مركز المهارات للتقييم والتشخيص في القراءة، والكتابة، والرياضيات، والمهارات الدراسية
طلاب ذوي صعوبات التعلم غالباً ما ينعتون بالكسل، ولكنهم في الواقع يعانون من أعراضها، مثل ضعف القراءة والإنصات، أو الاندفاع أو سرعة التشتت وقلة الانتباه، كما أنهم ينتقلون من موضوع إلى آخر دون ارتباط للأفكار أو الأسباب. هؤلاء الأطفال من ذوي الذكاء الطبيعي أو العالي غالباً ما يعانون من قلة تقدير الذات وينعتون بالسلبية في محاولاتهم ومساعيهم الأكاديمية والاجتماعية.
بعد عقود من الأبحاث، وجد علماء التربية وعلم النفس أن التدخل المبكر للأطفال ذوي صعوبات التعلم له نتائج إيجابية. نحن في مركز المهارات نقييم التطور العلمي والاجتماعي للأطفال والراشدين على حد سواء. ففي المجال الأكاديمي، نقوم بالتقييم والتشخيص في القراءة، والكتابة، والرياضيات، والمهارات الدراسية والتفكير المنطقي والقدرات الذهنية. كما نركز أيضاً على العوامل النفسية والتي تؤثر على الدافعية والتعلم وحسن التعايش لديهم.
رسالة المركز:
التعرف على الأطفال والراشدين ذوي صعوبات التعلم.
تصميم وتنفيذ برامج فردية لتنمية المهارات.
تزويد العائلة والمدرسة والمهتمين بالطفل بالمهارات الضرورية والدعم والمساعدة التي تسهل تطور وتنمية أطفالهم.
فكرة إنشاء مركز المهارات:
أسس مركز المهارات بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية عام 1994م، كأول مركز متخصص في تشخيص وعلاج ورعاية الطلاب ذوي صعوبات التعلم.
إيماناً منا بأن جميع الأطفال بحاجة إلى رعاية خاصة لتحقيق تطلعاتهم والوصول إلى أهدافهم ليصبحوا أعضاء ناجحين في المجتمع.
فريق الأخصائيين في مجال التقييم والتشخيص في المركز مدربون على:
إجراء الاختبارات الأكاديمية والذهنية والإدراكية باستخدام معايير وأساليب معتمدة ومتعارف عليها عالمياً.
التقييم وتقديم التقارير للأداء العام للطفل وفقاً لنفس المعايير.
تصميم وتنفيذ برامج علاجية فردية وجماعية تطبق داخل المركز والمنزل والمدرسة، تستخدم أحدث ما توصلت إليه الأبحاث في مجال العلاج التربوي وتهدف إلى تخفيف آثار صعوبات التعلم.
ملاحظة أداء الطالب واستجابته في بيئة الصف الدراسي.
تقييم احتياجات كل فرد عن طريق سلسلة واسعة من اللقاءات والاجتماعات والمناقشات على الصعيدين الرسمي وغير الرسمي.
إشراك العديد من الأشخاص في عملية البحث والتقصي عن حالة الطفل مثل الوالدين، الأطباء المعنيين، الأخصائيين النفسيين والمعلمين.
يُقييم أخصائيو المركز النماء الذهني والإدراكي والأكاديمي لتحديد مواطن الضعف التي تتداخل مع عملية التعلم. ومن بعض الأمثلة الشائعة لصعوبات التعلم: العسر القرائي، صعوبة في الكتابة، صعوبة في الرياضيات. بالإضافة إلى ذلك، فذوي صعوبات التعلم غالباً ما تكون لديهم مشاكل في تأدية الواجبات المدرسية كما قد يعانون من نقص الانتباه و فرط الحركة. يلي ذلك التقييم تقديم تقرير شامل للأهل يحتوي على توصيات دقيقة عن حالة الطالب.
تكشف عملية التقييم أيضاً نقاط القوة للطفل/الراشد، والتي تعزز بعد ذلك قدرتهم على التعامل مع عوائق عملية التعلم.
http://www.maharat.org/index_ar.htm
طلاب ذوي صعوبات التعلم غالباً ما ينعتون بالكسل، ولكنهم في الواقع يعانون من أعراضها، مثل ضعف القراءة والإنصات، أو الاندفاع أو سرعة التشتت وقلة الانتباه، كما أنهم ينتقلون من موضوع إلى آخر دون ارتباط للأفكار أو الأسباب. هؤلاء الأطفال من ذوي الذكاء الطبيعي أو العالي غالباً ما يعانون من قلة تقدير الذات وينعتون بالسلبية في محاولاتهم ومساعيهم الأكاديمية والاجتماعية.
بعد عقود من الأبحاث، وجد علماء التربية وعلم النفس أن التدخل المبكر للأطفال ذوي صعوبات التعلم له نتائج إيجابية. نحن في مركز المهارات نقييم التطور العلمي والاجتماعي للأطفال والراشدين على حد سواء. ففي المجال الأكاديمي، نقوم بالتقييم والتشخيص في القراءة، والكتابة، والرياضيات، والمهارات الدراسية والتفكير المنطقي والقدرات الذهنية. كما نركز أيضاً على العوامل النفسية والتي تؤثر على الدافعية والتعلم وحسن التعايش لديهم.
رسالة المركز:
التعرف على الأطفال والراشدين ذوي صعوبات التعلم.
تصميم وتنفيذ برامج فردية لتنمية المهارات.
تزويد العائلة والمدرسة والمهتمين بالطفل بالمهارات الضرورية والدعم والمساعدة التي تسهل تطور وتنمية أطفالهم.
فكرة إنشاء مركز المهارات:
أسس مركز المهارات بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية عام 1994م، كأول مركز متخصص في تشخيص وعلاج ورعاية الطلاب ذوي صعوبات التعلم.
إيماناً منا بأن جميع الأطفال بحاجة إلى رعاية خاصة لتحقيق تطلعاتهم والوصول إلى أهدافهم ليصبحوا أعضاء ناجحين في المجتمع.
فريق الأخصائيين في مجال التقييم والتشخيص في المركز مدربون على:
إجراء الاختبارات الأكاديمية والذهنية والإدراكية باستخدام معايير وأساليب معتمدة ومتعارف عليها عالمياً.
التقييم وتقديم التقارير للأداء العام للطفل وفقاً لنفس المعايير.
تصميم وتنفيذ برامج علاجية فردية وجماعية تطبق داخل المركز والمنزل والمدرسة، تستخدم أحدث ما توصلت إليه الأبحاث في مجال العلاج التربوي وتهدف إلى تخفيف آثار صعوبات التعلم.
ملاحظة أداء الطالب واستجابته في بيئة الصف الدراسي.
تقييم احتياجات كل فرد عن طريق سلسلة واسعة من اللقاءات والاجتماعات والمناقشات على الصعيدين الرسمي وغير الرسمي.
إشراك العديد من الأشخاص في عملية البحث والتقصي عن حالة الطفل مثل الوالدين، الأطباء المعنيين، الأخصائيين النفسيين والمعلمين.
يُقييم أخصائيو المركز النماء الذهني والإدراكي والأكاديمي لتحديد مواطن الضعف التي تتداخل مع عملية التعلم. ومن بعض الأمثلة الشائعة لصعوبات التعلم: العسر القرائي، صعوبة في الكتابة، صعوبة في الرياضيات. بالإضافة إلى ذلك، فذوي صعوبات التعلم غالباً ما تكون لديهم مشاكل في تأدية الواجبات المدرسية كما قد يعانون من نقص الانتباه و فرط الحركة. يلي ذلك التقييم تقديم تقرير شامل للأهل يحتوي على توصيات دقيقة عن حالة الطالب.
تكشف عملية التقييم أيضاً نقاط القوة للطفل/الراشد، والتي تعزز بعد ذلك قدرتهم على التعامل مع عوائق عملية التعلم.
http://www.maharat.org/index_ar.htm