صراحة مع احترامي للجميع تفاجأت بردود الكثير من المعلمين والمعلمات وتأييد بعضهم على هذا القرار
-إن صح- وهذا والله مصيبة ربما لا نعرف مداها إلا بعد سنوات!
للأسف الشديد أن نجد من يقبل بالاختلاط في الصفوف الاولى مع العلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم
فرّق بين الأخ وأخته في المضاجع خوفًا عليهم مع أنهم أشقاء !
فتخيّلوا أن معلمة قريبة لي تقسم بالله أنها دخلت على طالبة في الصف ومعها طالبة أخرى وتقوم بتقبيلها بشكل
مقزّز حتى أن قريبتي قامت بتحويلهما لمديرة المدرسة فورًا ، وصدقوني ربما تكون البداية جس نبض ثم تمريرها
على الجميع ابتداءاً من الصغار وانتهاءاً بالكبار وهذا ما نلحظه في جميع قرارت الوزارة ، لذلك لابد ان يقابل
هذا القرار بالرفض ، وبعض المعلمين هداهم الله لا يهتم لموضوع الاختلاط وغيره بل وجدت أحد الردود يقول
سامحه الله لا يهمني سوى فروقاتي ودرجتي المستحقة !
وأنا أقول لا بارك الله في الدرجة المستحقة والفروقات إذا كانت على حساب ديني أو عرضي
وقد صدق الشاعر حين قال:
أصون عرضي بمالي لا أدنسه *** لا بارك الله بعد العرض في المال
فيجب علينا أن يكون لدينا غيرة على ابنائنا الطلاب والطالبات ، وأن نخاف الله فيهم ، لا أن نتنصّل من المسؤولية
فهذا ليس فعل الرجال الشرفاء الأحرار !
وكلي أمل ورجاء أن يكون هذا الخبر عارٍ من الصحة ، وكلنا ثقة في خادم الحرمين الشريفين على منع مثل ذلك
حفظ الله لنا ديننا ، وولاة أمورنا ، ونسأل الله أن يكفينا شر كل من به شر على بلادنا وأمننا وشباب المسلمين
وفتياتهم ، وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم ويقطع دابرهم ، وأن يكفينا شر الأشرار وحسد الحاسدين
دمتم بود
-إن صح- وهذا والله مصيبة ربما لا نعرف مداها إلا بعد سنوات!
للأسف الشديد أن نجد من يقبل بالاختلاط في الصفوف الاولى مع العلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم
فرّق بين الأخ وأخته في المضاجع خوفًا عليهم مع أنهم أشقاء !
فتخيّلوا أن معلمة قريبة لي تقسم بالله أنها دخلت على طالبة في الصف ومعها طالبة أخرى وتقوم بتقبيلها بشكل
مقزّز حتى أن قريبتي قامت بتحويلهما لمديرة المدرسة فورًا ، وصدقوني ربما تكون البداية جس نبض ثم تمريرها
على الجميع ابتداءاً من الصغار وانتهاءاً بالكبار وهذا ما نلحظه في جميع قرارت الوزارة ، لذلك لابد ان يقابل
هذا القرار بالرفض ، وبعض المعلمين هداهم الله لا يهتم لموضوع الاختلاط وغيره بل وجدت أحد الردود يقول
سامحه الله لا يهمني سوى فروقاتي ودرجتي المستحقة !
وأنا أقول لا بارك الله في الدرجة المستحقة والفروقات إذا كانت على حساب ديني أو عرضي
وقد صدق الشاعر حين قال:
أصون عرضي بمالي لا أدنسه *** لا بارك الله بعد العرض في المال
فيجب علينا أن يكون لدينا غيرة على ابنائنا الطلاب والطالبات ، وأن نخاف الله فيهم ، لا أن نتنصّل من المسؤولية
فهذا ليس فعل الرجال الشرفاء الأحرار !
وكلي أمل ورجاء أن يكون هذا الخبر عارٍ من الصحة ، وكلنا ثقة في خادم الحرمين الشريفين على منع مثل ذلك
حفظ الله لنا ديننا ، وولاة أمورنا ، ونسأل الله أن يكفينا شر كل من به شر على بلادنا وأمننا وشباب المسلمين
وفتياتهم ، وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم ويقطع دابرهم ، وأن يكفينا شر الأشرار وحسد الحاسدين
دمتم بود