Maroom

Maroom

بدل خطر للمعلمين والمعلمات ( سجل شكرك لهذا الكاتب الشجاع )

ل

لست تابعاً لأحد

زائر
لاتقرأ هذا المقال وتذهب فليس ذلك من عادة أعضاء الملتقى فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله إلا إذا رأيت أنه لا يستحق الشكر فلكل انسان نظرة وتقييم
بدل خطر للمعلمات والمعلمين
خالد قماش
إذا أردنا أن نكون صرحاء؛ فالمعلمون هم عدة الوزارة وعتادها الذي تحارب به، وإذا أردنا أن نكون صرحاء أكثر فإن الوزارة اليوم تدفع ما حدث من عدم اهتمام في الماضي بالوحدات الصحية ومشاريع (صحية كثيرة) منها المرشد الصحي وطبيب المدرسة ونحوها!
وإذا أردنا الحقيقة فإن المعلم لدينا مطلوب منه أن يتحول إلى وزارة للصحة في مجتمع تغيب فيه (الثقافة الصحية بشكل مرعب).
موجع هذا الواقع وموغل في السوداوية؛ لأننا دوما لا نتحرك إلا بعد وقوع الفأس في الرأس
ولولا كارثة انفلونزا الخنازير لما تحركنا باتجاه (الوحدات الصحية وضرورة تأهيلها لكي تكون دوما مستعدة لأي طارئ).
أتذكر مقالا انتقدت فيه بحدة (الصحة المدرسية وتواضع أدائها فكانت النتيجة انتقادي بحدة من قبل البعض) وها نحن نعود للمربع الأول بعد فترة ليست بالمديدة.
وعلى لسان وزير التربية الأمير فيصل ليشخص واقعا رفضناه طويلا وينتقد بشفافية نادرة واقع الوحدات الصحية بحدة ويتألم لواقعها.
الشتاء قادم.. والخصم (وباء فتاك)، وعدة الوزارة معلموها، لذا لا تستغربوا أن تنتظر منهم أن يلعبوا دورا فاعلا في هذه المواجهة، لكننا نتساءل: أليس من حق هؤلاء المعلمين (الحصول على بدل خطر؟؟ فهم يواجهون الخطر المحدق بقلب لايلين).
لا تزال الخطة جانبا نظريا جميلا والمحك هو تحويلها لواقع عملي، وهذا يستلزم إجراءات متعددة على صعيد مدة اليوم الدراسي ومدة بقاء الطلاب في الفصول الدراسية وأماكن تجمع الطلاب وممارسة الأنشطة الطلابية التي فيها احتكاك مباشر وأقربها (حصص الرياضة).
والمشاركات الخارجية للطلاب لا تزال مبرمجة كما هي، كما هو واضح من إجراءات الوزارة حتى اللحظة!! والملتقيات والبرامج المركزية على مستوى الوزارة ستقام في مواعيدها على ما يبدو وهذا لا يتسق ولا يتناغم مع واقع الحال المعاش. الوضع ما زال مقلقا والإجراء الإداري رغم جودته والخطة رغم ما أظهرت من تكامل وأنها تبدو كخطة جيدة إلا أن الرؤية النظرية لا تتفق دائما مع الواقع العملي لم كل هذا البوح إليك أخي خالد ؟؟؟
لأن المعلمين هم درع المواجهة، ولسان حالهم يقول:
ولابد من شكوى إلى ذي مروءة... يواسيك أو يسليك أو يتوجع
التوقيع: ناصر العمري / المخواة
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091011/Con20091011308959.htm
 

دااايسكي2000

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
الله يجزاه خير صراحة مقال حيادي وموضوعي

نحتاج كثيرا مثل هذه الاقلام الصادقة

الف شكر للكاتب

والفين شكر للناقل والله يعطيك العافية

صراحة نكك اي اسمك روعة تبيعه
 

الأعرابي

تربوي فعال
عضو ملتقى المعلمين
ألف شكر للكاتب والناقل ، وعساهم يلتفتون لنا ، ويعطوننا مثل ما يقولون " لو بعض البعض"!
 

rekson

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
rekson يرفع ارفع الاحترام و التقدير واسمئ ايات الشكر للكاتب على صدقه فيما طرح
 

rekson

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
نسيت حتى الناقل للخبر اقدم له الشكر و التقدير
rekson
 

المختصر المفيد

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
ومن يُدرك أننا في خطر من بين كل الموظفين الحكوميين باحتكاكنا مع الطلاب خاصة الصغار الذين هم أكثر عرضة للمرض ؟

الوزارة لا هم لها الا ان المعلم يداوم وما يكون في إجازة حتى لو يموتون الطلاب ..

وحقوقنا الأصلية لم نحصل على شيء منها حتى يعطونا بدل خطر !!

الأحلام كثيرة ، والأماني بعيدة ، والشق أكبر من الرقعة ، لكن عمك أصمخ وكله ماشي بالبركة !!
 
ل

لست تابعاً لأحد

زائر
الشكر لكل من قرأ وجزيل الشكر لكل من كتب ووضع رده على الموضوع
 

مطالب

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
جزاك الله كل خير أخي الناقل

وطبعا الكاتب دعوة صادقة له بالسعادة في الدارين

اما الوزارة ستقول : " مهما اعطينا المعلم فلن نوفيه حقه ولهذا لن نعطيه شيئا لإنه أعظم من كل شيء مادي....الخ" مقتبس من تصريحات وزير التربية المطرود ( الرشيد ) ومن سار على دربه
 

alinasier

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
لاتقرأ هذا المقال وتذهب فليس ذلك من عادة أعضاء الملتقى فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله إلا إذا رأيت أنه لا يستحق الشكر فلكل انسان نظرة وتقييم

بدل خطر للمعلمات والمعلمين
خالد قماش
إذا أردنا أن نكون صرحاء؛ فالمعلمون هم عدة الوزارة وعتادها الذي تحارب به، وإذا أردنا أن نكون صرحاء أكثر فإن الوزارة اليوم تدفع ما حدث من عدم اهتمام في الماضي بالوحدات الصحية ومشاريع (صحية كثيرة) منها المرشد الصحي وطبيب المدرسة ونحوها!
وإذا أردنا الحقيقة فإن المعلم لدينا مطلوب منه أن يتحول إلى وزارة للصحة في مجتمع تغيب فيه (الثقافة الصحية بشكل مرعب).
موجع هذا الواقع وموغل في السوداوية؛ لأننا دوما لا نتحرك إلا بعد وقوع الفأس في الرأس
ولولا كارثة انفلونزا الخنازير لما تحركنا باتجاه (الوحدات الصحية وضرورة تأهيلها لكي تكون دوما مستعدة لأي طارئ).
أتذكر مقالا انتقدت فيه بحدة (الصحة المدرسية وتواضع أدائها فكانت النتيجة انتقادي بحدة من قبل البعض) وها نحن نعود للمربع الأول بعد فترة ليست بالمديدة.
وعلى لسان وزير التربية الأمير فيصل ليشخص واقعا رفضناه طويلا وينتقد بشفافية نادرة واقع الوحدات الصحية بحدة ويتألم لواقعها.
الشتاء قادم.. والخصم (وباء فتاك)، وعدة الوزارة معلموها، لذا لا تستغربوا أن تنتظر منهم أن يلعبوا دورا فاعلا في هذه المواجهة، لكننا نتساءل: أليس من حق هؤلاء المعلمين (الحصول على بدل خطر؟؟ فهم يواجهون الخطر المحدق بقلب لايلين).
لا تزال الخطة جانبا نظريا جميلا والمحك هو تحويلها لواقع عملي، وهذا يستلزم إجراءات متعددة على صعيد مدة اليوم الدراسي ومدة بقاء الطلاب في الفصول الدراسية وأماكن تجمع الطلاب وممارسة الأنشطة الطلابية التي فيها احتكاك مباشر وأقربها (حصص الرياضة).
والمشاركات الخارجية للطلاب لا تزال مبرمجة كما هي، كما هو واضح من إجراءات الوزارة حتى اللحظة!! والملتقيات والبرامج المركزية على مستوى الوزارة ستقام في مواعيدها على ما يبدو وهذا لا يتسق ولا يتناغم مع واقع الحال المعاش. الوضع ما زال مقلقا والإجراء الإداري رغم جودته والخطة رغم ما أظهرت من تكامل وأنها تبدو كخطة جيدة إلا أن الرؤية النظرية لا تتفق دائما مع الواقع العملي لم كل هذا البوح إليك أخي خالد ؟؟؟
لأن المعلمين هم درع المواجهة، ولسان حالهم يقول:
ولابد من شكوى إلى ذي مروءة... يواسيك أو يسليك أو يتوجع
التوقيع: ناصر العمري / المخواة
http://www.okaz.com.sa/new/issues/20091011/con20091011308959.htm
أخي شكرا لك ولقد تطرقت الي هذا الموضوع ونزلت موضوع مشابه في هذا الملتقى قبل اسبوع تقريبا ولم اجد من البعض الا التندر وعدم الاهتمام .......وهو بعنوان (عاجل لجميع المعلمين والمعلمات) ...........شكرا
 
ا

الـــشيــــخ

زائر
بارك الله فيك على هذا النقل


والشكر موصول للكاتب
 
أعلى