في أحد الأيام وكانت الساعة الواحدة ليلاً ذهبت بزوجتي إلى أحد المستشفيات الحكومية وذلك بسبب حالة طارئة (حالة ولادة) وعندما أدخلتها إلى قسم النساء. سألوني هل لديها ملف طبي. قلت لهم: لا
قالوا : إذن اذهب بها إلى مستشفى أخر .مع العلم أن هذا المستشفى لا تستطيع أن تفتح ملف إلا بواسطة .دخلت معهم في نقاش حاد ولكن لا فائدة .ولأني لا أريد أن أخسر مزيداً من الوقت أخذت زوجتي وذهبت إلى مستشفى أخر وفي هذا المستشفى لديها ملف طبي ولكنهم لا يتابعون إلا الحمل الخامس ولا أدري ما هو السر فى الحمل الخامس .المهم أني أدخلتها إلى قسم النساء. ظننت في البداية أنهم استقبلوها وذهبت لإيقاف سيارتي في مواقف السيارات وعندما رجعت أتدرون أين وجدت زوجتي ؟ وجدتها وقد وضعوها في عربية عند باب القسم . ولم سألتهم قالوا لي: ليس لدينا إمكانية وكالعادة دخلت معهم في نقاش حاد كاد أن يصل إلى تشابك بالايدي وكانت الساعة الرابعة فجراً سألت عن المدير المناوب ولم أجده. عند ذلك أصبحت مضطر أن أذهب بها إلى مستشفى خاص وبالفعل ذهبت بها إلى مستشفى المواساة ودفعت 5000 ريال وأنا المعلم المواطن الذي يكفل لي النظام العلاج مجاناً داخل البلاد وخارجها
قالوا : إذن اذهب بها إلى مستشفى أخر .مع العلم أن هذا المستشفى لا تستطيع أن تفتح ملف إلا بواسطة .دخلت معهم في نقاش حاد ولكن لا فائدة .ولأني لا أريد أن أخسر مزيداً من الوقت أخذت زوجتي وذهبت إلى مستشفى أخر وفي هذا المستشفى لديها ملف طبي ولكنهم لا يتابعون إلا الحمل الخامس ولا أدري ما هو السر فى الحمل الخامس .المهم أني أدخلتها إلى قسم النساء. ظننت في البداية أنهم استقبلوها وذهبت لإيقاف سيارتي في مواقف السيارات وعندما رجعت أتدرون أين وجدت زوجتي ؟ وجدتها وقد وضعوها في عربية عند باب القسم . ولم سألتهم قالوا لي: ليس لدينا إمكانية وكالعادة دخلت معهم في نقاش حاد كاد أن يصل إلى تشابك بالايدي وكانت الساعة الرابعة فجراً سألت عن المدير المناوب ولم أجده. عند ذلك أصبحت مضطر أن أذهب بها إلى مستشفى خاص وبالفعل ذهبت بها إلى مستشفى المواساة ودفعت 5000 ريال وأنا المعلم المواطن الذي يكفل لي النظام العلاج مجاناً داخل البلاد وخارجها