




يطيب للدعم الفني بنظام التبادل الإلكتروني أن يوضح للأخوة المعلمين الراغبين في النقل الخارجي الخطوات الفنية اللازمة لإتمام عملية التقدم للنقل الخارجي والتي تتمثل في التالي:
أولا : يجب على كل معلم أن يقوم بإنشاء حساب خاص به وكلمة مرور عن طريق أيقونة (تسجيل المعلمين) ومن ثم يقوم بتفعيل التسجيل عن طريق مدير مدرسته بعد إحضاره نموذج التسجيل شخصيا.
ثانيا: يدخل المعلم من خلال البوابة الخاصة به على أن يكون سجله المدني هو اسم المستخدم وكلمة المرور هي التي أدخلها في النظام عند تسجيله.
ثالثا : ينتقل المعلم من خلال بوابته الى ايقونة النقل الخارجي ومن ثم يتقدم بطلب النقل من هناك وبعد التقدم سيكون طلبه قيد انتظار تأكيد مدير مدرسته لحين حضوره شخصيا بالتقرير الخاص بطلب النقل.
ربعا: يمكن للمعلم التقدم بعدد لانهائي من تعديل الرغبات من خلال النظام ولكن بشرط أن لايكون هناك طلبات قيد الانتظار , كما يمكنه الانسحاب من النقل الخارجي قبل صدوره عبر النظام آليا.
خامسا : لن يستطيع المعلم التقدم للنقل الخارجي مالم يقم مشرف المدرسة بإرسال كامل بيانات المدرسة الى ادارة التعليم (آليا) وذلك لأهمية رصد احتياج المدرسةوتعويضها في حال نقل المعلم.
سادسا : قد يطلب البرنامج آلياً من المعلم استكمال بعض البيانات أو تصحيح بعض الملاحظات عن طريق ادارة التعليم وذلك حرصا على صحة نقل المعلم ومفاضلته.
سابعا : ينصح باستخدام متصفح انترنت اكسبلورر رقم 6 لتوافقه مع التصميم الخارجي للنظام علما أن العمل جاري على توافق النظام مع جميع المتصفحات.
والله ولي التوفيق
فريق العمل بالإدارة العامة لشؤون المعلمين





يطيب للإدارة العامة لشؤون المعلمين أن تبلغ كافة المعلمين بأن استقرار المعلم وراحته النفسية هي الهدف الأساسي الذي تعمل من أجله
ولذلك تم حاليا وسيتم مستقبلاً تطوير لآليات وضوابط حركة النقل الخارجي لتحقيق الهدف الأسمى والذي تم من أجله إيجاد هذه العملية
آخذة في عين الإعتبار جميع الجوانب الفنية والإدارية والتي تخدم المعلم والطالب والمدرسة , وفي حال رصد أي تطلعات أو ملاحظات تستلزم التطوير أو الإضافة فسيكون ذلك محور اهتمامها في الأعوام القادمة بإذن الله تعالى
والله ولي التوفيق
ولذلك تم حاليا وسيتم مستقبلاً تطوير لآليات وضوابط حركة النقل الخارجي لتحقيق الهدف الأسمى والذي تم من أجله إيجاد هذه العملية
آخذة في عين الإعتبار جميع الجوانب الفنية والإدارية والتي تخدم المعلم والطالب والمدرسة , وفي حال رصد أي تطلعات أو ملاحظات تستلزم التطوير أو الإضافة فسيكون ذلك محور اهتمامها في الأعوام القادمة بإذن الله تعالى
والله ولي التوفيق