بسم الله الرحمن الرحيم
ايمننا بعدالة قضية المعلمين والمعلمات الذين تم تعيينهم على مستوى اقل من من المستحق واعتدمادهم على الله سبحانه وتعالى
واللجوء للقضاء للمرافعة من الناحية النظامية خلق نوع من التواكل وبرود عند اكثر المعلمين في حين ان القضية تواجة اشد
انواع المقوامة من خالقيها واصحاب القرار في نشأة هذه القضيه من اساسها هذا التواكل لدى المعلمين بدأ في الازدياد بشكل
ملحوظ عندما قاربت القضية من وضوح في الرؤية في اروقة المحاكم الادارية واستغرب هذا التواكل لانهم يلعبون دورا اساسيا
في احياء قضيتهم العصماء
حيث يجب عليهم المطالبة بحقوقهم والتظلم اعلاميا لان ذللك يزيد القضية قوة ومتانة لكي تصمد في وجه الجور والظلم وبالرغم
من رفض المعلمين من تطبيق المادة الثامنةعشر عليهم التي تنص على( يمنح الموظف المرقى راتب أول درجه في مرتبته
الوظيفية التي يرقى إليها فإذا كان راتبه عند الترقية يساوي راتب هذه الدرجة أو يزيد عليه يمنح راتب أول درجة تتجاوز راتبه
ويجوز بقرار من السلطة المختصة منح الموظف المرقى راتب الدرجة التاليه ) فان ذلك لم يمنع وزارة التربية التعليم في
تطبيق ذلك القرار الظالم معللة ذلك بانها جهة تنفيذية فقط في حين ان لديها صلاحيات برفض تطبيق هذا القرارلانها الجهة
المسؤولة عن موظفيها
وبالرغم وضوح الرؤية في قرار اللجنة الوزارية الذي استندت فيه على هذه المادة حيث تعدت وخالفة فيه النظام بشكل فاضح
وصر يح نجد ان بعض من المعلمين قد اعطى القرار طريقا للتنفيذ بسبب رعونة الرفض حيث لم يرتقي للرفض التام والصريح
لتطبيق هذا القرار
لابد من المعلمين بالاسراع بالاعلان بالرفض الشديد لتطبيق القرار الصادر من اللجنة الوزارية المشكلة اساسا لحل قضيتهم
وليس لتعقيدها وحرمانهم من حقوقهم الوظيفية
فالقضية منوطة بمقدار عزم وقوة ارادة لدى اصحبها لتبقى صامدة في وجه الجور والظلم .
ايمننا بعدالة قضية المعلمين والمعلمات الذين تم تعيينهم على مستوى اقل من من المستحق واعتدمادهم على الله سبحانه وتعالى
واللجوء للقضاء للمرافعة من الناحية النظامية خلق نوع من التواكل وبرود عند اكثر المعلمين في حين ان القضية تواجة اشد
انواع المقوامة من خالقيها واصحاب القرار في نشأة هذه القضيه من اساسها هذا التواكل لدى المعلمين بدأ في الازدياد بشكل
ملحوظ عندما قاربت القضية من وضوح في الرؤية في اروقة المحاكم الادارية واستغرب هذا التواكل لانهم يلعبون دورا اساسيا
في احياء قضيتهم العصماء
حيث يجب عليهم المطالبة بحقوقهم والتظلم اعلاميا لان ذللك يزيد القضية قوة ومتانة لكي تصمد في وجه الجور والظلم وبالرغم
من رفض المعلمين من تطبيق المادة الثامنةعشر عليهم التي تنص على( يمنح الموظف المرقى راتب أول درجه في مرتبته
الوظيفية التي يرقى إليها فإذا كان راتبه عند الترقية يساوي راتب هذه الدرجة أو يزيد عليه يمنح راتب أول درجة تتجاوز راتبه
ويجوز بقرار من السلطة المختصة منح الموظف المرقى راتب الدرجة التاليه ) فان ذلك لم يمنع وزارة التربية التعليم في
تطبيق ذلك القرار الظالم معللة ذلك بانها جهة تنفيذية فقط في حين ان لديها صلاحيات برفض تطبيق هذا القرارلانها الجهة
المسؤولة عن موظفيها
وبالرغم وضوح الرؤية في قرار اللجنة الوزارية الذي استندت فيه على هذه المادة حيث تعدت وخالفة فيه النظام بشكل فاضح
وصر يح نجد ان بعض من المعلمين قد اعطى القرار طريقا للتنفيذ بسبب رعونة الرفض حيث لم يرتقي للرفض التام والصريح
لتطبيق هذا القرار
لابد من المعلمين بالاسراع بالاعلان بالرفض الشديد لتطبيق القرار الصادر من اللجنة الوزارية المشكلة اساسا لحل قضيتهم
وليس لتعقيدها وحرمانهم من حقوقهم الوظيفية
فالقضية منوطة بمقدار عزم وقوة ارادة لدى اصحبها لتبقى صامدة في وجه الجور والظلم .