«التربية»: توقف الإجازات الاضطرارية

التربية»: توقف الإجازات الاضطرارية وتمنع المعلمات والمعلمين من المغادرة أثناء الدوام الدراسي
إجراءات حازمة للحد من غياب الأسبوع الأخير
خطة لمواجهة العنف ضد الأطفال في المدارس
سعيد الباحص ـ الدمام

[URL="http://www.okaz.com.sa/new/images/logo1414.gif"] [/URL][URL="http://www.okaz.com.sa/new/images/printer.png"] [/URL] [URL="http://www.okaz.com.sa/new/images/comments.png"] [/URL] [URL="http://www.okaz.com.sa/new/images/sharemail.png"] [/URL] [URL="http://www.okaz.com.sa/new/images/email.png"] [/URL]


[URL="http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091114/images/b190_th3.jpg"] [/URL]

شددت وزارة التربية والتعليم على كافة إداراتها التعليمية ضرورة الحد من ظاهرة الغياب في مدارس التعليم العام هذا الأسبوع الذي يسبق إجازة عيد الاضحى. وحثت الوزارة إدارات التربية بتطبيق الأنظمة بحزم لمواجهة الغياب، ومن ذلك اجتماع إدارة المدرسة بالمعلمين وتوجيههم نحو وجوب التدريس الجاد، وما يتبعه من تقويم مستمر أو مشاركات أو اختبارات قصيرة وتوثيق ذلك التوجيه، إبلاغ الطلاب وتوجيههم نحو ضرورة الحضور وتذكيرهم بالإجراءات المترتبة على الغياب، والتواصل مع أولياء الأمور بكافة الوسائل المتاحة لإبلاغهم بجدية الدراسة وضرورة حضور الطلاب للمدرسة. ونبهت الوزارة إلى عدم منح إجازات اضطرارية للمعلمين في تلك الفترة إلا في أضيق الحدود وبما لا يعطل أو يؤثر سلبا على انتظام الدراسة والجدول المدرسي، وعدم السماح للمعلمين بالخروج من المدرسة أثناء اليوم الدراسي، وعدم ضم الفصول نهائيا وإن قل العدد مع التزام المعلمين بالحضور لجميع الحصص الدراسية وفقا لجداولهم الدراسية وعدم صرف الطلاب قبل انتهاء اليوم الدراسي نهائيا مع تكثيف المدير لزياراته الصفية للمعلمين للتأكد من جدية المعلم في تدريس حصصه الدراسية وتوثيق ذلك ومتابعة غياب الطلاب والحسم عليهم من درجات المواظبة. ودعت الوزارة إلى أهمية تفعيل دور المرشد الطلابي من حيث الاتصال بالطلاب الغائبين وتوجيههم نحو إيجابية الحضور والتأكيد على الأهالي من خلال الاتصال بجدية الدراسة وانتظامها وإطلاع المدير على دفاتر إعداد الدروس يوميا في تلك الفترة والتوقيع عليها وتطبيق لائحة الحد من الغياب على المعلمين. كما حددت الآلية خطوات يجب أن يتقيد بها المعلم منها توزيع خطة التدريس حتى الأسبوع الأخير من الدراسة كما هو مقرر مع تنفيذ خطة التدريس كما هو مخطط وعدم دمج بعض الدروس وعدم الغياب دون عذر والتحذير من إيعاز الطلاب بالغياب أو لومهم على الحضور مطلقا والجدية في التدريس وما يتبعه من آليات تقويم وإن قل العدد وتحفيز الطلاب الحاضرين بدرجات المشاركة.

من جهة أخرى، ألزمت وزارة التربية والتعليم كافة إداراتها التعليمية بضرورة التأكيد على المدارس الابتدائية التقيد بآلية الاستفادة من خطة التوعية عن العنف ضد الأطفال وهي الخطة التي تشرع وزارة التربية والتعليم تطبيقها في كافة المدارس الابتدائية بالمملكة عبر المطبوعات والمنشورات.


حتى الاجازه الاضطرارية يريدون أن يمنعونا منها


لا حول ولا قوة إلى بالله طيب ليه تسمى أجازه أضطرارية

وما تقدر تأخذ 5 أيام أضطراري إلى من مركز الاشراف

هذا ما تعودناه عند بداية كل سنة أو اقتراب كل اجازة من روتين و ...

كل عام وأنتم بخير

مايحتاج توصي ياطويل العمر...مديرنا يعجبك بالخصميات وبالحصة السادسة الأربعاء لمن هم خارج المنطقة
حسبي الله على الظالم
حسبي الله عليكم
حسبي الله ونعم الوكيل
كانت 10 أيام
فأصبحت5
وكل سنة 5%

تكفوووون لا لا لا لا لا لا
ول
ول
ول
هالنظام الي يبي يطبق
غايبين غايبين
الله لا يعوق بشر
واخصموا بيديكم ورجليكم
هذا مو كلامي
كلام كل طالب وطالبه
الله يزينه

وعسى برد خاطرك في المعلم !
ماظنيت برد ولا راح توقف عند هالشي والقادم افضع
وزاره لاينفع فيها لا حمله ولا هم يحزنون

اسلوب تطفيش

وبالفعل طفشنا وكرهنا وظايفنا

متى يحتسبون لي سنوات بند 105 واتقاعد

كلام لايسمن ولايغني من جوع
اسسطوانه تعودنا عليها ونسمع فيها ونحن لازلنا طلاب.....

المشكلة ليست في بيان يمنع الاجازات والغياب

المشكلة إن تعميمه بهذه الصورة وهذه اللهجه يقول للناس والطلاب : ترا المعلم حرامي ياكل راتبه و يبحث عن أي طريقة للتلاعب والتهرب من العمل ، ونحن فقط ( الوزارة) اللي عارفين له ومأدبينه !!

ثم يأتي من يسأل : لماذا سقطت هيبة المعلم في المجتمع وأمام طلابه !!

ومن ذلك اجتماع إدارة المدرسة بالمعلمين وتوجيههم نحو وجوب التدريس الجاد، وما يتبعه من تقويم مستمر أو مشاركات أو اختبارات قصيرة وتوثيق ذلك التوجيه، إبلاغ الطلاب وتوجيههم نحو ضرورة الحضور وتذكيرهم بالإجراءات المترتبة على الغياب، والتواصل مع أولياء الأمور بكافة الوسائل المتاحة لإبلاغهم بجدية الدراسة وضرورة حضور الطلاب للمدرسة. [/quote]



للأسف قرار فيه الكثير من الظلم للطلاب والطالبات أنفسهم وخصوصاً من في مكة
حيث لا يخفى على البعض أن أغلبية سكان مكة يؤجرون منازلهم أيام الحج ويتوجهون إلى مناطق اخرى ( المشكلة ان أكثرهم يؤجرونها على دوائر حكومية) ويذهب ضحيتها الطلاب والطالبات الذين ينقطعون عن الدراسة بشكل مفاجيء فكيف نقوم بعمل الإختبارات أو مواصلة إعطاء الدروس ( الحكاية ليست حكاية منهج يمشي والسلام) الحكاية ان المتغيبين رغماً عنهم يكون قد فاتهم الشيء الكثير.

كلام مجرد كلام

الواقع غير

لايضر السحاب (المعلم)

المشكله ان كاتب الخبر سعيد الباحص معلم وماغير يراكض ورى الاخبار اللي لاتقدم ولاتأخر!!!!!!!

والله ثم والله من يوم الاربعاء الماضي ولاطالب جو المدرسة لاوبعد عددهم فوق250 طالب


واحنا وقع وامشي

يا صاحب السمو كم مرة جيتك في مكتبك قالوا ما هو فيه

انت وكثير من اعوانك في الوزارة

سياسة معروفة من زمان تمل الأذان من سماعها

فهد الغريري قال:

المشكلة ليست في بيان يمنع الاجازات والغياب

المشكلة إن تعميمه بهذه الصورة وهذه اللهجه يقول للناس والطلاب : ترا المعلم حرامي ياكل راتبه و يبحث عن أي طريقة للتلاعب والتهرب من العمل ، ونحن فقط ( الوزارة) اللي عارفين له ومأدبينه !!

ثم يأتي من يسأل : لماذا سقطت هيبة المعلم في المجتمع وأمام طلابه !!

أنقر للتوسيع...

هذا المحك من هالكلام ....


وهذا المقصد ...


ولكن أنا من اليوم بدأت إجازتي الاضطرارية ..

...

والله بهذا الأسلوب الأرعن ..


مانعتبر معلمين .. نعتبر مجرمين!!