أخواني أخواتي في تفاصيل ما حدث اليوم مع الأخوة الذين ذهبوا للملك قد نقلوه لكم بانفسهم . ولكن هناك ما لم ينقل .
لقد كنت مع الأستاذ عبدا لله عبر الهاتف من الساعة السابعة صباحاً ونقل الأخ عبدا لله والأخ مبخوت التفاصيل وما يدور اثنا وجودهم عند قصر الملك .
فابعد وصولهم واجتماعهم تحدثوا مع الحرس و وجدوا تفهم منهم بعد أن شرحوا لهم أنهم معلمين ومعلمات ويمثلون الألوف وبعد ذلك جاء المنسق أو المعرف الذي يقوم بالتعرف على من يرغبون في لقاء الملك والتنسيق مع ابن سويلم والمعرفين أكثر من واحد . وقد تكلم مع الأستاذ عبدا لله . ولم يكن هناك شخص يسعى إلى إقناع الحرس أو تسهيل الأمر على المعلمين ولكن شخص هذا دورة خصوصا عندما يستقبل الملك المواطنين .ومن تكلم مع الحرس وأقنعهم واقنع المعرف هو الأستاذ عبدا لله وزملاءه .و الأستاذة مني وزميلاتها.
ولكن سمعت وجاءني رسائل تسأل عن شخص وقف مع المعلمين . ومن روج لهذه المعلومة ربما يكون وراء تلك هدف أو غاية . بعد أن جاء شخص متأخر بعد أن قابل الشباب الملك وحاول تسجيل حضور وفي نفس الوقت نفى أن يكون معلم رغم انه معلم ومعروف وحاول ينقل رسالة من أناس ابتلينا بهم وللأسف أنهم يشاركوننا في هذه المهنة يحاولون إفساد ما يقوم به المعلمين من جهود أذا لم يكن لهم حضور فيه أو ذكر أو اسم وقد حدث هذا في مرات ومرات وافسدوا الكثير من الجهود .
اعلم أن الكثير يتألم من هذه التصرفات ويتشوق لمعرفة المخربين ولكن المرحلة الحالية نحن لدينا ما هو أهم وتحقيق أهدافنا يحتم علينا أن نتجاوز الكثير ليس قلت حيله ولكن حفاظاً على ما تحقق من وحدة وتكاتف بين المعلمين والمعلمات . وسوف يأتي اليوم الذي سوف نكشف كل الأوراق وبالتفصيل وبالأدلة وشهادة المحايدين .حتى يعرف الجميع وتتضح الصورة .
وفي الختام لا يصح إلا الصحيح .والمعلمين والمعلمات قادرين أن يحققوا أهدافهم وبينهم من المخلصين والمخلصات من يستطيعون بعون الله تجاوز الكثير و صنع الانجازات وتحقيق الأمنيات . وما دعاني لكتابة هذه حتى يعرف الجميع ويجدوا تفسيرا لبعض التصرفات التي تحدث هنا وهناك
لقد كنت مع الأستاذ عبدا لله عبر الهاتف من الساعة السابعة صباحاً ونقل الأخ عبدا لله والأخ مبخوت التفاصيل وما يدور اثنا وجودهم عند قصر الملك .
فابعد وصولهم واجتماعهم تحدثوا مع الحرس و وجدوا تفهم منهم بعد أن شرحوا لهم أنهم معلمين ومعلمات ويمثلون الألوف وبعد ذلك جاء المنسق أو المعرف الذي يقوم بالتعرف على من يرغبون في لقاء الملك والتنسيق مع ابن سويلم والمعرفين أكثر من واحد . وقد تكلم مع الأستاذ عبدا لله . ولم يكن هناك شخص يسعى إلى إقناع الحرس أو تسهيل الأمر على المعلمين ولكن شخص هذا دورة خصوصا عندما يستقبل الملك المواطنين .ومن تكلم مع الحرس وأقنعهم واقنع المعرف هو الأستاذ عبدا لله وزملاءه .و الأستاذة مني وزميلاتها.
ولكن سمعت وجاءني رسائل تسأل عن شخص وقف مع المعلمين . ومن روج لهذه المعلومة ربما يكون وراء تلك هدف أو غاية . بعد أن جاء شخص متأخر بعد أن قابل الشباب الملك وحاول تسجيل حضور وفي نفس الوقت نفى أن يكون معلم رغم انه معلم ومعروف وحاول ينقل رسالة من أناس ابتلينا بهم وللأسف أنهم يشاركوننا في هذه المهنة يحاولون إفساد ما يقوم به المعلمين من جهود أذا لم يكن لهم حضور فيه أو ذكر أو اسم وقد حدث هذا في مرات ومرات وافسدوا الكثير من الجهود .
اعلم أن الكثير يتألم من هذه التصرفات ويتشوق لمعرفة المخربين ولكن المرحلة الحالية نحن لدينا ما هو أهم وتحقيق أهدافنا يحتم علينا أن نتجاوز الكثير ليس قلت حيله ولكن حفاظاً على ما تحقق من وحدة وتكاتف بين المعلمين والمعلمات . وسوف يأتي اليوم الذي سوف نكشف كل الأوراق وبالتفصيل وبالأدلة وشهادة المحايدين .حتى يعرف الجميع وتتضح الصورة .
وفي الختام لا يصح إلا الصحيح .والمعلمين والمعلمات قادرين أن يحققوا أهدافهم وبينهم من المخلصين والمخلصات من يستطيعون بعون الله تجاوز الكثير و صنع الانجازات وتحقيق الأمنيات . وما دعاني لكتابة هذه حتى يعرف الجميع ويجدوا تفسيرا لبعض التصرفات التي تحدث هنا وهناك