Maroom

Maroom

كاتب علماني ... مثل بائعة الفصفص ... يتهم المعلمين بالأساءة

محمد الفايز 225

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
مُـعَـلِّـمُـون ولكن!!



السبت, 17 أكتوبر 2009


عـبدالله منور الـجميلي



لا صوت يعلو هذه الأيام على صوت المعلمين (أقصد الرجال طبعًا) يطالبون بتمديد إجازة الطلاب، والأهم أن تشملهم، فكيف يستيقظون من أَحْـلَاهَـا نُـوْمَـة، لمجرد التوقيع والتواجد الصباحي في المدرسة، نعم لقد أشْـغَـل المعلمون وسائل الإعلام والمنتديات، ورفعوا بذلك صَـخَـب المجالس، فهل تلك الأصوات التي بُـحّـت بتلك المطالب هدفها الوقوف في وجه طوفان أنفلونزا الخنازير، وحماية الصغار من براثنها؟ أشك في ذلك بل أكاد أجزم، فبعض المعلمين لا يساوي الطالب عندهم مثقال ذرة مِـن تُـرَاب، ولا هَـمّ لهم إلاّ البحث عن الراحة والـتّـبطّح ، أو مطاردة الطيور في السماء، والضّبان والجرابيع في الصحراء، والسمك في أعماق الماء، فهم بذلك يـتـمنون إغلاق المدارس بالضَّـبّـة والمفتاح، بشرط أن يستمر الراتب الشهري، أعرف تقولون أنت تبالغ ، وأعلم أن أولئك المدرسين يُصَـوِّتون بـ (تَـكْـذِب)، لكن الواقع معي يشهد ويَـبْـصم، إليكم هذه الحكاية ومثلها كثير: (ذكر أحد الزملاء العام الماضي أن ابنه الصغير جاء يومًا من المدرسة يتألّم من جوعه، وعندما سأله عن نقود إفطاره؟ أجاب بأن مدرس التربية الرياضية جمعها من الطلاب كيما يشتري لهم كُـرة ثمنها عشرة ريالات “انظروا إلى أين وصلت الأمور بهذا المُـعَـلِّـم”!! )
ياسادة المعلمون والمربون حقًا ذهبوا بعيدًا، والسنوات الماضية كان عنوانها (التدريس وظـيـفـة مَـن لا وظيفة له)، فكل مَـن تجاوز المرحلة الجامعية في أي تخصص وبأيّ تقدير يصبح معلمًا حتى لو كان لا يحمل صفاته وأدنى مؤهلاته!!
أسألكم بالله لولا اجتهاد الأسرة في تعليم أبنائها بجهودها الذاتية أو بالتعاون مع الدروس الخصوصية فهل كانوا سينجحون أو حتى يدركون مبادئ القراءة والكتابة ؟!! أترك الإجابة لكم!!
ثم رغم ما يقبضه المعلمون من رواتب مجزية مقارنة بغيرهم من موظفي الدولة مدنيين وعسكريين إلاّ أن بعضهم تركوا واجباتهم المهنية وتفرغوا لمطاردة المال والربح السريع بشتى الوسائل، ومع ما يفترض فيهم من تأهيل علمي إلاّ أنهم أبرز ضحايا شبكات النصب والاحتيال وارجعوا إن شئتم إلى قوائم المنكوبين في سوق الأسهم ومساهمات (بطاقات سَـوا) ، والمساهمات العقارية، بل حتى (هَـامُـورَة المدينة “أم فارس”) صادتهم كما ذكرت الصحف!!
والسبب عدم قناعتهم وحبهم لمهنة التدريس، وإحساسهم الداخلي أنهم يعيشون بَـطَـالـة مُـقَـنّـعَـة بمسمى وظيفي، وفراغ لابد من تَـعْـبِـئـته!!
هذا هو الواقع ، فقد أكدت إحصائية نُـشِـرت مؤخرًا أن السعودية تتمتع بأقصر عام دراسي في العالم، ففي حين جاءت اليابان في المركز الأول بـ 243 يومًا دراسيًّا في العام، ثم الصين بـ 241يومًا، ثم كوريا الجنوبية بـ 220 يومًا، ثم إسرائيل بـ 215 يومًا، ثم ألمانيا وروسيا بـ 210 أيام، فسويسرا بــ 207 أيام، ثم هولندا واسكتلندا وتايلند بـ 200 يوم في العام الدراسي، كانت بلادنا في المركز الأخير بين دول العالم بأقصر عام دراسي قِـوامه 138 يومًا، هذا دون احتساب أيام الغياب المعتادة بداية كل فصل، وقبيل الاختبارات، وكذلك دون ذكر 39 يومًا تلتهمها إجازة نهاية الأسبوع، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم احتساب ساعات الانتظار ، ودقائق السوالف بين الـحِـصَـص، وكذا عدم احتساب الإجازات الاضطرارية والمرضية للمعلم عندما يؤلمه (أظفر أصبعه الصغير من رجله اليسرى) . وهنا سؤال : هل المعلم يداوم فِـعْـلاً ؟!!
إذا أردنا لتعليمنا العام أن يتطور ولمخرجاته أن تتفوق، فقبل اتهام المناهج، وقبل جَلْد الطلاب يجب مراجعة حال المعلمين، والتأكد من قدراتهم المهنية والعلمية والخُلُقية وأنهم يحملون صفة القدوة والمِثَال، وعمل الاختبارات اللازمة، فمن كان يستحق شرف المهنة يواصل المسيرة ويُـشَجّع، وتُـزَاد حوافزه، ومن يفشل -وما أكثرهم- فيتم تسريحهم!
وأخيرًا أتمنى في ظل هذه (أُمّ الحَالة) أن تُـسْـنَـد مهمة تعليم البنين في الصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية للمعلمات، فهنّ أكثر عطاءً وإخلاصًا، وأكفأ عِلميًّا، وأجدر مهنيًّا وتربويًّا، والحاجة لهنّ في مرحلة التأسيس هذه مهمة، بل واجبة. ألقاكم بخير والضمائر متكلّمة.
 

عـبدالله الســلمي

عضوية تميز
عضو مميز
[color=red قال:
ثم رغم ما يقبضه المعلمون من رواتب مجزية مقارنة بغيرهم من موظفي الدولة مدنيين وعسكريين إلاّ أن بعضهم تركوا واجباتهم المهنية وتفرغوا لمطاردة المال والربح السريع بشتى الوسائل،[/color].


أين الأمانه الصحفية ؟؟؟
 

ولد طيبة

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
مُـعَـلِّـمُـون ولكن!!


[url="http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1255711815064706500.jpg"] [/url]
السبت, 17 أكتوبر 2009


وأخيرًا أتمنى في ظل هذه (أُمّ الحَالة) أن تُـسْـنَـد مهمة تعليم البنين في الصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية للمعلمات، فهنّ أكثر عطاءً وإخلاصًا، وأكفأ عِلميًّا، وأجدر مهنيًّا وتربويًّا، والحاجة لهنّ في مرحلة التأسيس هذه مهمة، بل واجبة. ألقاكم بخير والضمائر متكلّمة.

كل هذا الكلام علشان هذه الكلمتين الاخيرة :36_7_7[1]:
 

..العنود..

فـــاكهة الملتــقى
عضو مميز
(الجميلي)...لايشرفني أبـــدا" أن تتحدث عني
فعلا" رحم الله إمراً عــرف قدر نفســه....يع يع يع
أتمنى عدم تكرارها ...أصابني الغثيان من كثرة الصاعدين على أكتافي
معلم ,معلمة نجوم في السماء
رغم أنفك
فكلما رميتنا بحجر ...إرتد إليك
.............................
 

ابوعاصم..

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
موضوع بلا هدف واغلب ما جاء فيه بعيده كل البعد عن الواقع

وبعدين مين هذا الكاتب وفي اي جريدة دائماً اقرا جرايد وماقد شفته
 

مسافات

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
خرج

علينا الكاتب اعلاه بمقاله الاشر والذي كان مشتت فيها فهو يتخبط افكار مزدحمة وليس امامه فكرة

واضحة او محددة الا انه وعلى قولة اخونا المصرين (عاوز يشتم وبس) ..
الكاتب المغمور ذكر ان معلم رياضة ترك طلالبه جياع بدون افطار من اجل ان يشتروا له كورة
يا ليت الكاتب المغوار يعلم كم من كورة اشتراها معلم الرياضة لكي يسطحها ابن صاحبة الذي عاد من عند المعلم قاسي القلب المجرم بدون فطور

وليته يعلم اننا نشتري الفطور احياننا للطلاب من جيوبنا الخاصة


وليعلم الكاتب القدير وخبير اليونسكوا الرفيع

ان التعليم ليس مقتصرا على المعلم ايها الكاتب القدير فالاب له دوره التعليمي والام لها دور تعليمي

ومعلم الدروس الخصوصية له دور


هل تعلم ايها الخبير التربوي المحنك

ان المدارس الحكومية اليابانية لا تقبل الطالب في صفوفها الا اذا اجتاز المهارت الثلاث الاساسية(

قراءة ........كتابة ... حساب)) ...
 

دااايسكي2000

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
كاتب فاشل والا وشلون يتهجم على

شريحة تمثل 5% من الشعب

شكله حتى الابتدائية مهي معاه

هذا المقال اكبر دليل على وجود مرتزقة الصحافة المريضين نفسيا

والفاشلين علميا مسكين يدور على فلاش اعلامي ويبي ناس تقرا مقالاته

ويسوي اثارة ويمكن يستضيفه تركي الدخيل على هالكلام

لو انا بدولة متقدمة وفيها عدل جرجرناه بالمحاكم



 

نبراااس

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
مُـعَـلِّـمُـون ولكن!!


[url="http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1255711815064706500.jpg"] [/url]
السبت, 17 أكتوبر 2009


عـبدالله منور الـجميلي



لا صوت يعلو هذه الأيام على صوت المعلمين (أقصد الرجال طبعًا) يطالبون بتمديد إجازة الطلاب، والأهم أن تشملهم، فكيف يستيقظون من أَحْـلَاهَـا نُـوْمَـة، لمجرد التوقيع والتواجد الصباحي في المدرسة، نعم لقد أشْـغَـل المعلمون وسائل الإعلام والمنتديات، ورفعوا بذلك صَـخَـب المجالس، فهل تلك الأصوات التي بُـحّـت بتلك المطالب هدفها الوقوف في وجه طوفان أنفلونزا الخنازير، وحماية الصغار من براثنها؟ أشك في ذلك بل أكاد أجزم، فبعض المعلمين لا يساوي الطالب عندهم مثقال ذرة مِـن تُـرَاب، ولا هَـمّ لهم إلاّ البحث عن الراحة والـتّـبطّح ، أو مطاردة الطيور في السماء، والضّبان والجرابيع في الصحراء، والسمك في أعماق الماء، فهم بذلك يـتـمنون إغلاق المدارس بالضَّـبّـة والمفتاح، بشرط أن يستمر الراتب الشهري، أعرف تقولون أنت تبالغ ، وأعلم أن أولئك المدرسين يُصَـوِّتون بـ (تَـكْـذِب)، لكن الواقع معي يشهد ويَـبْـصم، إليكم هذه الحكاية ومثلها كثير: (ذكر أحد الزملاء العام الماضي أن ابنه الصغير جاء يومًا من المدرسة يتألّم من جوعه، وعندما سأله عن نقود إفطاره؟ أجاب بأن مدرس التربية الرياضية جمعها من الطلاب كيما يشتري لهم كُـرة ثمنها عشرة ريالات “انظروا إلى أين وصلت الأمور بهذا المُـعَـلِّـم”!! )
ياسادة المعلمون والمربون حقًا ذهبوا بعيدًا، والسنوات الماضية كان عنوانها (التدريس وظـيـفـة مَـن لا وظيفة له)، فكل مَـن تجاوز المرحلة الجامعية في أي تخصص وبأيّ تقدير يصبح معلمًا حتى لو كان لا يحمل صفاته وأدنى مؤهلاته!!
أسألكم بالله لولا اجتهاد الأسرة في تعليم أبنائها بجهودها الذاتية أو بالتعاون مع الدروس الخصوصية فهل كانوا سينجحون أو حتى يدركون مبادئ القراءة والكتابة ؟!! أترك الإجابة لكم!!
ثم رغم ما يقبضه المعلمون من رواتب مجزية مقارنة بغيرهم من موظفي الدولة مدنيين وعسكريين إلاّ أن بعضهم تركوا واجباتهم المهنية وتفرغوا لمطاردة المال والربح السريع بشتى الوسائل، ومع ما يفترض فيهم من تأهيل علمي إلاّ أنهم أبرز ضحايا شبكات النصب والاحتيال وارجعوا إن شئتم إلى قوائم المنكوبين في سوق الأسهم ومساهمات (بطاقات سَـوا) ، والمساهمات العقارية، بل حتى (هَـامُـورَة المدينة “أم فارس”) صادتهم كما ذكرت الصحف!!
والسبب عدم قناعتهم وحبهم لمهنة التدريس، وإحساسهم الداخلي أنهم يعيشون بَـطَـالـة مُـقَـنّـعَـة بمسمى وظيفي، وفراغ لابد من تَـعْـبِـئـته!!
هذا هو الواقع ، فقد أكدت إحصائية نُـشِـرت مؤخرًا أن السعودية تتمتع بأقصر عام دراسي في العالم، ففي حين جاءت اليابان في المركز الأول بـ 243 يومًا دراسيًّا في العام، ثم الصين بـ 241يومًا، ثم كوريا الجنوبية بـ 220 يومًا، ثم إسرائيل بـ 215 يومًا، ثم ألمانيا وروسيا بـ 210 أيام، فسويسرا بــ 207 أيام، ثم هولندا واسكتلندا وتايلند بـ 200 يوم في العام الدراسي، كانت بلادنا في المركز الأخير بين دول العالم بأقصر عام دراسي قِـوامه 138 يومًا، هذا دون احتساب أيام الغياب المعتادة بداية كل فصل، وقبيل الاختبارات، وكذلك دون ذكر 39 يومًا تلتهمها إجازة نهاية الأسبوع، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم احتساب ساعات الانتظار ، ودقائق السوالف بين الـحِـصَـص، وكذا عدم احتساب الإجازات الاضطرارية والمرضية للمعلم عندما يؤلمه (أظفر أصبعه الصغير من رجله اليسرى) . وهنا سؤال : هل المعلم يداوم فِـعْـلاً ؟!!
إذا أردنا لتعليمنا العام أن يتطور ولمخرجاته أن تتفوق، فقبل اتهام المناهج، وقبل جَلْد الطلاب يجب مراجعة حال المعلمين، والتأكد من قدراتهم المهنية والعلمية والخُلُقية وأنهم يحملون صفة القدوة والمِثَال، وعمل الاختبارات اللازمة، فمن كان يستحق شرف المهنة يواصل المسيرة ويُـشَجّع، وتُـزَاد حوافزه، ومن يفشل -وما أكثرهم- فيتم تسريحهم!
وأخيرًا أتمنى في ظل هذه (أُمّ الحَالة) أن تُـسْـنَـد مهمة تعليم البنين في الصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية للمعلمات، فهنّ أكثر عطاءً وإخلاصًا، وأكفأ عِلميًّا، وأجدر مهنيًّا وتربويًّا، والحاجة لهنّ في مرحلة التأسيس هذه مهمة، بل واجبة. ألقاكم بخير والضمائر متكلّمة.


كذبت والله في أغلب مقالك وخالفت الواقع الذي تستشهد به , وأكثر كلامك فيه من المغالطات الشيء الكثير والعجيب والغريب أنك أيها ال0000 لم تتطرق إلى الوزارة ولا في نقطة واحدة فقد حمّلت المعلم كامل الحمل , أين أمانة القلم ياهذا , فإذا كنت ترى المعلم ( خائن للأمانة ) فأنا أراك خائن لأعظم أمانة وهي أمانة القلم من خلال مقالك هذا, في ذمتك إن شاء الله يوم القيامة
 

الشويمي

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
مهمة تعليم البنين في الصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية للمعلمات، فهنّ أكثر عطاءً وإخلاصًا، وأكفأ عِلميًّا، وأجدر مهنيًّا وتربويًّا،

من بداية الموضوع وأنا اشتم في الكتب او صاحب المقال اسلوب التبعية والتطبيل لمن هم من امثاله
ولنقف جميعاً على بعض النقاط فيما كتب:-

(أقصد الرجال طبعًا)

أسألكم بالله لولا اجتهاد الأسرة في تعليم أبنائها بجهودها الذاتية أو بالتعاون مع الدروس الخصوصية فهل كانوا سينجحون أو حتى يدركون مبادئ القراءة والكتابة

إذا ما دور الاسرة في عملية التعليم يا أيه الكاتب

وإحساسهم الداخلي أنهم يعيشون بَـطَـالـة مُـقَـنّـعَـة بمسمى وظيفي،

ياليتك كتبت كلمة البطالة المقنعه قبل ما تعرض حلقة برنامج 99 على الرياضية

فقد أكدت إحصائية نُـشِـرت مؤخرًا أن السعودية تتمتع بأقصر عام دراسي في العالم،

سؤالي الاخير لو نفذ ما يرد هذا الشخص و أوكل تدريس الصفوف الدنيا للنساء ( التعليم المختلط ) فهل يكون
التعليم لدينا اقصر مدة دراسية ام يتحور الموضوع إلى حقوق المراة
 

ماجد السليمان

عضو شرف مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
لاتنسى ولا تتناسا يالجميلي ان الفضل لله ثم المعلمين في تربيتك وتعليمك ، لكن للأسف تخرجت من المدارس وبديت تنسى المعروف ياناكر المعروف
 

ابو الوليد

عضوية تميّز
عضو مميز
هنالك فئة من الكتاب تعشق الظهور للأضواء

ولو على حساب أغلى ما يملكون ..

فهؤلاء كمثل قصة الذي بال في المسجد ..

فبالنسبة لهذا المقال المهلهل المفكك الأوصال

المليء بالعت واللجن , وضبابية الرؤية والوضوح

الذي لو قدر لي لجعت أوراقه على أبواب التواليت لتكون أكثر نفعا

من خربشات هدفها الإساءة من أناس شرفاء أغاضه إخلاصهم وتفانيهم

ووحدة صفهم , الذي يفتقدها الكثير من أمثاله ......

النقد البناء أمر مطلوب ومحمود وهذا لا خلاف عليه

لكن هنالك فئة من الكتاب تسلك طريقا آخر في الإنتقاد

بوضع نفسها على المشرحة ليتم سلخها و تقطيعها لعل وعسى

أن تتداول أسماؤها بين العامة ولو على سبيل التهكم والتندر ..

فلا غرابة اذا علمنا أن أغلب هؤلاء لديهم ملفات في المصحات النفسية !
 

قليلا من الانصاف

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
إن أردت أيه الوقح أن أعلمك مبدأ الحديث والطلاقة فليكن --!
الله لايجمل حالك يالجميلي ---
من علمك تكتب هذا الكلام وتنمقه غير معلمك الذي بذل جهده حتى تمكنت
أعلمه الرمايه كل يوم- - - فلم اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي- - فلما قال قافية هجاني
 
أعلى