التربويون وأولياء أمور الطلاب .. توقيت اجتماع مسؤلي وزارتي الصحة والتعليم غير مناسب
القصيم نيوز- محمد الحربي :
ذكر الكثير من اولياء امور الطلاب والطالبات وعدد من المعلمين ان توقيت الاجتماع بين عدد من المسؤولين بين وزارتي الصحة والتعليم ومحدد في العاشر من شوال بشأن استمرار الدراسة او تأجيلها يعتبر الوقت غير مناسب نهائي ومن المفترض ان يكون في نهاية شهر رمضان المبارك حتى يتمكن الجميع من معرفة نتائج الاجتماع النهائية وقالوا من الصعب جدا ان يعود الذين يقضون اجازاتهم بعيدا عن مقر مدارسهم فالبعض منهم يضطر للحجز جوا وبعد ذلك يصدر قرار بتأجيل الدراسة ثم يعاود السفر مرة اخرى وهذا فيه انزاف للجهد والوقت والمال وهذا ايضا ينطبق على حال المعلمين الذين يقطنون بعيدا عن قرى ومدن مدارسهم ففي حالة عودتهم سوف يقوموا بستأجرا منازل وسكن لهم وسوف يقوموا بتأثيثها وقد يتفاجئوا في العاشر من شوال بصدور قرار التأجيل وذكر البعض ان صدور القرار النهائي هذا الايام في حال ظهور النتائج وعدم تأجيل الدارسة سوف يوفر عليهم الكثير من الوقت في شراء مستلزمات المدارس من دون انتظار الموعد العاشر من شوال ولكن استمرارهم على هذا الوضع وظهور النتائج بعدم التأجيل سوف يسابق الزمن والوقت من اجل الشراء وسوف تزدحم الاماكن العامة وذلك بسبب تأخير ظهور النتائج النهائية بالتاجيل او الاستمرار وذكر البعض منهم انهم اصبحوا مشتتي الفكر بعدم التنسيق للظروف الملائمة لهم بالايام القادمة بين تأجيل الدراسة واستمرارها وتمنوا ظهور الجواب النهائي هذه الايام حيث سيكون الفاصل في استقرارهم النفسي ومعرفة مصيرهم في الايام القادمة
القصيم نيوز- محمد الحربي :
ذكر الكثير من اولياء امور الطلاب والطالبات وعدد من المعلمين ان توقيت الاجتماع بين عدد من المسؤولين بين وزارتي الصحة والتعليم ومحدد في العاشر من شوال بشأن استمرار الدراسة او تأجيلها يعتبر الوقت غير مناسب نهائي ومن المفترض ان يكون في نهاية شهر رمضان المبارك حتى يتمكن الجميع من معرفة نتائج الاجتماع النهائية وقالوا من الصعب جدا ان يعود الذين يقضون اجازاتهم بعيدا عن مقر مدارسهم فالبعض منهم يضطر للحجز جوا وبعد ذلك يصدر قرار بتأجيل الدراسة ثم يعاود السفر مرة اخرى وهذا فيه انزاف للجهد والوقت والمال وهذا ايضا ينطبق على حال المعلمين الذين يقطنون بعيدا عن قرى ومدن مدارسهم ففي حالة عودتهم سوف يقوموا بستأجرا منازل وسكن لهم وسوف يقوموا بتأثيثها وقد يتفاجئوا في العاشر من شوال بصدور قرار التأجيل وذكر البعض ان صدور القرار النهائي هذا الايام في حال ظهور النتائج وعدم تأجيل الدارسة سوف يوفر عليهم الكثير من الوقت في شراء مستلزمات المدارس من دون انتظار الموعد العاشر من شوال ولكن استمرارهم على هذا الوضع وظهور النتائج بعدم التأجيل سوف يسابق الزمن والوقت من اجل الشراء وسوف تزدحم الاماكن العامة وذلك بسبب تأخير ظهور النتائج النهائية بالتاجيل او الاستمرار وذكر البعض منهم انهم اصبحوا مشتتي الفكر بعدم التنسيق للظروف الملائمة لهم بالايام القادمة بين تأجيل الدراسة واستمرارها وتمنوا ظهور الجواب النهائي هذه الايام حيث سيكون الفاصل في استقرارهم النفسي ومعرفة مصيرهم في الايام القادمة