بدر البلوي
تربوي - دعم فني سابق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قاربت فصول القضية على الإنتهاء والإختفاء من ذاكرة المظالم -إن لم يخيب ظني -
فلم تبقى ورقة ومستند إلا وقدمها محامي قضيتنا ولم تبقى صحيفة إلا ونشرت عن مسلسل
المعلمين والمعلمات وحقوقهم المادية حتى أنه من شدة الحماس خرج بعض موظفي السلم العام
لتمثيل إدوار البطولة محاكين نفس المسلسل ! ولا حسد رغم أن التوقيت غير مناسب نهائياً ؟!
فلم تبقى ورقة ومستند إلا وقدمها محامي قضيتنا ولم تبقى صحيفة إلا ونشرت عن مسلسل
المعلمين والمعلمات وحقوقهم المادية حتى أنه من شدة الحماس خرج بعض موظفي السلم العام
لتمثيل إدوار البطولة محاكين نفس المسلسل ! ولا حسد رغم أن التوقيت غير مناسب نهائياً ؟!
بقى سؤال هام جداً
حقوقنا في ذمة مَن الآن - في حال لم نحصل عليها - .
حقوقنا في ذمة قاضي القضية التي وضعت الدولة بيده (الحل والربط )في مثل هذه المسائل
خصوصاً وأن طرف القضية - المعلمون والمعلمات - على حق نظامي
ولا نشك في نزاهة ديوان المظالم أبداً بإذن الله تعالى
ولكن ليس من المنطق إلا تكون هناك قضية حقوقية تمر عبر مراحل وسنوات دون أن تعلق بها ذمم !.
خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله -الرجل الأول في الدولة يؤيد حكم المظالم ويوجه الدوائر الحكومية بنتفيذ اي قرار صادر من ديوان المظالم دون تهاون أو تأخير.. وبذلك يخرج من ذمته كل مظلمة لإنسان , لأنه يعلم أن النفس محاسبه وكلنا يذكر كلامه - أيده الله -لمقام مجلس الوزارء حين قال :المال كثير ولا أحد له عذر ... وأخرج ذمته ..اي نقص أو تقصير لا يصله في حينه ..
فمصير نتائج قضيتنا الآن بعد مشئية الله بيد القاضي وهو من يقرر وهذا تأكيد أيضاً لقول المتحدث الرسمي بوزراتنا أن القضية بيد القضاء بعد الله والوزارة جهة تنفيذية فقط
ونتفائل جميعاً وبقيادة فارس القضية والمدافع عنها الأستاذ أحمد المالكي ,أن النتائج إيجابية بحول الله وقوته ..
حقوقنا في ذمة مَن الآن - في حال لم نحصل عليها - .
حقوقنا في ذمة قاضي القضية التي وضعت الدولة بيده (الحل والربط )في مثل هذه المسائل
خصوصاً وأن طرف القضية - المعلمون والمعلمات - على حق نظامي
ولا نشك في نزاهة ديوان المظالم أبداً بإذن الله تعالى
ولكن ليس من المنطق إلا تكون هناك قضية حقوقية تمر عبر مراحل وسنوات دون أن تعلق بها ذمم !.
خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله -الرجل الأول في الدولة يؤيد حكم المظالم ويوجه الدوائر الحكومية بنتفيذ اي قرار صادر من ديوان المظالم دون تهاون أو تأخير.. وبذلك يخرج من ذمته كل مظلمة لإنسان , لأنه يعلم أن النفس محاسبه وكلنا يذكر كلامه - أيده الله -لمقام مجلس الوزارء حين قال :المال كثير ولا أحد له عذر ... وأخرج ذمته ..اي نقص أو تقصير لا يصله في حينه ..
فمصير نتائج قضيتنا الآن بعد مشئية الله بيد القاضي وهو من يقرر وهذا تأكيد أيضاً لقول المتحدث الرسمي بوزراتنا أن القضية بيد القضاء بعد الله والوزارة جهة تنفيذية فقط
ونتفائل جميعاً وبقيادة فارس القضية والمدافع عنها الأستاذ أحمد المالكي ,أن النتائج إيجابية بحول الله وقوته ..
نسأل الله تعالى أن يوفق ولاة أمرنا وعلمائنا ويحفظ بلادنا العزيزة من كل مكروه وشر ..
وأن يهيأ لنا في قضيتنا من أمره رشدآ أنه ولي ذلك والقادر عليه
وأن يهيأ لنا في قضيتنا من أمره رشدآ أنه ولي ذلك والقادر عليه
