بيوت خبرة عالمية واستشاري دولي لتطوير التعليم على 3 مراحل
سلطان العوبثاني ـ جدة
ملامح خطة فريق الأمير فيصل بن عبد الله وزير التربية والتعليم بدأت تتضح معالمها قبل انطلاقة العام الدراسي المقبل. ووجهة دفة الفريق الثلاثي: فيصل بن معمر، وخالد السبتي، ونورة الفايز، في تحقيق الاكتشاف الذي لم يسبق أن حققه أي إداري سابق في التعليم؛ ربط التعليم بمستقبل المملكة الاجتماعي والاقتصادي القائم على المعرفة. توليفة ثقافة الحوار وفن الإدارة والموهبة والابتكار ترسم حدود كل منها في الاستراتيجية الجديدة، وبالتعاون مع استشاري دولي. إذن هي معادلة تتركز على الانطلاق عالميا، المجسد في الحوار والابتكار وتوفير البيئة المناسبة سواء للعمل أو العلم، إضافة إلى فهم العالم الخارجي ومجاراته. أهمية الاستراتيجية الجديدة يمكن القول إنها في الفترة الزمنية الممتدة طوال 15 سنة مقبلة، ومقسمة ضمن ثلاث مراحل؛ كل مرحلة تبلغ خمس سنوات. وتكشف عن الوجه الحقيقي لتوجهات حكومة المملكة في السنوات المقبلة، والمرتكزة على تنويع مصادر الدخل والعقول الفذة. وكذلك تهتم الاستراتيجية الجديدة بتهيئة بيئة تعليم مناسبة، بعد أن ظلت لسنوات أسيرة المباني المؤجرة، ووسائل تعليمية تقليدية. فبحسب مصدر «عكاظ» أن العملية التعليمية لن تلقى على عاتق المعلم وحده، بل ستوفر له الوزارة كافة الوسائل التي تعينه في إيصال المعلومة للطالب بشكل واضح وسلس. والضلع الثالث للاستراتيجية يهدف إلى إشاعة لغة الحوار. قيادة وزير التربية والتعليم للفريق ثلاثي الأضلاع، ومنهجهم الجديد لمستقبل المملكة، يوضح توجهات القيادة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز؛ فالعالم على أبواب عصر الاقتصاد المعرفي، وخلال فترة ليست ببعيدة سيصبح العمود الفقري للاقتصاد العالمي، والخطة الزمنية للخطة الوطنية تعني أن المملكة ستقف مركزا للعالم في هذا المجال، كحال موقعها الجغرافي في خريطة العالم.
سلطان العوبثاني ـ جدة
ملامح خطة فريق الأمير فيصل بن عبد الله وزير التربية والتعليم بدأت تتضح معالمها قبل انطلاقة العام الدراسي المقبل. ووجهة دفة الفريق الثلاثي: فيصل بن معمر، وخالد السبتي، ونورة الفايز، في تحقيق الاكتشاف الذي لم يسبق أن حققه أي إداري سابق في التعليم؛ ربط التعليم بمستقبل المملكة الاجتماعي والاقتصادي القائم على المعرفة. توليفة ثقافة الحوار وفن الإدارة والموهبة والابتكار ترسم حدود كل منها في الاستراتيجية الجديدة، وبالتعاون مع استشاري دولي. إذن هي معادلة تتركز على الانطلاق عالميا، المجسد في الحوار والابتكار وتوفير البيئة المناسبة سواء للعمل أو العلم، إضافة إلى فهم العالم الخارجي ومجاراته. أهمية الاستراتيجية الجديدة يمكن القول إنها في الفترة الزمنية الممتدة طوال 15 سنة مقبلة، ومقسمة ضمن ثلاث مراحل؛ كل مرحلة تبلغ خمس سنوات. وتكشف عن الوجه الحقيقي لتوجهات حكومة المملكة في السنوات المقبلة، والمرتكزة على تنويع مصادر الدخل والعقول الفذة. وكذلك تهتم الاستراتيجية الجديدة بتهيئة بيئة تعليم مناسبة، بعد أن ظلت لسنوات أسيرة المباني المؤجرة، ووسائل تعليمية تقليدية. فبحسب مصدر «عكاظ» أن العملية التعليمية لن تلقى على عاتق المعلم وحده، بل ستوفر له الوزارة كافة الوسائل التي تعينه في إيصال المعلومة للطالب بشكل واضح وسلس. والضلع الثالث للاستراتيجية يهدف إلى إشاعة لغة الحوار. قيادة وزير التربية والتعليم للفريق ثلاثي الأضلاع، ومنهجهم الجديد لمستقبل المملكة، يوضح توجهات القيادة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز؛ فالعالم على أبواب عصر الاقتصاد المعرفي، وخلال فترة ليست ببعيدة سيصبح العمود الفقري للاقتصاد العالمي، والخطة الزمنية للخطة الوطنية تعني أن المملكة ستقف مركزا للعالم في هذا المجال، كحال موقعها الجغرافي في خريطة العالم.