بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسعد الله أوقاتكم بالخير والمسرات
لن أطرق باب المقدمات هذه المره وسأدخل للموضوع مباشرة
الأمن في كل بلد في العالم من ضروريات الحياة ومن متطلباتها
ويبحث عنه في كل مكان وتجند له كل الامكانيات لإيجاده وفي كل الطرق الممكنه
ونعرف كما يعرف الجميع أن الأمن الصحي ولأمن الغذائي هما المحرك الأول له في اي بلد
وهناك أمن ثالث
هو الأمن الفكري
هنا أريد الحديث عن هذا الأمن الذي ربما لم يخطر على بال أحدا من أفراد تلك اللجنة الموقرة
ولكن اعلم أن هناك من يهتم بذلك ولكنلم يصله الصوت بعد
هناك في اروقة وزارة الداخلية والتي تقدر معنى كلمه ((((الأمن الفكري )))))
نعم الفكر هو اساس تطور الشعوب وعندما ترى أن أبناء هذا البلد لديه الشريحة العضمى
من سكانه هم طبقة الشباب
فأنت بحاجه ماسة الى مراقبة الأمن الفكري
وأول مراقب له هو المعلم الذي يستطيع زراعة أي فكر وبأي شكل يريده
اذا ضع تحت(((( المعلم)))) عشرات الخطوط
في هذه الأيام وللأسف الشديد يناضل المعلم للحصول على حقه الذي انكره الكثيرين
وعلى رأسهم اقوى سلطة قضائيه في بلد العدل والشرع والشريعة الأسلامية
فربما يشغله وضعه المادي والمعنوي حتى يضعف امداده للفكر وتغذيتة
فيصبح فكر أبناء هذا البلد أرضا خصبه للمغرضين واصحاب الأفكار الهدامه أما تحت مضلات
التضليل الديني
واستعمار العقول في وسط غفلة المعلم الذي يتحمل الجزء الأكبر منها
ولكن لا يلام لفقدانه حقا له ضاع في وسط أوراق الجان والقضاء
وربما يكون ضحية افكار غربية بدأ انتشارها الأن في اوساط المجتمع
سترون يامن تسخرون من كلامي ولا تتوقعون أن للأمن الفكري دور بارز
وأن المعلم لا يهم منحه كامل حقوقه المادية والمعنوية
يامن تتشدقون وتقولون بأن حق المعلم هدرمالي يامن تقولون أن المعلم أخذ اكبر من حجمة
ستظهر لكم الأيام ما كنتم لا تصدقونه ابدا اذا استمر حال المعلم كما هو لآن
اعود من جديد واذَكر كل من يهتم بأمن هذا البلد بأن امنها الفكري موازي لأمنها الصحي والغذائي
ختاما ارجو أن اكون قد وفقت في طرحي هذا
ولكم مني أطيب المنى
بقلمــ / راضي الشمري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسعد الله أوقاتكم بالخير والمسرات
لن أطرق باب المقدمات هذه المره وسأدخل للموضوع مباشرة
الأمن في كل بلد في العالم من ضروريات الحياة ومن متطلباتها
ويبحث عنه في كل مكان وتجند له كل الامكانيات لإيجاده وفي كل الطرق الممكنه
ونعرف كما يعرف الجميع أن الأمن الصحي ولأمن الغذائي هما المحرك الأول له في اي بلد
وهناك أمن ثالث
هو الأمن الفكري
هنا أريد الحديث عن هذا الأمن الذي ربما لم يخطر على بال أحدا من أفراد تلك اللجنة الموقرة
ولكن اعلم أن هناك من يهتم بذلك ولكنلم يصله الصوت بعد
هناك في اروقة وزارة الداخلية والتي تقدر معنى كلمه ((((الأمن الفكري )))))
نعم الفكر هو اساس تطور الشعوب وعندما ترى أن أبناء هذا البلد لديه الشريحة العضمى
من سكانه هم طبقة الشباب
فأنت بحاجه ماسة الى مراقبة الأمن الفكري
وأول مراقب له هو المعلم الذي يستطيع زراعة أي فكر وبأي شكل يريده
اذا ضع تحت(((( المعلم)))) عشرات الخطوط
في هذه الأيام وللأسف الشديد يناضل المعلم للحصول على حقه الذي انكره الكثيرين
وعلى رأسهم اقوى سلطة قضائيه في بلد العدل والشرع والشريعة الأسلامية
فربما يشغله وضعه المادي والمعنوي حتى يضعف امداده للفكر وتغذيتة
فيصبح فكر أبناء هذا البلد أرضا خصبه للمغرضين واصحاب الأفكار الهدامه أما تحت مضلات
التضليل الديني
واستعمار العقول في وسط غفلة المعلم الذي يتحمل الجزء الأكبر منها
ولكن لا يلام لفقدانه حقا له ضاع في وسط أوراق الجان والقضاء
وربما يكون ضحية افكار غربية بدأ انتشارها الأن في اوساط المجتمع
سترون يامن تسخرون من كلامي ولا تتوقعون أن للأمن الفكري دور بارز
وأن المعلم لا يهم منحه كامل حقوقه المادية والمعنوية
يامن تتشدقون وتقولون بأن حق المعلم هدرمالي يامن تقولون أن المعلم أخذ اكبر من حجمة
ستظهر لكم الأيام ما كنتم لا تصدقونه ابدا اذا استمر حال المعلم كما هو لآن
اعود من جديد واذَكر كل من يهتم بأمن هذا البلد بأن امنها الفكري موازي لأمنها الصحي والغذائي
ختاما ارجو أن اكون قد وفقت في طرحي هذا
ولكم مني أطيب المنى
بقلمــ / راضي الشمري