Maroom

Maroom

زيادة رواتب وبدلات القضاة..ولكن المعلمين لا بواكي لهم مقال رائع من جريدة عكاظ

العلم الأكيد

عضوية تميّز
عضو مميز
هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم




تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

تيتشرمبدع

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
زيادة رواتب وبدلات القضاة..ولكن المعلمين لا بواكي لهم

صحيفة عكاظ
الثلاثاء 4/9/1430هـ
هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم :36_1_6[1]:


a13000.jpg


Con20090825300688.htm

تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.




أسأل الله العلي القدير أن ينصرنا على من ظلمنا وأن ينصر من نصرنا
 

ناصر1429

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
زيادة رواتب القضاة وليس بدل نائى ؟ ومقال رائع جداااااااااااااااا؟لايفوتكم

هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم





تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف
 

ناصر1429

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة؟مقال رائع

هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم


تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف

 

ابو عبدالله999

مشرف سابق
عضو مميز
هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة



تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف


حسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمنا
 

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

شكرا حميد وفقك الله
وصدق من قال
إن كان خصمك القاضي فمن تقاضي
 

المنال الصعب

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
ولكن المعلمين لا بواكي لهم (مقال في الصميم) في جريدة عكاظ

هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم




تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف
 

سنابل الخير

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
وراحوا يزودوا القضاة وجميع العاملين في الدولة وسيبقى هذا المعلم المسكين يبحث عن الدرجة المستحقة
لا حول ولا قوة إلا بالله
 

الرأي الخاص

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
هيئة الخبراء و «المالية» ومحامون يدرسون زيادة رواتب وبدلات القضاة
..ولكن المعلمين لا بواكي لهم





تصدرت قضية المعلمين اهتمام ومتابعة المجتمع وأصبحت حديث المجالس وقضية الساعة، ولعل أحدث مستجداتها قضية الاستئناف في المحاكم الإدارية وأعجبها والتي لا سابق لها الحكم برفض الدعوى دون إبداء السبب. وحقيقة نحن المجتمع على اختلاف مستوياته نلوم المعلمين تارة على استئناف القضية لأنه لا جدوى من ذلك ،لأن من رفض أول القضية لن يتجاوب مع آخرها، وتارة نساند ونؤيد ما يقومون به عندما نقرأ في صحيفة «عكاظ» يوم السبت 24/8/1430هـ تصريح رئيس مجلس القضاء الأعلى د. صالح بن حميد وهو يتحدث عن وجود توجه لزيادة رواتب القضاة العاملين في جميع المحاكم، مؤكدا أن الدراسة التي يجري العمل عليها هذه الأيام لا تخص القضاة المعينين في المناطق النائية فقط وإنما تتطرق أيضا لزيادة رواتب القضاة بشكل عام والبالغ عددهم نحو 1250 قاضيا. وتوقع أن يتم الانتهاء من الدراسة ـ التي يشارك فيها إلى جانب المجلس الأعلى للقضاء أعضاء من هيئة الخبراء ووزارة المالية وبيوت خبرة ومحامون ـ قبل شهر ذي الحجة المقبل، قبل أن يتم رفعها للجهات العليا تمهيدا لإقرارها، وأكد ابن حميد أن الدراسة لا تقتصر على رواتب القضاة المعينين في المناطق النائية وإنما تتطرق للجانب الوظيفي لجميع القضاة، وتوفر بدل سكن ونقل وراتب مجزية لأصحاب الفضيلة القضاة في مختلف أنواع المحاكم، فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

حميد ضيف الله الزايدي ـ الطائف


فعلا بلد يعيش في العالم الثالث بسبب تفكير وزاري سيء !!
لا رجل مناسب ولا مكان مناسب !!
 
ا

الـــشيــــخ

زائر
حسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمنا
 

معلم متفائل

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أقسم بانهم يريدون قهرنا بظلمهم لنا 00 واقسم ان النفسيات اصبحت غير مبالية بالشرح الوافي والكافي
بسبب الظلم والقهر وكما ان طلابنا امانة نحن كذلك امانة وكل لديه من يعوله ومؤتمن عليهم فحسبي الله
ونعم الوكيل على كل من كان له يد في ظلمنا أسأل الله القدير أن يرينا فيه يوما اسودا يارب ياكريم وأيا كان شخصه فحسبنا الله ونعم الوكيل 000
 

عميل للوزارة

عضوية تميّز
عضو مميز
حسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمناحسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمناحسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمناحسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمناحسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمناحسبنا الله ونعم الوكيل على من ظلمنا
 

بدر البلوي

تربوي - دعم فني سابق
فما أكبر المفارقة والتناقض عندما ترى قضية ستنتهي خلال شهور وقضية المعلمين تستمر سنين طويلة بحثا عن الحق الذي كفله النظام لهم وينشدون الدرجة المستحقة وضياع سنين من أعمارهم وضياع مستحقاتهم وذبول قضيتهم بين ثالوث القضية، المعلمون وديوان المظالم ووزارة التربيةرغم أن كلا من المعلمين والقضاة تحت مظلة الخدمة المدنية.
السؤال الذي يراود كل متابع لهذه القضية ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.

الله المستعان
 

ابو عبدالله999

مشرف سابق
عضو مميز
ما هو المنتظر من موظف يأخذ حقه ويكافأ بحوافز وموظف لم يحصل على حقه الأساسي الذي كفله له النظام ولم يسمع ذات يوم ما يسمونه بدل سكن أو بدل نائي.
حسبنا الله ونعم الوكيل
 
أعلى