Maroom

Maroom

الدعوة لقيام حملة منظمة على التجار

القحطاني2222

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
استأذن المشرفين على هذا المنتدى المتألق الذي بفضل الله ثم بفضل الابطال القائمين عليه اصبح المعلمين هم القوة الضاربة حسب كلام كتاب الصحف واصحاب الرأي في المجتمع بان اضع بين ايديكم اقتراح .
اقترح ان تنظم حملة على التجار الذين لم يستجيبوا لانخفاض الاسعار العالمية واسعار الشحن وللدعم المقدم من الدولة . بحيث نبدأ بهم مرحلة مرحلة مثلاً نبدأ بتجار الارز ونخصص نوع واحد للشراء لانه من الصعب على المجتمع تركه نهائيا ونقاطع باقي الاصناف.
ونحدد الاصناف تباعاً حتى يعلم التاجر ان المستهلك هو الذي يتحكم في السوق وان الشعب اصبح واعي ومثقف وليس من السهل التلاعب به
ولماذا ننتظر مسؤول له مصالحه في السوق ومن اصحاب المال والاعمال ان يقف مع المستهلك ضد نفسه .
ونستفيد من ذلك ضعف من سنتفيده من الدرجة المستحقة . وانا لا احبط من البحث والجري وراء حقوقنا ولكن لنكن فعلا اصحاب القوة الضاربة
واستشهد بما فعله البريطانيين بتجار السكر في بريطانيا فبعد رفع سعره قاطعوه وبعدها اصبح التاجر يوصله للمنزل برخص التراب .
 

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز
من أمن العقوبة اساء الأدب
والغريب عند ارتفاع السلعة عالميا نجد تلأثير ذلك عندنا مباشرة من ارتفاع السلعة
وعند انخفاض قيمة السلعة عالميا لا نجدها عندنا إلا بالترجي ...
 

هاب ريح

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
قحطاني وتبي تقاطع الرز ؟؟ كثر منها


لو انك تاجر يابو قحط كان نتفتنا تنتيف خلهم يسترزقون ونكد عليهم ازين مايكدون علينا
 

قربطوال

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
ونعم الراي بس المجتمع يحتاج ثقافة المقاطعة ليعلم فوائدها


اتذكر كان هناك حملة مقاطعة الالبان فنقز واحد وقال الا لبن المراعي مااقدر



يعني نقول غني ياليل ماطولك

مع الشعب السعودي التجارة اسهل
 

أبوريانk28

تربوي فعال
عضو ملتقى المعلمين
ولماذا ننتظر مسؤول له مصالحه في السوق ومن اصحاب المال والاعمال ان يقف مع المستهلك ضد نفسه .

ونستفيد من ذلك ضعف من سنتفيده من الدرجة المستحقة . وانا لا احبط من البحث والجري وراء حقوقنا ولكن لنكن فعلا اصحاب القوة الضاربة

واستشهد بما فعله البريطانيين بتجار السكر في بريطانيا فبعد رفع سعره قاطعوه وبعدها اصبح التاجر يوصله للمنزل برخص التراب .

بارك الله فيك 00

وأتمنى نجاح الحملة 00 وتكاتف الجميع 00
 

حافظ الود

عضوية تميّز
عضو مميز
وهل حصلنا على حقوقنا و كل مطالبنا كي نلتفت لمثل هذا الأمر

أم أن الذين كانوا بالأمس يتهكمون على المعلمين أصبحوا اليوم يبحثون عن الاستفادة من قوة التجمع الذي ضمهم

في تقديم خدمات أجتماعية
 
أعلى