مقتحم مدرسة البنات بجمعة ربيعة : والدي هو الذي حرضني
مجمع تعليمي
وقال الحدث الذي يدرس في المرحلة المتوسطة أثناء التحقيق معه إن والده هو من حرضه على ذلك ، إلا أن الأب رفض كلام ابنه معللاً ذلك بأنه صغير ولا يعي ما يقول ، وفيما أحالت شرطة مجاردة قضية الحدث إلى المحكمة الشرعية بحسب ما ذكره الناطق الإعلامي بشرطة منطقة عسير العقيد عبد الله عايض القرني اليوم في تصريحه لإحدى الصحف المحلية .
وكانت "سبق" قد نشرت تفاصيل الخبر ، وذلك بعد أن تخفى الحدث بعباءة منتحلاً صفة ولية أمر طالبة ، وطلب من الحارس فتح الباب لكي يستطيع الدخول لمقابلة المديرة في شأن يخص (ابنتها)، وخيرها الحارس بين أن تنتظر حتى يقوم باستدعاء إحدى المستخدمات لكي تقوم بتوجيهها إلى مكتب مديرة المدرسة أو أن تقوم بالدخول مع الباب وتجد مكتب المديرة على يدها اليمين، وعند قيام الحدث برفع قدمه لكي يتخطى عتبه حديدية اتضح للحارس أن الذي أمامه لا يعدو كونه حدثاً، حيث قام بالإمساك به ونزع العباءة من على ظهره وقام باستدعاء الدوريات الأمنية التي قامت بعمل محضر رسمي بالحادثة وتحويله إلى دار الملاحظة لصغر سنه.
وعند سؤاله عن سبب أقدامه على هذا العمل رد "الحدث" بأنه يريد قتل المديرة لأنها لم تقم بإعطاء شقيقاته التي يلتحقن بذات المدرسة الرواتب التي تصرفها لهم إدارة تعليم عسير كمكافئة لتشجيعهم على التعليم .
مجمع تعليمي
عيد الجهني (سبق) عسير:
فجر الحدث الذي حاول اقتحام مجمع مدارس بنات بجمعة ربيعة التابعة لمنطقة عسير والذي انفردت "سبق" بنشر قصته في وقت سابق، مفاجأة من العيار الثقيل عندما ادعى أن والده هو من قام بتحريضه على الذهاب للمدرسة لأخذ مكافأة شقيقاته من المديرة.وقال الحدث الذي يدرس في المرحلة المتوسطة أثناء التحقيق معه إن والده هو من حرضه على ذلك ، إلا أن الأب رفض كلام ابنه معللاً ذلك بأنه صغير ولا يعي ما يقول ، وفيما أحالت شرطة مجاردة قضية الحدث إلى المحكمة الشرعية بحسب ما ذكره الناطق الإعلامي بشرطة منطقة عسير العقيد عبد الله عايض القرني اليوم في تصريحه لإحدى الصحف المحلية .
وكانت "سبق" قد نشرت تفاصيل الخبر ، وذلك بعد أن تخفى الحدث بعباءة منتحلاً صفة ولية أمر طالبة ، وطلب من الحارس فتح الباب لكي يستطيع الدخول لمقابلة المديرة في شأن يخص (ابنتها)، وخيرها الحارس بين أن تنتظر حتى يقوم باستدعاء إحدى المستخدمات لكي تقوم بتوجيهها إلى مكتب مديرة المدرسة أو أن تقوم بالدخول مع الباب وتجد مكتب المديرة على يدها اليمين، وعند قيام الحدث برفع قدمه لكي يتخطى عتبه حديدية اتضح للحارس أن الذي أمامه لا يعدو كونه حدثاً، حيث قام بالإمساك به ونزع العباءة من على ظهره وقام باستدعاء الدوريات الأمنية التي قامت بعمل محضر رسمي بالحادثة وتحويله إلى دار الملاحظة لصغر سنه.
وعند سؤاله عن سبب أقدامه على هذا العمل رد "الحدث" بأنه يريد قتل المديرة لأنها لم تقم بإعطاء شقيقاته التي يلتحقن بذات المدرسة الرواتب التي تصرفها لهم إدارة تعليم عسير كمكافئة لتشجيعهم على التعليم .