Maroom

Maroom

معلمات غاضبات أمام حقوق الإنسان بمكة / الوطن

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز


معلمات غاضبات أمام حقوق الإنسان بمكة عشر سنوات لم تشفع لنقلنا حيث سكنانا

01AW16A_1504-12.jpg



معلمات يقفن على باب جمعية حقوق الإنسان بمكة حيث استقبلهن مدير الفرع عبدالله الخضراوي
مكة المكرمة: خالد الرحيلي
أمام فرع جمعية حقوق الإنسان بالعاصمة المقدسة تجمع أكثر من 12 معلمة اقتصاد منزلي نيابة عن 86 من زميلاتهن للمطالبة بتدخل الجمعية لتلبية رغباتهن في النقل إلى مقار سكنهن في مكة وجدة. وتؤكد المعلمات أن غبنا لحق وما زال يلحق بهن كونهن تقدمن بطلبات النقل قبل أكثر من عشر سنوات دون استجابة. من جهته تسلم مدير فرع الجمعية عبدالله إسماعيل الخضراوي شكوى المتضررات واعدا باستكمال الإجراءات والرفع للجمعية. ولم يفت المعلمات أن يخبرن الخضراوي بمخاوفهن من حسم هذا اليوم «أمس» من رواتبهن حيث اضطررن للغياب بدون عذر نظرا لعدم وجود فرع للجمعية بالليث حيث يعملن.
وقالت إحدى المعلمات لـ"الوطن" إنها منذ عام 1420 وحتى الآن لم تنقل، وفي كل عام ترفع طلبا ضمن حركة النقل إلا أن النقل لا يشملها. كما لاحظت أن زميلاتها في تخصص الاقتصاد المنزلي المعينات في قرى محافظات الليث لم يشملهن النقل منذ أكثر من 10 سنوات. تفاصيل
تجمعت أكثر من 12 معلمة، يدرسن الاقتصاد المنزلي في قرى محافظة الليث، أمام فرع جمعية حقوق الإنسان بالعاصمة المقدسة أمس، للمطالبة بتدخل الجمعية من أجل مساعدتهن في رفع الظلم عنهن- حسب قولهن. وأكدن أنهن يمثلن 86 معلمة في ذات التخصص، يعانين من الظلم الذي لحق بهن خلال السنوات العشر الماضية بسبب عدم تحقيق رغبتهن في النقل إلى مقار سكنهن في مكة المكرمة وجدة. وقد روت المعلمات معاناتهن لمدير فرع الجمعية عبدالله إسماعيل الخضراوي الذي استلم منهن خطابهن. ووعد باستكمال الإجراءات من خلال الرفع للجمعية بمطالبهن إلا أنهن أبدين تخوفهن من حسم هذا اليوم من مرتبهن، وأنه يعد غيابا بدون عذر، مشيرا إلى عدم وجود فرع للجمعية بالليث يلجأن إليه.
وقالت إحداهن لـ"الوطن" إنها منذ عام 1420 وحتى الآن لم تنقل، وفي كل عام ترفع طلبا ضمن حركة النقل إلا أن النقل لا يشملها. كما لاحظت أن زميلاتها في تخصص الاقتصاد المنزلي المعينات في قرى محافظات الليث لم يشملهن النقل منذ أكثر من 10 سنوات.
وتضيف إنهن يستيقظن عند الساعة 3 فجرا استعدادا للرحلة اليومية من جدة. وتبدأ الرحلة من تجمع المعلمات في جنوب جدة، حيث تنقلهن حافلة إلى محافظة الليث ثم تتوقف لينتقلن إلى حافلة أخرى تقوم بنقلهن إلى داخل القرية.
وتقول زميلتها: إننا عايشنا تطور القرية منذ أن كانت بدون كهرباء ولا هاتف ولا جوال ولا طريق معبد للسيارات، ومازلنا في القرية وكلما جاءت معلمة جديدة لا تستمر معنا إلا عاما أو عامين، ثم يشملها النقل وتنقل إلى مقر سكنها إلا نحن مجتمع معلمات الاقتصاد المنزلي، حيث لم تنقل منا أي معلمة على الرغم من أننا 86 معلمة ونلاحظ عكس ذلك مع التخصصات الأخرى.
وتضيف معلمة أخرى أن طريق الرحلة اليومي يستنزفهن ماديا حيث تكلف الرحلة شهريا 2800 ريال أجرة نقل بخلاف إيجار السكن، والذي تصفه بالمتواضع في تلك القرية إضافة إلى تكاليف الإعاشة. وتقول: إنني أترك أطفالي في المنزل برفقة الخادمة والسائق الذي يتولى إيصالهم إلى مدارسهم
 

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز


معلمة اقتصاد منزلي بالليث يشكون “التربية” رسميًا لـ “حقوق الإنسان”

الأربعاء, 15 أبريل 2009


محمد رابع سليمان - مكة المكرمة



لجأت 86 معلمة من معلمات الاقتصاد المنزلي بمحافظة الليث أمس للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمكة المكرمة لإنصافهن مما وصفنه بتجاهل وزارة التربية والتعليم لطلبات نقلهن إلى مكة المكرمة أو محافظة جدة أو أي منطقة قريبة من موقع سكنهن منذ أكثر من 10 سنوات وطالبن جمعية حقوق الإنسان في شكوى رسمية بالتدخل لإنهاء معاناتهن أسوة بما يحدث للمعلمين في طلبات النقل أو المعلمات في تخصصات أخرى.
وتفاعلت اللجنة مع طلباتهن وأكدت لهن أنها ستتخذ الإجراء المتبع في مثل هذه القضايا، وشهد مقر الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان منذ العاشرة والنصف صباح أمس توافد عدد من المعلمات اللاتي تغيَّبن عن مدارسهن أمس في محافظة الليث من أجل تقديم شكوى رسمية وشرح معاناتهن للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان للتدخل.
وقالت المعلمة (م.ا) إنها تم تعيينها عام 1420هـ وحتى الآن لم يشملها وزميلاتها النقل، مشيرة إلى أن أبرز معاناة يعشنها يوميا هي الحوادث المرورية وأكثرهن متزوجات وأمهات يودعن أبناءهن يوميا خشية أن لا يعدن وأنهن يستيقظن عند الساعة الثالثة فجرا لرحلة الذهاب إلى مدارسهن بعد مغادرة جدة أو مكة وينقلهن سائق الحافلة إلى محافظة الليث ثم إلى داخل القرية، مضيفة: نغيب يوميا أكثر من 13 ساعة عن أسرنا لكي نصل إلى المدرسة والتي تقع في قرية بمحافظة الليث.
وتقول إنها تعرضت لحادث سير نتج عنه عدة إصابات ونزيف داخلي وتهتك في الجمجمة في طريق أصبح يعرف بطريق الموت وعلى الرغم من ظروفها الصحية إلا أنها لم يشملنها النقل حتى الندب طلبته ولم يتحقق ذلك أيضا «على حد قولها»، وأضافت: كما أنني بحثت في الإشراف التربوي بجدة فوجدت أن محافظة جدة متوفر فيها أماكن أي أن هناك احتياجا، لماذا لا يلتفت لمحافظة الليث وقراها؟ كما أننا نلاحظ زميلاتنا من التخصصات الأخرى يأتين ثم يُنقلن ونظل مكاننا، وهل يعقل أنه منذ 12 سنة لا يوجد حل ولا يوجد احتياج في مكة وجدة رغم أن المعلمات لا يمكثن في قرى محافظة الليث أكثر من عامين على أقصى حد وجميعهن ينقلن إلا نحن حتى إمكانية الاستفادة من استثناء الوزارة لمن لهن ظروف خاصة حيث إن والدتي مريضة بالسرطان وأرفقت كافة أوراقي وتقاريري الطبية مع تقارير والدتي ولم يشملني الاستثناء فنحن سيدات لا نستطيع خوض مغامرة التنقل من مكان لمكان أو من إدارة لإدارة نريد حلا ولهذا السبب لجأنا إلى جمعية حقوق الإنسان فنحن من البشر لنا معاناة نريدها أن تصل للمسؤولين ليشملنا النقل فعشر سنوات نعتقد أنها كافية فلقد عرفنا خلالها القرية وأهلها وطبيعتها.
وقالت معلمة أخرى التقتها «المدينة» بمكتب اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في مكة المكرمة أمس إنها جاءت من أجل تقديم طلب إنصافها من وزارة التربية والتعليم التي لم تستجب لطلب نقلها من محافظة الليث منذ 10 سنوات.
من جهته رحَّب مدير فرع جمعية حقوق الإنسان بالعاصمة المقدسة بطلبهن ووعدهن بالرفع إلى الجمعية للنظر فيه حسب الإجراء المتبع.
 

الغـSــامدي

<p><font color="#008080"><span lang="ar-sa">سفير ا
عضو مميز
لاحول ولاقوة إلابالله

من شاف مصايب غيره هانت مصيبته
الله يرزقهم من فضله
 

قلم زائر

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
7 سنوات اطالب بالنقل ولم أنقل
7 سنوات تبدأ الرحلة للمدرسة الساعة الثانية فجراً
7 سنوات اعود للمنزل الساعة السادسة مساءٍ
7 سنوات وربع الراتب يذهب للسائق
مع ذلك بدلاً من أن يقل ترتيبي بأولوية النقل هذه السنة زاد من 17 الى 22
حسبنا الله هو مولانا وهو نعم الوكيل
 

♥ حنان ♥

زائر
لابد من ايجاد حلول سريعه

رفقا بالقوارير
 

orgen

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
الاخوة الاعزاء:


النقل لايتم الاوفقا للاحتياج كما هو معلوم ، فالنقل يتم من خلال

الاماكن الشاغرة وكذلك من خلال التخصص الدقيق للمتقدم

للنقل .أما اللجوء الى حقوق الانسان او الى ديوان المظالم بدون

ادلة تبرهن صحة الادعاء فذاك التخلف بعينه مع تقديري للجميع .
 

منى العبدالعزيز

عضوية تميّز
عضو مميز
معلمات يقفن على باب جمعية حقوق الإنسان بمكة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته​



معلمات يقفن على باب جمعية حقوق الإنسان بمكة حيث استقبلهن مدير الفرع عبدالله الخضراوي
مكة المكرمة: خالد الرحيلي


أمام فرع جمعية حقوق الإنسان بالعاصمة المقدسة تجمع أكثر من 12 معلمة اقتصاد منزلي نيابة عن 86 من زميلاتهن للمطالبة بتدخل الجمعية لتلبية رغباتهن في النقل إلى مقار سكنهن في مكة وجدة. وتؤكد المعلمات أن غبنا لحق وما زال يلحق بهن كونهن تقدمن بطلبات النقل قبل أكثر من عشر سنوات دون استجابة. من جهته تسلم مدير فرع الجمعية عبدالله إسماعيل الخضراوي شكوى المتضررات واعدا باستكمال الإجراءات والرفع للجمعية. ولم يفت المعلمات أن يخبرن الخضراوي بمخاوفهن من حسم هذا اليوم «أمس» من رواتبهن حيث اضطررن للغياب بدون عذر نظرا لعدم وجود فرع للجمعية بالليث حيث يعملن.
وقالت إحدى المعلمات لـ"الوطن" إنها منذ عام 1420 وحتى الآن لم تنقل، وفي كل عام ترفع طلبا ضمن حركة النقل إلا أن النقل لا يشملها. كما لاحظت أن زميلاتها في تخصص الاقتصاد المنزلي المعينات في قرى محافظات الليث لم يشملهن النقل منذ أكثر من 10 سنوات. تفاصيل
تجمعت أكثر من 12 معلمة، يدرسن الاقتصاد المنزلي في قرى محافظة الليث، أمام فرع جمعية حقوق الإنسان بالعاصمة المقدسة أمس، للمطالبة بتدخل الجمعية من أجل مساعدتهن في رفع الظلم عنهن- حسب قولهن. وأكدن أنهن يمثلن 86 معلمة في ذات التخصص، يعانين من الظلم الذي لحق بهن خلال السنوات العشر الماضية بسبب عدم تحقيق رغبتهن في النقل إلى مقار سكنهن في مكة المكرمة وجدة. وقد روت المعلمات معاناتهن لمدير فرع الجمعية عبدالله إسماعيل الخضراوي الذي استلم منهن خطابهن. ووعد باستكمال الإجراءات من خلال الرفع للجمعية بمطالبهن إلا أنهن أبدين تخوفهن من حسم هذا اليوم من مرتبهن، وأنه يعد غيابا بدون عذر، مشيرا إلى عدم وجود فرع للجمعية بالليث يلجأن إليه.
وقالت إحداهن لـ"الوطن" إنها منذ عام 1420 وحتى الآن لم تنقل، وفي كل عام ترفع طلبا ضمن حركة النقل إلا أن النقل لا يشملها. كما لاحظت أن زميلاتها في تخصص الاقتصاد المنزلي المعينات في قرى محافظات الليث لم يشملهن النقل منذ أكثر من 10 سنوات.
وتضيف إنهن يستيقظن عند الساعة 3 فجرا استعدادا للرحلة اليومية من جدة. وتبدأ الرحلة من تجمع المعلمات في جنوب جدة، حيث تنقلهن حافلة إلى محافظة الليث ثم تتوقف لينتقلن إلى حافلة أخرى تقوم بنقلهن إلى داخل القرية.
وتقول زميلتها: إننا عايشنا تطور القرية منذ أن كانت بدون كهرباء ولا هاتف ولا جوال ولا طريق معبد للسيارات، ومازلنا في القرية وكلما جاءت معلمة جديدة لا تستمر معنا إلا عاما أو عامين، ثم يشملها النقل وتنقل إلى مقر سكنها إلا نحن مجتمع معلمات الاقتصاد المنزلي، حيث لم تنقل منا أي معلمة على الرغم من أننا 86 معلمة ونلاحظ عكس ذلك مع التخصصات الأخرى.
وتضيف معلمة أخرى أن طريق الرحلة اليومي يستنزفهن ماديا حيث تكلف الرحلة شهريا 2800 ريال أجرة نقل بخلاف إيجار السكن، والذي تصفه بالمتواضع في تلك القرية إضافة إلى تكاليف الإعاشة. وتقول: إنني أترك أطفالي في المنزل برفقة الخادمة والسائق الذي يتولى إيصالهم إلى مدارسهم​





 

تيمون

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
الاخوة الاعزاء:


النقل لايتم الاوفقا للاحتياج كما هو معلوم ، فالنقل يتم من خلال

الاماكن الشاغرة وكذلك من خلال التخصص الدقيق للمتقدم

للنقل .أما اللجوء الى حقوق الانسان او الى ديوان المظالم بدون

ادلة تبرهن صحة الادعاء فذاك التخلف بعينه مع تقديري للجميع .
انت عاشق الطائف
 
أعلى