بسم الله الرحمن الرحيم
تأسيسا على ما سبق ....
*غض النظر من قبل الوزارة والجهات المسؤولة عن الإعتداءات التي كانت تحصل للمعلمين وهم على رأس العمل جعل الأمر يتطور إلى أن تم قتل المعلم ( الشنبري ) رحمه الله تعالى ....
فعلى مدار سنوات كنا نسمع عن مثل تلك الإعتداءات ولكنها كانت مجرد أشياء بسيطة .....شج يحتاج اثنى عشر غرزة أو كسر في عظام اليدين أو الرجلين ناهيك عن تحطيم سيارات وتخريب ممتلكات
لكن الآن وصلت للقتل ..... فهل من معتبر
** منذ أن كنت صغيرا وأنا أقرأ في الصحف عن حوادث اعتداء وقتل وسلب وكان المتهم دائما يعاني حالة نفسية ( مختل عقليا ) إلا في هذه الحالة ..... فقد كان الجاني يعاني من ( المس ) !!!!!
*** أتسائل أحيانا لو أن المعتدى عليه لا سمح الله ضابط في مخفر أو كاتب عدل في محكمة أو موظف في دائرة حكومية هل كانت وزارتهم ستتغاضى عن المسألة ..... وتنتهي بالصلح خير ... !!!
**** تصريح وزير التربية والذي مرر فيه اشارته بزيادة صفر على اثنين ليكون المجموع ثلاثة .... يحمل في طياته معنى واحد يفهمه كل لبيب ... وهو أن وزارة التربية تحتاج للإلمام بمشاكلها إلى ثلاثة أعوام لا ثلاثة أشهر
وهذه الألف يوم مثل المئة يوم التي سبقتها لا ترتبط بموعد لحل القضية وإنما هي كناية عن الخلل الموجود والذي يحتاج لإصلاح
***** كل القرارات التي خرج بها لقاء قادة العمل التربوي تدور في فلك التنظير خصوصا ما يتعلق بالحوافز والجوائز للمعلمين المميزين وكذلك أندية المعلمين وهي أشبه بمن يهدي اثاثا لبيت لم يتم بناءه بعد
فلا هو الذي حصل على البيت واستفاد من الأثاث
ولا هو الذي حافظ على الأثاث بانتظار البيت
ولو جاء البيت فإن الأثاث قد بلي وتهتك وعلته أكوام من الغبار هذا إن سلم من أشعة شمس مباشرة
****** ما قاله سمو الأمير حول قرارات اللجنة الوزارية هو المفترض به قوله للصحافة فهناك أشياء لا تقال على الملأ
ولنرجع بالذاكرة إلى عهد قريب ولنتذكر اجتماع سمو الأمير بوفد المعلمين ..... كان هناك تعتيم متعمد على لب المواضيع وحديث عن قشور ولا ألوم أحدا فهناك أمور ينبغي أن تكون في طي الكتمان خصوصا إذا علمنا أن صحافتنا تتسقط الأخبار وتنسبها لمصدر مطلع ومصدر مسؤول ..... وفي النهاية هي بشارة محب لأخوانه عبر موضوع في منتدانا هذا ....
****** أثق تماما أن قضيتنا في طريقها للحل حتى لو كان اليأس قد تمكن من البعض وليس هذا إفراط في التفاؤل ولكنه ثقة في الله عز وجل أولا ومن ثم ثقة في سمو الوزير
******* القضاء السعودي على المحك يوم الأربعاء ما بعد القادم 24 / 6 في ذلك اليوم ستظهر أمور كثيرة جدا
وإن لم يظهر شيء فسيتم استبعاد احتمال وتبقى احتمالات ....
أكرر واثق أنا كل الثقة ان قضيتنا في طريقها للحل .....
ولكن ليست الأمور بالعاطفة ولا بالعجلة فحدث مثل هذا ينبغي الاستفادة منه إعلاميا .......
دمتم في حفظ المولى ,,,,,
*غض النظر من قبل الوزارة والجهات المسؤولة عن الإعتداءات التي كانت تحصل للمعلمين وهم على رأس العمل جعل الأمر يتطور إلى أن تم قتل المعلم ( الشنبري ) رحمه الله تعالى ....
فعلى مدار سنوات كنا نسمع عن مثل تلك الإعتداءات ولكنها كانت مجرد أشياء بسيطة .....شج يحتاج اثنى عشر غرزة أو كسر في عظام اليدين أو الرجلين ناهيك عن تحطيم سيارات وتخريب ممتلكات
لكن الآن وصلت للقتل ..... فهل من معتبر
** منذ أن كنت صغيرا وأنا أقرأ في الصحف عن حوادث اعتداء وقتل وسلب وكان المتهم دائما يعاني حالة نفسية ( مختل عقليا ) إلا في هذه الحالة ..... فقد كان الجاني يعاني من ( المس ) !!!!!
*** أتسائل أحيانا لو أن المعتدى عليه لا سمح الله ضابط في مخفر أو كاتب عدل في محكمة أو موظف في دائرة حكومية هل كانت وزارتهم ستتغاضى عن المسألة ..... وتنتهي بالصلح خير ... !!!
**** تصريح وزير التربية والذي مرر فيه اشارته بزيادة صفر على اثنين ليكون المجموع ثلاثة .... يحمل في طياته معنى واحد يفهمه كل لبيب ... وهو أن وزارة التربية تحتاج للإلمام بمشاكلها إلى ثلاثة أعوام لا ثلاثة أشهر
وهذه الألف يوم مثل المئة يوم التي سبقتها لا ترتبط بموعد لحل القضية وإنما هي كناية عن الخلل الموجود والذي يحتاج لإصلاح
***** كل القرارات التي خرج بها لقاء قادة العمل التربوي تدور في فلك التنظير خصوصا ما يتعلق بالحوافز والجوائز للمعلمين المميزين وكذلك أندية المعلمين وهي أشبه بمن يهدي اثاثا لبيت لم يتم بناءه بعد
فلا هو الذي حصل على البيت واستفاد من الأثاث
ولا هو الذي حافظ على الأثاث بانتظار البيت
ولو جاء البيت فإن الأثاث قد بلي وتهتك وعلته أكوام من الغبار هذا إن سلم من أشعة شمس مباشرة
****** ما قاله سمو الأمير حول قرارات اللجنة الوزارية هو المفترض به قوله للصحافة فهناك أشياء لا تقال على الملأ
ولنرجع بالذاكرة إلى عهد قريب ولنتذكر اجتماع سمو الأمير بوفد المعلمين ..... كان هناك تعتيم متعمد على لب المواضيع وحديث عن قشور ولا ألوم أحدا فهناك أمور ينبغي أن تكون في طي الكتمان خصوصا إذا علمنا أن صحافتنا تتسقط الأخبار وتنسبها لمصدر مطلع ومصدر مسؤول ..... وفي النهاية هي بشارة محب لأخوانه عبر موضوع في منتدانا هذا ....
****** أثق تماما أن قضيتنا في طريقها للحل حتى لو كان اليأس قد تمكن من البعض وليس هذا إفراط في التفاؤل ولكنه ثقة في الله عز وجل أولا ومن ثم ثقة في سمو الوزير
******* القضاء السعودي على المحك يوم الأربعاء ما بعد القادم 24 / 6 في ذلك اليوم ستظهر أمور كثيرة جدا
وإن لم يظهر شيء فسيتم استبعاد احتمال وتبقى احتمالات ....
أكرر واثق أنا كل الثقة ان قضيتنا في طريقها للحل .....
ولكن ليست الأمور بالعاطفة ولا بالعجلة فحدث مثل هذا ينبغي الاستفادة منه إعلاميا .......
دمتم في حفظ المولى ,,,,,