ايها الاخوة في اقل من السنة تعرض المعلمون والمعلمات الى شتى انواع الظلم
دعونا نتناسى الثلاث عشر سنة الماضية التي تعرضنا فيها للظلم الكبير من قبل محور الشر
وزارة المالية وزارة الخدمة وزارة التربية والتعليم ولكن لم يصيبنا الهم والغم والحالات النفسية
اكثر مما جرى في الاشهر التسع ا والعشر السابقة والظلم الحاصل في حقيقة الامر
هو ظلم مركب متعمد من الوزارات السابقة
الظلم رقم 1 هو عدم تصحيح اوضاع المعلمين
2- المماطلة في ذلك ما يقارب التسعة اشهر
3- بعد التسعة اشهر اعتمد القرار الجائر من تاريخ 15/1
4- طبقت المادة 18 الغير مناسبة لوضع المعلم
5- ومع تطبيق المادة 18 قامت اللجنة بحركة خبيثة عندما لم تلتزم بنصوص المادة
حيث اكتفت با اقرب راتب فقط
6- لم تبالي اللجنة بتساوى الدفعات ولم تراعي التربوي من الدفعات
7- اشد انواع الظلم ما جاء على لسان المتحدث ووضعت اعلى قائمة موقع الوزارة
ان اللجنة اعطت المعلمين والمعلمات درجاتهم المستحقة وهذا ما يسمى الظلم الاعلامي
حيث تخرج اللجنة ببطولة صنع القرار وحل الاشكاليات وسيمنحون بناءا على ذلك مبالغ طائلة
هذا غيض من فيض
وسيكون هناك مزيدا مستقبلا فا اليالي من الزمان حبالى
مثقلات يلدن كل عجيبة
واصبح المعلمون مكتوفي الايدى لايملكون الحل والعقد يمرون با ازمات نفسية شديدة
حيال سلسلة الضربات المتتابعة من قبل الوزارة بجد اصبح حال المعلمين
كحال الفلاح الهندي العجوز الذي انهكه الجوع فسقط منهكا على قارعة الطريق
فجاء كلب نهم مسعور جائع اخذ ينهش من يده لعله ان يجد في العظم لحما والفلاح غير قادر
على الحركة من شدة ما انهكه الجوع والظما والضنى ولم يستطع الفلاح العجوز ان يحرك
يده فضلا عن ان يردها من انيابه ولم ينبس الفلاح ببنت شفه ليستصرح او يستغيث
وينادى من يدفع عنه هذا الكلب المسعور. هذا حالنا نحن المعلمين
ننظر لتلك اللجنة تنهش من رواتبنا ورواتب اولادنا لمدة ليست با القليلة
ولا نستطيع ان نحرك ساكنا لايقاف هذا الزحف الهائل من السرقة واكل الحقوق
ايتها اللجنة والله ان صرف اموالنا المسروقه في اعمال البر والخير وصلة الارحام
احق من صرفها على بناتكم الاتي انفقنها من اجل حضور كا رنفانات جنيف
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل فنعمى المولى ونعم النصير
دعونا نتناسى الثلاث عشر سنة الماضية التي تعرضنا فيها للظلم الكبير من قبل محور الشر
وزارة المالية وزارة الخدمة وزارة التربية والتعليم ولكن لم يصيبنا الهم والغم والحالات النفسية
اكثر مما جرى في الاشهر التسع ا والعشر السابقة والظلم الحاصل في حقيقة الامر
هو ظلم مركب متعمد من الوزارات السابقة
الظلم رقم 1 هو عدم تصحيح اوضاع المعلمين
2- المماطلة في ذلك ما يقارب التسعة اشهر
3- بعد التسعة اشهر اعتمد القرار الجائر من تاريخ 15/1
4- طبقت المادة 18 الغير مناسبة لوضع المعلم
5- ومع تطبيق المادة 18 قامت اللجنة بحركة خبيثة عندما لم تلتزم بنصوص المادة
حيث اكتفت با اقرب راتب فقط
6- لم تبالي اللجنة بتساوى الدفعات ولم تراعي التربوي من الدفعات
7- اشد انواع الظلم ما جاء على لسان المتحدث ووضعت اعلى قائمة موقع الوزارة
ان اللجنة اعطت المعلمين والمعلمات درجاتهم المستحقة وهذا ما يسمى الظلم الاعلامي
حيث تخرج اللجنة ببطولة صنع القرار وحل الاشكاليات وسيمنحون بناءا على ذلك مبالغ طائلة
هذا غيض من فيض
وسيكون هناك مزيدا مستقبلا فا اليالي من الزمان حبالى
مثقلات يلدن كل عجيبة
واصبح المعلمون مكتوفي الايدى لايملكون الحل والعقد يمرون با ازمات نفسية شديدة
حيال سلسلة الضربات المتتابعة من قبل الوزارة بجد اصبح حال المعلمين
كحال الفلاح الهندي العجوز الذي انهكه الجوع فسقط منهكا على قارعة الطريق
فجاء كلب نهم مسعور جائع اخذ ينهش من يده لعله ان يجد في العظم لحما والفلاح غير قادر
على الحركة من شدة ما انهكه الجوع والظما والضنى ولم يستطع الفلاح العجوز ان يحرك
يده فضلا عن ان يردها من انيابه ولم ينبس الفلاح ببنت شفه ليستصرح او يستغيث
وينادى من يدفع عنه هذا الكلب المسعور. هذا حالنا نحن المعلمين
ننظر لتلك اللجنة تنهش من رواتبنا ورواتب اولادنا لمدة ليست با القليلة
ولا نستطيع ان نحرك ساكنا لايقاف هذا الزحف الهائل من السرقة واكل الحقوق
ايتها اللجنة والله ان صرف اموالنا المسروقه في اعمال البر والخير وصلة الارحام
احق من صرفها على بناتكم الاتي انفقنها من اجل حضور كا رنفانات جنيف
ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل فنعمى المولى ونعم النصير