السرطان الخبيث !
والعجيب الغريب أن نقل المعلمات يأتي من وزارة التربية والتعليم الهرم الأكبر ، إلا أن هذا دليل كافٍ على أن السماسرة لهم أيد خفية من داخل أروقتها ، ولك الله ياغافل !
ويندرج تحت ذلك أدارات التربية والتعليم للبنات ، التي هي الأخرى تنزف محسوبية وواسطات ( بالكريك ) فكم وكم نقرأ لمعلمة تستصرخ بنقل من هي أقل منها خدمة ! ومسئولو قطاع البنات يهددون ويرغون ويزبدون من مكاتبهم العليا كل عام ،والميدان على قدمٍ وساقٍ بالرّشاوي والواسطات ولكَ الله ياغافل !!
وتذكر أن :
النفي من مكتبك بعدم وجود الظاهرة في الميدان ، ضربًا من العبث والبلادة مالم تستند على دراسة ميدانية مقننة بأسماء المعلمات ومدارسهن ، ودليلهم القاطع على وجود هذه الظاهرة !
وهذا الحاصل ياسعادة الدكتور عبد الله المقبل !
وكتبه أبو وسن مساعد