قام مُعلم سعودي بإنتاج فيلمٍ مدته تجاوزت العشرون دقيقة يحكي فيه مطالب المُعلمين والمعلمات في المملكة وما يقع عليهم من تجاوزات وظيفية وأخرى اجتماعية .
وقال منتج الفيلم المُعلم أحمد المتحمي للوئام بأن سبب انتاجه لهذا الفيلم هو إحساسه بالظلم كمعلم وأن وزارة التربية تعي ذلك في قسم المتابعة لديها حيث أنها تكتمت على إعطائي حقه طيلة ثلاثة أعوام .
وأكد المتحمي بأنه لايزال إلى الآن يبحث عن حقه ويتجرع ألم الظلم الذي دمره تماما مما جعله يفكر حاليا في ترك التعليم ، وشدد المتحمي على أن وزارة التربية والتعليم قد خالفت نظام الخدمة المدنية علانية وبلا خوف من رقيب .
وأوضح المتحمي بأن المعلمين والمعلمات مظلمومين والوزارة تحاول إخضاعهم بأسلوب دكتاتوري شخصي كما هو بين منها ، فالوزارة لم تحترم الأمانة التي وليت عليها بل تحاول أن تزرع في نفوس معلميها الكره والفوضى والتمرد فكان لزاما علي أن أعبر بطريقتي عن هذا الظلم مدعما بالوثائق لأن أبناءنا قد يتحول كثير منهم إلى متمردين وغير قادرين على النفع بسبب النظرة التي أشبهها برأسمالية التعليم أي توفير الأموال دون النظر في المخرجات مما قد يجعلهم مستقبلا أخطر على المجتمع .
وأضاف المتحمي بأن المعلمين والمعلمات يعيشون حالة عدم رضا جراء ما يتعرضون له من وزارة التربية ما يوحي بأمور لا تحمد عقباها ويصعب مداراتها أو علاجها على حد قوله ويضيف : كلي أمل أن تقوم للمعلمين والمعلمات نقابة خاصة بهم تدافع عن حقوقهم وتعطيهم كل المميزات التي كفلها لها النظام أسوة بالبلدان الأخرى حتى نخرج من الظلم الواقع علينا ونستطيع أن نكون حياتنا قبل فوات الأوان .
وقال منتج الفيلم المُعلم أحمد المتحمي للوئام بأن سبب انتاجه لهذا الفيلم هو إحساسه بالظلم كمعلم وأن وزارة التربية تعي ذلك في قسم المتابعة لديها حيث أنها تكتمت على إعطائي حقه طيلة ثلاثة أعوام .
وأكد المتحمي بأنه لايزال إلى الآن يبحث عن حقه ويتجرع ألم الظلم الذي دمره تماما مما جعله يفكر حاليا في ترك التعليم ، وشدد المتحمي على أن وزارة التربية والتعليم قد خالفت نظام الخدمة المدنية علانية وبلا خوف من رقيب .
وأوضح المتحمي بأن المعلمين والمعلمات مظلمومين والوزارة تحاول إخضاعهم بأسلوب دكتاتوري شخصي كما هو بين منها ، فالوزارة لم تحترم الأمانة التي وليت عليها بل تحاول أن تزرع في نفوس معلميها الكره والفوضى والتمرد فكان لزاما علي أن أعبر بطريقتي عن هذا الظلم مدعما بالوثائق لأن أبناءنا قد يتحول كثير منهم إلى متمردين وغير قادرين على النفع بسبب النظرة التي أشبهها برأسمالية التعليم أي توفير الأموال دون النظر في المخرجات مما قد يجعلهم مستقبلا أخطر على المجتمع .
وأضاف المتحمي بأن المعلمين والمعلمات يعيشون حالة عدم رضا جراء ما يتعرضون له من وزارة التربية ما يوحي بأمور لا تحمد عقباها ويصعب مداراتها أو علاجها على حد قوله ويضيف : كلي أمل أن تقوم للمعلمين والمعلمات نقابة خاصة بهم تدافع عن حقوقهم وتعطيهم كل المميزات التي كفلها لها النظام أسوة بالبلدان الأخرى حتى نخرج من الظلم الواقع علينا ونستطيع أن نكون حياتنا قبل فوات الأوان .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: