بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحة وبدون زعل ....
عودة سمو ولي العهد إلى أرض الوطن حدث يبعث على الفرحة والسرور في قلب كل مواطن سعودي .
وترقب إعطاء الحقوق احتفاء بهذه العودة أمر لا مبرر له فسواء جاءت الحقوق أو لم تأتي احتفاء بهذه العودة الميمونة لا ينقص هذا من فرحتنا شيئا فنحن أولى الناس بالسمع والطاعة والمحبة لولاة الأمر .... ألسنا من النخبة المثقفة في المجتمع ..؟!
عودة سمو ولي العهد إلى أرض الوطن حدث يبعث على الفرحة والسرور في قلب كل مواطن سعودي .
وترقب إعطاء الحقوق احتفاء بهذه العودة أمر لا مبرر له فسواء جاءت الحقوق أو لم تأتي احتفاء بهذه العودة الميمونة لا ينقص هذا من فرحتنا شيئا فنحن أولى الناس بالسمع والطاعة والمحبة لولاة الأمر .... ألسنا من النخبة المثقفة في المجتمع ..؟!
بصراحة وبدون زعل ......وللتذكير ليس إلا ...
عادت مواضيع ترقب الميزانية للظهور من جديد وهي فترة ذهبية لهذه التوقعات والتكهنات التي ما أن تصدر الميزانية حتى تذهب أدراج الرياح ..... لا أقصد التثبيط ولكن أليست هذه عادة سنوية ....
عادت مواضيع ترقب الميزانية للظهور من جديد وهي فترة ذهبية لهذه التوقعات والتكهنات التي ما أن تصدر الميزانية حتى تذهب أدراج الرياح ..... لا أقصد التثبيط ولكن أليست هذه عادة سنوية ....
بصراحة وبدون زعل .....
قرأت قبل فترة من الزمن وعلى صفحات هذا المنتدى أن ما حدث في العيص من زلازل وما اجتاح البلد من أنفلونزا للخنازير وكارثة جدة و تسلل الحوثيين هي من أسباب عدم إعطاء الحقوق ....
ولا أعلم علام ارتكز صاحب هذا الرأي الباعث على الدهشة ...
لكن الأكيد لدي أننا كمعلمين نفضل خسارة أرواحنا وأموالنا
من أجل أمن هذا الوطن
من أجل الأرواح التي ذهبت في سيول جدة
ولن نكون في يوم من الأيام في موقع التشفي بما حصل ....
فهذه عقليات مريضة يقف الشخص متسائلا حيال تفكيرها
فهل غرق طفلة لم تتجاوز الـ 6 أعوام كان بسبب أن ديوان المظالم صرف النظر عن القضية ...؟!
قرأت قبل فترة من الزمن وعلى صفحات هذا المنتدى أن ما حدث في العيص من زلازل وما اجتاح البلد من أنفلونزا للخنازير وكارثة جدة و تسلل الحوثيين هي من أسباب عدم إعطاء الحقوق ....
ولا أعلم علام ارتكز صاحب هذا الرأي الباعث على الدهشة ...
لكن الأكيد لدي أننا كمعلمين نفضل خسارة أرواحنا وأموالنا
من أجل أمن هذا الوطن
من أجل الأرواح التي ذهبت في سيول جدة
ولن نكون في يوم من الأيام في موقع التشفي بما حصل ....
فهذه عقليات مريضة يقف الشخص متسائلا حيال تفكيرها
فهل غرق طفلة لم تتجاوز الـ 6 أعوام كان بسبب أن ديوان المظالم صرف النظر عن القضية ...؟!
للتذكير ليس إلا ....
قضية اختلاف الدرجات الوظيفية بين المعلمين والمعلمات والفرق الشاسع الحاصل فيما بينهم لا أقول أنه يكشف عورة قرار اعتماد المادة 18 لأن هذه العورة قد انكشفت وظهرت كل مساوئها ولكن هذه القضية تكشف بعدا آخرا من أبعاد هذه العورة وهو التملص ومحاولة رمي المسؤولية على جهاز تم حله وانتقلت كل مسؤولياته إلى وزارة أخرى ..... هذه الوزارة التي تصرح أن لا تقرقة لديها بين المعلمين والمعلمات بينما الواقع عكس ذلك تماما ....
الشمس لا تحجب بغربال يا وزارة الاستغفال .... و رمي المسؤولية على عاتق ما كان يعرف بالرئاسة العامة لتعليم البنات لا يعفي الوزارة من خطوة التصحيح فإذا كان الخطأ خطأ غيرك فما هو التصحيح الذي ستقوم به الوزارة ..... هذا هو السؤال ....؟!
الشمس لا تحجب بغربال يا وزارة الاستغفال .... و رمي المسؤولية على عاتق ما كان يعرف بالرئاسة العامة لتعليم البنات لا يعفي الوزارة من خطوة التصحيح فإذا كان الخطأ خطأ غيرك فما هو التصحيح الذي ستقوم به الوزارة ..... هذا هو السؤال ....؟!
بصراحة وبدون زعل .....
ما تقوم به الوزارة من جهود دؤوبة لمساوة أكثر من دفعة في الدرجة والراتب وصرف فروقات للمعلمين المتضررين أمر يحتمل أكثر من تفسير - فضلا عن أن هذه الأخيرة أوحت للمجتمع بأن المعلمين أستلموا فروقاتهم من كثرة أخبار صرف الفروقات في صحفنا اليومية -
ما تقوم به الوزارة من جهود دؤوبة لمساوة أكثر من دفعة في الدرجة والراتب وصرف فروقات للمعلمين المتضررين أمر يحتمل أكثر من تفسير - فضلا عن أن هذه الأخيرة أوحت للمجتمع بأن المعلمين أستلموا فروقاتهم من كثرة أخبار صرف الفروقات في صحفنا اليومية -
أول هذه التفاسير- أن الوزارة في صددضبط أمور الدرجات والمستويات قبل قرار منتظر بالدرجة المستحقة ....
ثاني هذه التفاسير - أن الوزارة تعمل بجد من أجل إغلاق باب الاختلافات تلافيا لأي دعاوى قضائية مستقبلية فلقد توصلت إلى حقيقة هامة إلى أن المعلمين ليسوا مغفلين ويعرفون ما لهم وما عليهم
كسرا لأسلوب الوزارة الذي دائما ما كان يركز على ما على المعلم مهملا ما هو له ....
كسرا لأسلوب الوزارة الذي دائما ما كان يركز على ما على المعلم مهملا ما هو له ....
أخيرا بصراحة وبدون زعل ..... وهذا للتذكير ليس إلا ....
مازلت فاقدا تماما للثقة في المؤسسات التعليمة بدأ من وزارة التربية مرورا بإدارت التعليم إلى مراكز الإشراف وانتهاء بالمدارس ....
ودوامي اليومي ..... مجرد روتين لا أكثر ...
ودوامي اليومي ..... مجرد روتين لا أكثر ...
تحياتي للجميع ,,,,
