[FONT=Geneva, Arial, Sans-serif]سمعت ان فيه اجتماع بين وزير التعليم ووزير الصحه وبيكون فيه نقاط تهم المواطن والمقيم من اجل سلامه اطفالهم عند بدء الدراسه طبعا توقعت ان يتفق الوزيران على نقاط رئيسيه وحساسه لكن ظهرت نقاط الاجتماع واهمها توفير مقياس حراره في المدرسة
( لاتضحكون من قال لكم اضحكو ) [/FONT][FONT=Geneva, Arial, Sans-serif]وايضا عقد برامج توعويه من وزاره الصحه لمنسوبي التعليم [/FONT]

[FONT=Geneva, Arial, Sans-serif]لكن المؤسف في الاجتماع والغريب في الامر ان وزاره الصحه بتعطي وزاره التعليم دورات في كيفيه التعامل مع المرض واكتشافه مع ان اغلب المرضى اصيبو بالمرض في المستشفيات بسبب العدوى واغلب المصابين كانو من الممرضين والممرضات فكيف تثق وزاره التربيه والتعليم في وزاره الصحه وتأخذ منها برامج توعويه وطرق الوقايه ووزاره الصحه بالاساس ماعلمت نفسها وفاشله في مواجهه المرض في عقر دارها[/FONT]
---------------------------------------------------------------------------
التربية" و"الصحة" تقران الإجراءات الخاصة بمواجهة الداء ومنع تفشيه
تطبيق إجراءات وقائية ضد مرض انفلونزا الخنازير مع بداية العام الدراسي 14 شوال

الأمير فيصل ود.الربيعة خلال توقيع الاتفاقية «الرياض»
متابعة– محمد الحيدر ،علي عبدالخالق:
وقع صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم والدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وزير الصحة أول من أمس بمدينة جدة مذكرة تفاهم حول مجالات الصحة المدرسية، كما وقعا وثيقة الإجراءات التنفيذية الخاصة بوباء أنفلونزا الخنازير.
وتهدف الوزارتان من ذلك إلى تعزيز الصحة والحد من انتشار الأمراض المعدية وغير المعدية وتشجيع الأنماط والسلوكيات الحياتية الصحية، وتحصين الجيل من الأمراض، وذلك انطلاقاً من مبدأ التعاون بين الجهات الحكومية. وتُغطي مذكرة التفاهم الخاصة بمجالات الصحة المدرسية عدداً من المجالات هي: التربية الصحية، وتعزيز التوعية بالتغذية المدرسية والنشاط البدني، ودعم فحص اللياقة البدنية والصحية للطلبة المستجدين، والتوعية بعوامل خطورة الإصابة بالأمراض المزمنة (مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب وتصلب الشرائيين والسمنة والربو، وغيرها)، وكذلك التوعية في مجال مكافحة الأمراض المعدية، وحوادث الطرق والإصابات المنزلية، ومكافحة التدخين وتعاطي المخدرات ومنع العنف المدرسي، وصحة الفم والأسنان، والصحة النفسية والاجتماعية، والتعاون في مجال إصحاح البيئة المدرسية.
وبحسب المذكرة فستقوم الوزارتان بتبادل التجارب والخبرات من خلال اللجان والتدريب والندوات والمحاضرات والمؤتمرات في إطار مجالات التعاون المحددة في مذكرة التفاهم، كما ستسعيان إلى تحقيق التكامل فيما يقدم من خدمات رعاية صحية سواء على المستوى المركزي أو الطرفي بين كل من الوحدات الصحية المدرسية بوزارة التربية والتعليم ومراكز الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة، علاوة على تفعيل وتطوير المفاهيم والرسائل الصحية في المناهج الدراسية وذلك لتعزيز صحة النشء.
وأكدت المذكرة على أن تقوم الوزارتان بإعداد وتنفيذ برامج تدريبية مشتركة في المجالات المحددة للكادر التربوي والعاملين في الصحة المدرسية، والتعاون والتنسيق لتفعيل الأيام والمناسبات الصحية الوطنية والعالمية، وكذلك إعداد وتقديم برامج مشتركة في مجال الإعلام الصحي والتربوي لتعزيز التوعية الصحية للنشء.
متابعة– محمد الحيدر ،علي عبدالخالق:
وقع صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم والدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وزير الصحة أول من أمس بمدينة جدة مذكرة تفاهم حول مجالات الصحة المدرسية، كما وقعا وثيقة الإجراءات التنفيذية الخاصة بوباء أنفلونزا الخنازير.
وتهدف الوزارتان من ذلك إلى تعزيز الصحة والحد من انتشار الأمراض المعدية وغير المعدية وتشجيع الأنماط والسلوكيات الحياتية الصحية، وتحصين الجيل من الأمراض، وذلك انطلاقاً من مبدأ التعاون بين الجهات الحكومية. وتُغطي مذكرة التفاهم الخاصة بمجالات الصحة المدرسية عدداً من المجالات هي: التربية الصحية، وتعزيز التوعية بالتغذية المدرسية والنشاط البدني، ودعم فحص اللياقة البدنية والصحية للطلبة المستجدين، والتوعية بعوامل خطورة الإصابة بالأمراض المزمنة (مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب وتصلب الشرائيين والسمنة والربو، وغيرها)، وكذلك التوعية في مجال مكافحة الأمراض المعدية، وحوادث الطرق والإصابات المنزلية، ومكافحة التدخين وتعاطي المخدرات ومنع العنف المدرسي، وصحة الفم والأسنان، والصحة النفسية والاجتماعية، والتعاون في مجال إصحاح البيئة المدرسية.
وبحسب المذكرة فستقوم الوزارتان بتبادل التجارب والخبرات من خلال اللجان والتدريب والندوات والمحاضرات والمؤتمرات في إطار مجالات التعاون المحددة في مذكرة التفاهم، كما ستسعيان إلى تحقيق التكامل فيما يقدم من خدمات رعاية صحية سواء على المستوى المركزي أو الطرفي بين كل من الوحدات الصحية المدرسية بوزارة التربية والتعليم ومراكز الرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة، علاوة على تفعيل وتطوير المفاهيم والرسائل الصحية في المناهج الدراسية وذلك لتعزيز صحة النشء.
وأكدت المذكرة على أن تقوم الوزارتان بإعداد وتنفيذ برامج تدريبية مشتركة في المجالات المحددة للكادر التربوي والعاملين في الصحة المدرسية، والتعاون والتنسيق لتفعيل الأيام والمناسبات الصحية الوطنية والعالمية، وكذلك إعداد وتقديم برامج مشتركة في مجال الإعلام الصحي والتربوي لتعزيز التوعية الصحية للنشء.
منقووووووووووووول