بسم الله الرحمن الرحيم
حالة من الإحباط انتابت الجميع بعد التصريحات الأخيرة والتي لا تحمل في مضامينها شيئا جديدا
فمن تصريح الجار الله
إى تصريح سمو وزير التربية
وكلها تؤكد امرا واحدا
انقضاء الأمر ....
على أن المنطق هنا يفرض نفسه وبقوة لأن تسلسل الأحداث الأخيرة قد خالف كل الوقعات وبدد كل أمل في حل ينهي مشكلة أكثر من 200 ألف معلم ومعلمة .
حالة من الإحباط والقهر والشعور بالظلم انتابت الجميع كصدمة ( مقصودة ) ومتعمدة
والسبب جلي لا يحتاج تأويلا ولا تفسيرا
مثال / قبل عامين خرج وزير التربية والتعليم يفند وينفي شائعات منح إجازة للمعلمين والطلاب في آخر اسبوع من شهر رمضان وأكد هو وغيره أن الدوام مستمر إلى يوم 24 / 9
شائعات انتشرت بشكل سريع واكتسبت صفة الحقيقة نظرا لأن التقويم الدراسي لذلك العام صدر بأن الدراسة إلى يوم الثلاثاء 24 / 9
في حين أن تقويم العشرة أعوام الدراسية يشير إلى أن الإجازة تبدأ بنهاية دوام يوم الأربعاء 18 / 9
ذلك النفي بدد كل أمل لدى المهتمين
ولكن بعده وبيومين اثنين فقط صدر أمر خادم الحرمين الشريفين بأن تبدأ الإجازة يوم 18 / 9
اتسائل لو أنه م يكن هناك نفي ولا احباط وان الشائعة استمرت وتم تأكيدها دون ذلك النفي
هل كان ليكون لخبر الأجازة صدى طيب أو اهتمام كبير
أم أنه سيكون روتين لا يحمل أي جديد وسينسب الفضل في ذلك لمن اكتشف وبشر ونشر الشائعة ...
دعوة للتأمل بمنطق
لو ان الوزير أعلن اعتماد الدرجة المستحقة وحل القضية جذريا ....
فمن سيحوز الاهتمام ومن سيتلقى الشكر والثناء ومن سيرتبط اسمه بأهم قرار على مستوى وزارة التربية والتعليم .....؟!
قرار الدرجة المستحقة اصبح أكثر أهمية من قرار استحداث 200 ألف وظيفة
ذلك القرار التاريخي لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -
والذي جعله فاترا وبلا طعم هي التوصيات التي صدرت من اللجنة الوزارية , فهل من المعقول أن يعلن عن القرار القادم غير من أعلن عن القرار الأول ........ ننتظر ونشاهد
أمر آخر يدور في ذهني
قرار التسكين بحسب المادة 18 من الممكن أن يكون منصفا للمعلمين لأنه يحتمل وجهين :
الأول - والذي نعرفه جميعا - التسكين على أقرب راتب
الثاني / الذي لم يحضى بالتدقيق جيدا وهو ( اعتماد التسكين من تاريخ التعيين )
نظرا لأن المادة 18 تحتوي شقين إحداها للترقيات وهذه التي شدت إليها الأنظار والأخرى للتعين وهي التي غفلنا عنها جميعا
ربما يكون الأمر كذلك
قرار التسكين على أقرب راتب والمعتمد منذ 1 / 5
لماذا لا يكون مجرد قرار في حزمة قرارات فكلنا شاهدنا الأخطاء التي ظهرت والتي حفل بها هذا القرار وفي الاسبوع الماضي وصل تعميم يطالب بحصر مستحقي الخامس والرابع .
لماذا ننظر إلى قرار 1 / 5 على أنه نهاية المطاف وأننا سنتسلم فروقاتنا بأثر رجعي إلى 1 / 5
ربما نستلم فروقاتنا بأثر رجعي إلى ما قبل 1/ 5 وربما كان 1 / 5 هو نقطة النهاية التي يجب أن يتم حساب ما قبلها دون تفاوت بين الدفعات حول من أخذ الخامس ومتى ....؟!
كلام أكتبه وكما قلت ..... هي مجرد هرطقات
ربما فيها شيء من الصحة ولكن إن كانت عارية تماما من الصحة
عندها فاليرحم الله تعليما نحن محوره .....
سؤال /
لماذا لم يتم الأخذ بآراء المعلمين والمعلمات حول التعليم في الاسطلاع الذي تم الإعلان عنه
هل هو تحييد لدورهم وهم القوة الإعلامية
أم هو من مبدأ ( استر ما واجهت )
وللحق ..... الشق أكبر كثيرا من الرقعة
واليد المكسورة كسرا مضاعفا ..... لا يكون شفاؤها بمسحة طبية وشريط لاصقا ..... وحبة بندول ......
----------
خارج النطاق
نووووووور عميد النمور أعلن عن رغبته في ترك الإتحاد وهو الذي وعد بأنه سيكون اتحاديا طوال عمره ...... ربما جد جديد في علاقته مع الإتحاد ولكن والحق يقال فقد أوفى الرجل بكل وعوده التي قطعها على نفسه هذا الموسم وحقق الدوري والتأهل لدور الثمانية
وإن رحل فسنتذكر الكثير عن فترة احترافه لناديه غير أن أهم صفة سيقف عندها الكثيرون هي صفة ( الوفاء بالوعد )
دمتم في حفظ الله ........
فمن تصريح الجار الله
إى تصريح سمو وزير التربية
وكلها تؤكد امرا واحدا
انقضاء الأمر ....
على أن المنطق هنا يفرض نفسه وبقوة لأن تسلسل الأحداث الأخيرة قد خالف كل الوقعات وبدد كل أمل في حل ينهي مشكلة أكثر من 200 ألف معلم ومعلمة .
حالة من الإحباط والقهر والشعور بالظلم انتابت الجميع كصدمة ( مقصودة ) ومتعمدة
والسبب جلي لا يحتاج تأويلا ولا تفسيرا
مثال / قبل عامين خرج وزير التربية والتعليم يفند وينفي شائعات منح إجازة للمعلمين والطلاب في آخر اسبوع من شهر رمضان وأكد هو وغيره أن الدوام مستمر إلى يوم 24 / 9
شائعات انتشرت بشكل سريع واكتسبت صفة الحقيقة نظرا لأن التقويم الدراسي لذلك العام صدر بأن الدراسة إلى يوم الثلاثاء 24 / 9
في حين أن تقويم العشرة أعوام الدراسية يشير إلى أن الإجازة تبدأ بنهاية دوام يوم الأربعاء 18 / 9
ذلك النفي بدد كل أمل لدى المهتمين
ولكن بعده وبيومين اثنين فقط صدر أمر خادم الحرمين الشريفين بأن تبدأ الإجازة يوم 18 / 9
اتسائل لو أنه م يكن هناك نفي ولا احباط وان الشائعة استمرت وتم تأكيدها دون ذلك النفي
هل كان ليكون لخبر الأجازة صدى طيب أو اهتمام كبير
أم أنه سيكون روتين لا يحمل أي جديد وسينسب الفضل في ذلك لمن اكتشف وبشر ونشر الشائعة ...
دعوة للتأمل بمنطق
لو ان الوزير أعلن اعتماد الدرجة المستحقة وحل القضية جذريا ....
فمن سيحوز الاهتمام ومن سيتلقى الشكر والثناء ومن سيرتبط اسمه بأهم قرار على مستوى وزارة التربية والتعليم .....؟!
قرار الدرجة المستحقة اصبح أكثر أهمية من قرار استحداث 200 ألف وظيفة
ذلك القرار التاريخي لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -
والذي جعله فاترا وبلا طعم هي التوصيات التي صدرت من اللجنة الوزارية , فهل من المعقول أن يعلن عن القرار القادم غير من أعلن عن القرار الأول ........ ننتظر ونشاهد
أمر آخر يدور في ذهني
قرار التسكين بحسب المادة 18 من الممكن أن يكون منصفا للمعلمين لأنه يحتمل وجهين :
الأول - والذي نعرفه جميعا - التسكين على أقرب راتب
الثاني / الذي لم يحضى بالتدقيق جيدا وهو ( اعتماد التسكين من تاريخ التعيين )
نظرا لأن المادة 18 تحتوي شقين إحداها للترقيات وهذه التي شدت إليها الأنظار والأخرى للتعين وهي التي غفلنا عنها جميعا
ربما يكون الأمر كذلك
قرار التسكين على أقرب راتب والمعتمد منذ 1 / 5
لماذا لا يكون مجرد قرار في حزمة قرارات فكلنا شاهدنا الأخطاء التي ظهرت والتي حفل بها هذا القرار وفي الاسبوع الماضي وصل تعميم يطالب بحصر مستحقي الخامس والرابع .
لماذا ننظر إلى قرار 1 / 5 على أنه نهاية المطاف وأننا سنتسلم فروقاتنا بأثر رجعي إلى 1 / 5
ربما نستلم فروقاتنا بأثر رجعي إلى ما قبل 1/ 5 وربما كان 1 / 5 هو نقطة النهاية التي يجب أن يتم حساب ما قبلها دون تفاوت بين الدفعات حول من أخذ الخامس ومتى ....؟!
كلام أكتبه وكما قلت ..... هي مجرد هرطقات
ربما فيها شيء من الصحة ولكن إن كانت عارية تماما من الصحة
عندها فاليرحم الله تعليما نحن محوره .....
سؤال /
لماذا لم يتم الأخذ بآراء المعلمين والمعلمات حول التعليم في الاسطلاع الذي تم الإعلان عنه
هل هو تحييد لدورهم وهم القوة الإعلامية
أم هو من مبدأ ( استر ما واجهت )
وللحق ..... الشق أكبر كثيرا من الرقعة
واليد المكسورة كسرا مضاعفا ..... لا يكون شفاؤها بمسحة طبية وشريط لاصقا ..... وحبة بندول ......
----------
خارج النطاق
نووووووور عميد النمور أعلن عن رغبته في ترك الإتحاد وهو الذي وعد بأنه سيكون اتحاديا طوال عمره ...... ربما جد جديد في علاقته مع الإتحاد ولكن والحق يقال فقد أوفى الرجل بكل وعوده التي قطعها على نفسه هذا الموسم وحقق الدوري والتأهل لدور الثمانية
وإن رحل فسنتذكر الكثير عن فترة احترافه لناديه غير أن أهم صفة سيقف عندها الكثيرون هي صفة ( الوفاء بالوعد )
دمتم في حفظ الله ........