معلمة انحرمت من فرحة الأمومة بعد انتظار لمدة اربع سنوات بسبب حادث سيارة توفيت فيه زميلتها ويمرون بنفس ال طريق الذي حصل الحادث لهم فيه وتقول ان دمائهم لم تجف الى الأن لاحول ولا قوة الا بالله
معلمة في احد قرى شهران تقول اننا قمنا بنجارة الابواب بانفسنا وقمنا بطلاء الجدران والارضيه بانفسنا في المدرسة ولايوجد في المنطقة اي اساسيات للحياة الطبعية