Maroom

Maroom

لماذا قلت كتابات المشرفين الذين لهم ثقل لدى قلوبنا ونفسياتنا ( عبدالله الشمري والبقية )

معلم متفائل

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
يعلم الجميع بأننا نمر بأسوأ حالة نفسية لا بحكم فقدان الحقوق فقط بل ما يتعب النفس هو قصد القهر والظلم في بلد الاسلام والمسلمين المملكة العربية السعودية من قبل أناس يسعون إلى زرع الكره والحقد في نفوس المظلموين تجاه حكومتهم 000 فبما أننا نعيش الظلم أتمنى ان يتكرم علينا أبو دانة ( عبدالله الشمري ) والاخ سلطان الشريف وجميع من له ثقل بهذا المنتدى من المشرفين الكرام ويكونوا بقربنا أكثر مما سبق وأن يخبرونا أولا بأول حتى يستطيع الجميع التواصل معكم والتعرف على آخر التطورات 000بالاضافة الى بعث الطمأنينة في نفوس الجميع وتأجيج القضية أكثر فأكثر 000 والا فستنجح مخططات الوزارة وديوان المظالم ووزارة المالية والخدمة المدنية وذلك في تثبيط وتهبيط العزائم وبث روح التخاذل والتقاعس وقبل ذلك اليأس في نفوس المعلمين والمعلمات 000 فلا حرمكم الإله أجر ما تقومون به من جهود تجاه قضيتنا 000
 

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز
بارك الله فيك
وشكرا لمن قامت القضية على سواعدهم بكل مكان
لعلها فترة الهدوء التي تسبق العاصفة
ولعل ملتقانا الذي عودنا بالمفاجات يحي امالنا من جديد
والقضية ليست حكرا على أحد وربما يأتي ممن لم يشارك سابقا لا هنا ولا في أي مكان
فيفعل الكثير والكثير والقضية تبنى على الهمم والتصميم
ومعلمينا ومعلماتنا هممهم تناطح السحاب بعون الله
والظلم سيزول وبطلان المادة 18 ستفضح كل من شارك في عارها
 

منى العبدالعزيز

عضوية تميّز
عضو مميز
قرار سيادي مرشح للتعريب


تقول النكتة إن الرئيس بعد أن أمضى ثلاثين سنة في منصبه واطمأن إلى استقرار الأمور في البلد، فإنه أراد أن يختبر قدرة الشعب على الاحتمال. وحين لجأ إلى مستشاريه فإن أحدهم اقترح أن يتعامل مع الفكرة من أبعد نقطة فيها، بحيث تكلف لجنة برئاسة ضابط أمن كبير بالوقوف عند مدخل أحد الجسور الرئيسية في البلد، لتعترض طريق كل قادم، وتخبره صراحة بأنه لن يمر قبل أن يتلقى صفعة على وجهه، بعدما صدر قرار سيادي بذلك من أعلى سلطة في البلد.لقيت الفكرة ترحيبا، وصدرت التعليمات بالتنفيذ الفوري لها،فاختارت اللجنة موقعها فوق الجسر الكبير ذات صباح وشرعت في القيام بمهمتها.

وبدأت تستوقف قائدي السيارات وتخبرهم بالقرار السيادي، الأمرالذي أثار دهشة البعض في البداية، وأدى إلى ارتباك المرور لبعض الوقت،ولكن صاحب السيارة الأولى امتثل. فتلقى الصفعة ثم ذهب إلى حال سبيله. وتكرر المشهد ذاته مع الراكب الثاني والثالث، إلى أن انتظم المرور على الجسر مع نهاية اليوم، بعد ثلاثة أيام اعتاد الناس على الوضع الجديد،وأصبحت صفعة الوجه جزءا من روتين عبور الجسر، وهو ما عبرت عنه التقارير التي كانت ترفع إلى الجهات العليا كل مساء، معبرة عن نجاح الفكرة، ومشيدة بانضباط الجماهير «وتجاوب» أصحاب السيارات مع القرار. بعد أسبوع عنَّ لصاحب الاقتراح أن يطور فكرته بحيث يضاعف من الصفعة لتصبح اثنتين، بعد ماتبين أن الناس اعتادوا على الصفعة الواحدة، ولم يعودوا يبدون حرجا إزاءها. بعد المناقشة تمت الموافقة على ذلك الرأي وصدرت التعليمات بالتنفيذ، تكررالمشهد نفسه، إذ ارتبك المرور في البداية بسبب تمنع البعض واحتجاجهم على مضاعفة الصفعة، ولكنهم امتثلوا في نهاية المطاف، وما إن انتهى النهار حتى كان المرور قد انتظم، ورفعت اللجنة تقريرها الذي سجل ما جرى بالضبط، وطمأن القيادة العليا إلى أن الأمر استقر وأن الموقف تحت السيطرة الكاملة.

حين مر الأسبوع الثاني دون أن يحرك أحد ساكنا، فإن ذلك أدهش الجهات المعنية، التي ما برحت تتلقى التقارير المؤكدة أن الجماهير العابرة للجسرأكدت ولاءها للحكومة وثقتها في القرارات التي تتخذها، وهي الثقة التي تجلت حين لم يسأل أحد عن سبب صدور قرار فرض الصفعة الأولى، وحكمة إضافة صفعة إضافية.

في الأسبوع الثالث قال أحد المستشارين إن الصفعتين لا تشكلان اختبارا حقيقيا لقدرة الناس على الاحتمال. لأن صفعات الوجه لا تشعر المواطنين بالمهانة بشكل كافٍ، ولكن تلك المهانة تختبر حقا حين يضرب المرء على قفاه أيضا. وهو يعزز اقتراحه أضاف أن الإضافة التي اقترحها إذا نفذت مع بداية الصيف وكثافة المرور فوق الجسر، يمكن أن تشكل قياسا نموذجيا لقدرة الناس على الصبر والاحتمال، ولمدى تجاوبهم مع القرارات السيادية.

نوقش الاقتراح مطولا، ثم تمت الموافقة عليه، وأبلغت اللجنة المختصة بتنفيذه، تكررالسيناريو ذاته. استغرب قائدو السيارات وتمنعوا في البداية. وحين أدركوا أن أحدا لن يمر إلا بعد أن يتلقى الصفعتين مضافا إليهما ضربة القفا،استسلموا واحدا تلو الآخر، وهو ما تكرر في الأيام التالية، حتى حلت عطلة نهاية الأسبوع، وزادت حركة السيارات على الجسر، وحينئذ احتج أصحاب السيارات وتصايحوا غاضبين، وطالبوا بحضور رئيس اللجنة لمناقشته ورفع شكايتهم إليه.

وحين جاءهم الضابط الكبير واستمع إلى كلامهم، فإنه أبرق إلى الجهات العليا قائلا إن التعليمات تنفذ حرفيا، لكن أصحاب السيارات الذين لم يتخلوا عن تجاوبهم مع القرار احتجوا على بطء الإجراءات فى أوقات الذروة، وهم يطالبون بزيادة عدد اللجان التى تقوم بالصفع والضرب على الأقفية. رجاء الموافقة، خصوصا أن العبء أصبح أثقل من أن تنهض به لجنة واحدة.

(ملحوظة: للأمانة العلمية والتاريخية، أشير الى أن للنكتة روايات متعددة بعضها يخدش الحياء العام، لكننى اخترت أكثر الروايات تأدبا واحتشاما)

صحيح إن النكتة مصرية صرفة، لكنها مناسبة تماما للوضع العربي أيضا

منقول
السؤال : المشكلة في مين !!
والسؤال الأهم : ماذا ننتظر بعد ضرب القفا !!!
 

معلم متفائل

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
نسأل الله ان يسخر لقضيتنا ايا كان من خلق الله المهم أن لا نتخاذل ونتكاتف مع بعضنا البعض والاهم أن ندحر الظلم وترجع حقوقنا يارب ياكريم 000
 

الشريفة الجوهرة

عضوية تميّز
عضو مميز
جزاكم الله خير يارواد القضية .. وجعلها في ميزان أعمالكم ..
لكن لا تتركون الفرصة للناس الوصولية أنها تصعد على أكتافكم طمعا في سرقة الأضواء منكم ..
كونوا يدا واحدة ولا تتفرقوا .ونحن معكم عالحلوة والمرة .
 

معلم متفائل

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
باذذن الله لن يصعد أحد على كتف أحد والجميع يعلم الجهود من قبل المشرفين في هذا المنتدى الرائع ويعلم الله اني من المتابعين لهذا المنتدى منذ زمن بعيد 00 وانا كنت مشتركا في منتدى المعلمين والمعلمات ومتابعا لمنتداكم الغالي 000 ونسأل الله العلي القدير ان يكتب لنا الحقوق عاجلا غير آجل 000 يارب يا كريم 00
 

Naaa$$eeeR

عضوية تميّز
عضو مميز
جزاكم الله خير يارواد القضية .. وجعلها في ميزان أعمالكم ..
لكن لا تتركون الفرصة للناس الوصولية أنها تصعد على أكتافكم طمعا في سرقة الأضواء منكم ..
كونوا يدا واحدة ولا تتفرقوا .ونحن معكم عالحلوة والمرة .
على مايبدو أننا مازلنا نعيش ثقافة ( حرب النجوم ) ..!!
 

mloki

عضوية تميّز
عضو مميز
يعلم الجميع بأننا نمر بأسوأ حالة نفسية لا بحكم فقدان الحقوق فقط بل ما يتعب النفس هو قصد القهر والظلم في بلد الاسلام والمسلمين المملكة العربية السعودية من قبل أناس يسعون إلى زرع الكره والحقد في نفوس المظلموين تجاه حكومتهم 000 فبما أننا نعيش الظلم أتمنى ان يتكرم علينا أبو دانة ( عبدالله الشمري ) والاخ سلطان الشريف وجميع من له ثقل بهذا المنتدى من المشرفين الكرام ويكونوا بقربنا أكثر مما سبق وأن يخبرونا أولا بأول حتى يستطيع الجميع التواصل معكم والتعرف على آخر التطورات 000بالاضافة الى بعث الطمأنينة في نفوس الجميع وتأجيج القضية أكثر فأكثر 000 والا فستنجح مخططات الوزارة وديوان المظالم ووزارة المالية والخدمة المدنية وذلك في تثبيط وتهبيط العزائم وبث روح التخاذل والتقاعس وقبل ذلك اليأس في نفوس المعلمين والمعلمات 000 فلا حرمكم الإله أجر ما تقومون به من جهود تجاه قضيتنا 000


كتب الله أجرك ورفع قدرك

كلامك جميل وموزون
 

راعي العليا

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
قرار سيادي مرشح للتعريب


تقول النكتة إن الرئيس بعد أن أمضى ثلاثين سنة في منصبه واطمأن إلى استقرار الأمور في البلد، فإنه أراد أن يختبر قدرة الشعب على الاحتمال. وحين لجأ إلى مستشاريه فإن أحدهم اقترح أن يتعامل مع الفكرة من أبعد نقطة فيها، بحيث تكلف لجنة برئاسة ضابط أمن كبير بالوقوف عند مدخل أحد الجسور الرئيسية في البلد، لتعترض طريق كل قادم، وتخبره صراحة بأنه لن يمر قبل أن يتلقى صفعة على وجهه، بعدما صدر قرار سيادي بذلك من أعلى سلطة في البلد.لقيت الفكرة ترحيبا، وصدرت التعليمات بالتنفيذ الفوري لها،فاختارت اللجنة موقعها فوق الجسر الكبير ذات صباح وشرعت في القيام بمهمتها.

وبدأت تستوقف قائدي السيارات وتخبرهم بالقرار السيادي، الأمرالذي أثار دهشة البعض في البداية، وأدى إلى ارتباك المرور لبعض الوقت،ولكن صاحب السيارة الأولى امتثل. فتلقى الصفعة ثم ذهب إلى حال سبيله. وتكرر المشهد ذاته مع الراكب الثاني والثالث، إلى أن انتظم المرور على الجسر مع نهاية اليوم، بعد ثلاثة أيام اعتاد الناس على الوضع الجديد،وأصبحت صفعة الوجه جزءا من روتين عبور الجسر، وهو ما عبرت عنه التقارير التي كانت ترفع إلى الجهات العليا كل مساء، معبرة عن نجاح الفكرة، ومشيدة بانضباط الجماهير «وتجاوب» أصحاب السيارات مع القرار. بعد أسبوع عنَّ لصاحب الاقتراح أن يطور فكرته بحيث يضاعف من الصفعة لتصبح اثنتين، بعد ماتبين أن الناس اعتادوا على الصفعة الواحدة، ولم يعودوا يبدون حرجا إزاءها. بعد المناقشة تمت الموافقة على ذلك الرأي وصدرت التعليمات بالتنفيذ، تكررالمشهد نفسه، إذ ارتبك المرور في البداية بسبب تمنع البعض واحتجاجهم على مضاعفة الصفعة، ولكنهم امتثلوا في نهاية المطاف، وما إن انتهى النهار حتى كان المرور قد انتظم، ورفعت اللجنة تقريرها الذي سجل ما جرى بالضبط، وطمأن القيادة العليا إلى أن الأمر استقر وأن الموقف تحت السيطرة الكاملة.

حين مر الأسبوع الثاني دون أن يحرك أحد ساكنا، فإن ذلك أدهش الجهات المعنية، التي ما برحت تتلقى التقارير المؤكدة أن الجماهير العابرة للجسرأكدت ولاءها للحكومة وثقتها في القرارات التي تتخذها، وهي الثقة التي تجلت حين لم يسأل أحد عن سبب صدور قرار فرض الصفعة الأولى، وحكمة إضافة صفعة إضافية.

في الأسبوع الثالث قال أحد المستشارين إن الصفعتين لا تشكلان اختبارا حقيقيا لقدرة الناس على الاحتمال. لأن صفعات الوجه لا تشعر المواطنين بالمهانة بشكل كافٍ، ولكن تلك المهانة تختبر حقا حين يضرب المرء على قفاه أيضا. وهو يعزز اقتراحه أضاف أن الإضافة التي اقترحها إذا نفذت مع بداية الصيف وكثافة المرور فوق الجسر، يمكن أن تشكل قياسا نموذجيا لقدرة الناس على الصبر والاحتمال، ولمدى تجاوبهم مع القرارات السيادية.

نوقش الاقتراح مطولا، ثم تمت الموافقة عليه، وأبلغت اللجنة المختصة بتنفيذه، تكررالسيناريو ذاته. استغرب قائدو السيارات وتمنعوا في البداية. وحين أدركوا أن أحدا لن يمر إلا بعد أن يتلقى الصفعتين مضافا إليهما ضربة القفا،استسلموا واحدا تلو الآخر، وهو ما تكرر في الأيام التالية، حتى حلت عطلة نهاية الأسبوع، وزادت حركة السيارات على الجسر، وحينئذ احتج أصحاب السيارات وتصايحوا غاضبين، وطالبوا بحضور رئيس اللجنة لمناقشته ورفع شكايتهم إليه.

وحين جاءهم الضابط الكبير واستمع إلى كلامهم، فإنه أبرق إلى الجهات العليا قائلا إن التعليمات تنفذ حرفيا، لكن أصحاب السيارات الذين لم يتخلوا عن تجاوبهم مع القرار احتجوا على بطء الإجراءات فى أوقات الذروة، وهم يطالبون بزيادة عدد اللجان التى تقوم بالصفع والضرب على الأقفية. رجاء الموافقة، خصوصا أن العبء أصبح أثقل من أن تنهض به لجنة واحدة.

(ملحوظة: للأمانة العلمية والتاريخية، أشير الى أن للنكتة روايات متعددة بعضها يخدش الحياء العام، لكننى اخترت أكثر الروايات تأدبا واحتشاما)

صحيح إن النكتة مصرية صرفة، لكنها مناسبة تماما للوضع العربي أيضا

منقول
السؤال : المشكلة في مين !!
والسؤال الأهم : ماذا ننتظر بعد ضرب القفا !!!


كتبتي فابدعتي ونقلتي فأمتعتي بارك الله فيك وفي كتاباتك الراقية والهادفة
هذا هوحالنا في قضيتنا :36_7_1[1]:
 

سلمان الفارسي

<p><font color="#008080"><span lang="ar-sa">أبوفيص
عضو مميز
العبرة ليست في الكلام ولا في الكتابات


الافعال هي المطلوبة


خدموا القضية هم والأخوان

جزاهم الله عنا خير الجزاء
 

الأعرابي

تربوي فعال
عضو ملتقى المعلمين
الشباب ما قصروا ، لكن على قولت عبدالحليم : ان طريقك مسدود مسدود ياااااااااااااا ولدي !!!!!!!!!!!!!!!!
 

عبدالله الشمري

أبو دانه
عضو مميز
حياك الله .
آمر وش المطلوب ؟
الدعوى مافيها تكرم حنا نخدم أنفسنا مثل مانخدم الجميع .
إن كنت تقصد بنتائج زيارتنا الأخيرة للملك فالأخ عبدالله السلمي يتابع الموضوع مشكورا ً مع الديوان الملكي بحكم وجوده في جدة والديوان هذه الأيام في جدة .
لا جديد حتى الآن فقد راجعهم السبت الماضي وقالوا له لم يصدر شيء حتى الآن وراجعنا الأربعاء لعل يصدر توجيه ملكي على الخطاب .
 

hmh023

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
حياك الله .

آمر وش المطلوب ؟
الدعوى مافيها تكرم حنا نخدم أنفسنا مثل مانخدم الجميع .
إن كنت تقصد بنتائج زيارتنا الأخيرة للملك فالأخ عبدالله السلمي يتابع الموضوع مشكورا ً مع الديوان الملكي بحكم وجوده في جدة والديوان هذه الأيام في جدة .

لا جديد حتى الآن فقد راجعهم السبت الماضي وقالوا له لم يصدر شيء حتى الآن وراجعنا الأربعاء لعل يصدر توجيه ملكي على الخطاب .
يالله يارب السماوات والارض يارحمان يارحيم افرجها من عندك
 
أعلى