اختار وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد الجلوس على كرسي الدراسة في متوسطة بشر بن البراء المتوسطة في الرياض ليبدو تدشين مشروع «تعليـــم المسـتقبل» الإلكتروني أكثر اقناعاً لـ «الطلبة»، حيث استمع معهم إلى تفاصيل المشروع كزميل في الصف. وإن بدا دمج التقنية في العملية التربوية أمراً محبباً لدى طلاب القرن الـ 21، فإن وزارة التربية والتعليم حرصت على أن يكون مشروعها بإشراف عالمي من شركة إنتل التي حضر رئيس مجلس إدارتها تدشين المشروع.
وطبقاً لمدير الابتعاث والتدريب في وزارة التربية والتعليم المشرف سعد الماضي قال لصحيفة الحياة أمس إن المشروع الكبير يعتمد «تدريب الطلاب والمعلمين على مهارات تربوية وأخرى جديدة مثل كيفية العمل فريقاً والبحث الصحيح عن المعلومة والاستفادة من التقنية في فهم الدروس لا سيما «الباوربوينت» وغيره من البرامج». لافتاً إلى أن «العبرة ليست بالأجهزة الحديثة بل تزويدها ببرمجيات قياســية وبرامــج تعليـمية مفصـــلة بحسب الحــاجات المحلية يحتاج إليها طالب القرن الواحد والعشرين». وكـــشف الماضي عن أنه بنهاية العام الدراسي الحالي سينتهي من تدريب نحو 80 مدرساً في جميع مناطق السعودية ليتسنى لهم تدريب المشرفين الذين سيقومون بدورهم بتدريب المعلمين في المدارس».
وطبقاً لمدير الابتعاث والتدريب في وزارة التربية والتعليم المشرف سعد الماضي قال لصحيفة الحياة أمس إن المشروع الكبير يعتمد «تدريب الطلاب والمعلمين على مهارات تربوية وأخرى جديدة مثل كيفية العمل فريقاً والبحث الصحيح عن المعلومة والاستفادة من التقنية في فهم الدروس لا سيما «الباوربوينت» وغيره من البرامج». لافتاً إلى أن «العبرة ليست بالأجهزة الحديثة بل تزويدها ببرمجيات قياســية وبرامــج تعليـمية مفصـــلة بحسب الحــاجات المحلية يحتاج إليها طالب القرن الواحد والعشرين». وكـــشف الماضي عن أنه بنهاية العام الدراسي الحالي سينتهي من تدريب نحو 80 مدرساً في جميع مناطق السعودية ليتسنى لهم تدريب المشرفين الذين سيقومون بدورهم بتدريب المعلمين في المدارس».