معالي الوزير: المعلمون والمعلمات شركاء في تقييم ما وصل إليه الطالب والطالبة في المراحل الدراسية والثقة فيهم كبيرة
قال معالي الدكتور عبد الله بن صالح العبيد في كلمته التي ألقاها في افتتاح ملتقى التعليم الإلكتروني الأول بالرياض اليوم السبت أن الجديد في هذا العام حول ما يتعلق باختبارات إتمام الدراسة الثانوية التي سوف تكون في مجال غير مركزية وقد سبقت إليها دول أخرى قبلنا وأن الداعي لذلك أنه قل الاعتماد على نتائج الثانوية العامة إذ كانت اختباراً وحيداً ثم على فصلين وأصبحت تعتمد على المرحلتين الدراسيتين الأخيرتين في الثانوية العامة وهناك من يعتمد المعدل التراكمي على سنتين في بعض النظم التعليمية وأخرى لثلاث سنوات.
وإن ما أتطلع إليه من الإخوة المعلمين والمعلمات هو التفاعل مع هذا التوجه وهو أن يكونوا شركاء في الحصاد كما كانوا هم المعتمد عليه بعد الله عز وجل في إيصال المعلومة للطالب، فنريد منهم أيضا أن يكونوا شركاء في تقييم ما وصل إليه الطالب فالمعلم جزء رئيس من العملية التربوية والتعليمية وكان مع الطالب طيلة العام الدراسي، والمعلم هو الذي ينبغي أن يكون له أثر في وضع الأسئلة وفقاًُ للأطر والقواعد والضوابط التي وضعتها الوزارة من أجل تحقيق التماثل في النتائج بإذن الله تعالى وهو ما يقتضيه العدل بين الجميع بصرف النظر عن الجوانب السلبية التي يمكن أن تحدث في أي نظام أو أي مكان، فثقتنا في إخواننا وأخواتنا في اللجان وفي الفصول الدراسية قائمة، ولدينا ثقة فيهم أثناء الاختبارات القصيرة والاختبارات الشهرية واختبارات النتائج العامة ولا يزعزعها ما يقال.
http://www.moe.gov.sa/openshare/moe/news_detail.aspx?id=457
قال معالي الدكتور عبد الله بن صالح العبيد في كلمته التي ألقاها في افتتاح ملتقى التعليم الإلكتروني الأول بالرياض اليوم السبت أن الجديد في هذا العام حول ما يتعلق باختبارات إتمام الدراسة الثانوية التي سوف تكون في مجال غير مركزية وقد سبقت إليها دول أخرى قبلنا وأن الداعي لذلك أنه قل الاعتماد على نتائج الثانوية العامة إذ كانت اختباراً وحيداً ثم على فصلين وأصبحت تعتمد على المرحلتين الدراسيتين الأخيرتين في الثانوية العامة وهناك من يعتمد المعدل التراكمي على سنتين في بعض النظم التعليمية وأخرى لثلاث سنوات.
وإن ما أتطلع إليه من الإخوة المعلمين والمعلمات هو التفاعل مع هذا التوجه وهو أن يكونوا شركاء في الحصاد كما كانوا هم المعتمد عليه بعد الله عز وجل في إيصال المعلومة للطالب، فنريد منهم أيضا أن يكونوا شركاء في تقييم ما وصل إليه الطالب فالمعلم جزء رئيس من العملية التربوية والتعليمية وكان مع الطالب طيلة العام الدراسي، والمعلم هو الذي ينبغي أن يكون له أثر في وضع الأسئلة وفقاًُ للأطر والقواعد والضوابط التي وضعتها الوزارة من أجل تحقيق التماثل في النتائج بإذن الله تعالى وهو ما يقتضيه العدل بين الجميع بصرف النظر عن الجوانب السلبية التي يمكن أن تحدث في أي نظام أو أي مكان، فثقتنا في إخواننا وأخواتنا في اللجان وفي الفصول الدراسية قائمة، ولدينا ثقة فيهم أثناء الاختبارات القصيرة والاختبارات الشهرية واختبارات النتائج العامة ولا يزعزعها ما يقال.
http://www.moe.gov.sa/openshare/moe/news_detail.aspx?id=457