لازالت الآمال منعقدة على خادم الحرمين الشريفين برفع الظلم الواقع على أكثر من 200 ألف معلم ومعلمة لحيث أنهم يعانون الأمرين من ضياع حقوقهم وضياع الفرو قات ويطمحون إلى استعادة حقوقهم المسلوبة منهم بغير وجه حق وبتهاون واستهتار من الوزارة التي كان على رأسها الوزير قبل السابق محمد احمد الرشيد فقد انتقص من حقوق المعلمين وعانوا الأمرين وعاش المعلم في السعودية أسوأ العصور فقد عانى من الظلم وانتقاص الحقوق وبخسانها
ولازالت الآمال منعقد ة بعد الله على أبو متعب خصوصاً بعد أن تنازل ديوان المظالم عن مهماته في رفع الظلم على البشر ورفض البت في القضية بحجج واهية لاتبرأ رئيسه أمام الله جل وعلى الذي سوف يسائله عن كل صغيرة وكبيرة
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) وكذلك تعنت بعض المسئولين من الوزارة واستمرار تصاريحهم الاستفزازية للمعلمين والمعلمات وعدم اكتراثهم بوضع المعلم ومحاولة تحويل مسار القضية إلى أساليب لاتزيد الطين الابلة وتعقيداً ومن ضمنها مشاريع التطوير التي ينفق عليها مليارات تذهب في التجارب المشاريع الوهمية التي لاتطور التعليم أصلا بل تجعل التعليم يسير في بحر هائج من القرارات الارتجالية غير المدروسة ومحاولة تطبيق المنهج الغربي البحت دون تمحيص لدرجة وضع غلاف الكتب بنصه وفصه حاملاً صوراً أكرمكم الله وأجلكم من أن نذكرها التي صورت المعلم على انه (........... ) وقد تركت العبارة فارغة مراعاة لمشاعر القراء ولحيث أن المعلمين يرفضون هذا التطوير جملة وتفصيلاً مادام أن المعلم منتقص الحقوق ومازالت قضيته معلقه في ديوان المظالم الذي لم يأخذ من اسمه نصيب في هذه القضية
ومن منتدى المعلمين والمعلمات ارفع حملة استنهاض الهمم
والمشاركة بفعالية في المنتديات والصحف والتنسيق والتبادل للخبرات بطرق مشروعة تكفل لنا عودة حقوقنا المغتصبة بدون وجه حق وكذلك التنسيق للقاء جادم الحرمين مرة أخرى والتي بإذن الله ستعيد لنا حقوقنا كاملة غير منقوصة بتكاتف الجميع من معلمين ومعلمات على أكمل وجه وما يصبرنا أننا في بلد الإسلام ومهد الرسالة المحمدية والتي تجعل العدل ضمن أولوياتها وهذا ماتفوه به أبو متعب حفظه الله لنا وأدامه ذخراً للإسلام والمسلمين عندما قال سوف اضرب بالعدل هامة الظلم ولهو كفو وجدير بذلك وأيادي أبو متعب البيضاء تمتد بالخير والجود إلى جميع أنحاء العالم اجمع حتى استحق أن يطلق عليه لقب هو أهل له بلا منازع ويعرفه الجميع بملك الإنسانية وهذا الأمر يجعل المعلمين يغرسون بذور التفاؤل في صدورهم كل يوم وفي أثناء ذهابهم وإيابهم من مدارسهم دون مكترثين بما يمارسه مسئولي الوزارة من عدم إعطاء المعلم احترامه والاعتراف بحقوقه فتجد المعلم لا يحترم ولا يخص بالسرية في تعاميه إلا أن تكون في صدور الصفحات الأولى حاملة الوعيد والتهديد والتنكيل من كبار المسئولين ويحق لهم فهم يتقاضون أفضل الميز ويديرون اكبر الميزانيات على مستوى الدولة ويركبون أفضل واحدث الموديلات من السيارات ويسكنون في القصور الكبيرة ومتعددة الخدم والسائقين متغافلين عن ذلك المعلم المسكين وتلك المعلمة المكلومة على أمرها وهما يبحران في أمواج الغربة والسفر والمخاطر والحوادث القاتلة التي دائما ما تتشح بها صفحات الجرائد كاسية الجرائد لوناً احمر هو لون دم المعلم والمعلمة المظلوم منقص الحقوق وهذا حلال عليهم بالتأكيد لكن كل هذا لايسوغ لهم امتطاء ظهر المعلم وإهانته والتشهير به على صفحات الصحف والجرايد وانتقاصه حقوقه التي كفلت بموجب الأنظمة والقوانين في بلد القانون والنظام وأنا أقول للمسئولين إننا سوف نستميت لأخذ الحقوق ولن ننساها آو نتغافل عنها بل إنها سوف تكون نصب أعيننا وما تصريح مدير الشؤون المالية الأخير إلا حافزاً وبنزيماً يصب على ناراً من المحاولة بكل طريقة لأخذ حقوقنا واستعادتها بكل طريقة مشروعة وعندها يكون الاحتفال الكبير والبداية الجادة في طريق التطوير الحقيقي والذي سوف يلمس صداه كل بعيد قبل القريب.
ولازالت الآمال منعقد ة بعد الله على أبو متعب خصوصاً بعد أن تنازل ديوان المظالم عن مهماته في رفع الظلم على البشر ورفض البت في القضية بحجج واهية لاتبرأ رئيسه أمام الله جل وعلى الذي سوف يسائله عن كل صغيرة وكبيرة
(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) وكذلك تعنت بعض المسئولين من الوزارة واستمرار تصاريحهم الاستفزازية للمعلمين والمعلمات وعدم اكتراثهم بوضع المعلم ومحاولة تحويل مسار القضية إلى أساليب لاتزيد الطين الابلة وتعقيداً ومن ضمنها مشاريع التطوير التي ينفق عليها مليارات تذهب في التجارب المشاريع الوهمية التي لاتطور التعليم أصلا بل تجعل التعليم يسير في بحر هائج من القرارات الارتجالية غير المدروسة ومحاولة تطبيق المنهج الغربي البحت دون تمحيص لدرجة وضع غلاف الكتب بنصه وفصه حاملاً صوراً أكرمكم الله وأجلكم من أن نذكرها التي صورت المعلم على انه (........... ) وقد تركت العبارة فارغة مراعاة لمشاعر القراء ولحيث أن المعلمين يرفضون هذا التطوير جملة وتفصيلاً مادام أن المعلم منتقص الحقوق ومازالت قضيته معلقه في ديوان المظالم الذي لم يأخذ من اسمه نصيب في هذه القضية
ومن منتدى المعلمين والمعلمات ارفع حملة استنهاض الهمم
والمشاركة بفعالية في المنتديات والصحف والتنسيق والتبادل للخبرات بطرق مشروعة تكفل لنا عودة حقوقنا المغتصبة بدون وجه حق وكذلك التنسيق للقاء جادم الحرمين مرة أخرى والتي بإذن الله ستعيد لنا حقوقنا كاملة غير منقوصة بتكاتف الجميع من معلمين ومعلمات على أكمل وجه وما يصبرنا أننا في بلد الإسلام ومهد الرسالة المحمدية والتي تجعل العدل ضمن أولوياتها وهذا ماتفوه به أبو متعب حفظه الله لنا وأدامه ذخراً للإسلام والمسلمين عندما قال سوف اضرب بالعدل هامة الظلم ولهو كفو وجدير بذلك وأيادي أبو متعب البيضاء تمتد بالخير والجود إلى جميع أنحاء العالم اجمع حتى استحق أن يطلق عليه لقب هو أهل له بلا منازع ويعرفه الجميع بملك الإنسانية وهذا الأمر يجعل المعلمين يغرسون بذور التفاؤل في صدورهم كل يوم وفي أثناء ذهابهم وإيابهم من مدارسهم دون مكترثين بما يمارسه مسئولي الوزارة من عدم إعطاء المعلم احترامه والاعتراف بحقوقه فتجد المعلم لا يحترم ولا يخص بالسرية في تعاميه إلا أن تكون في صدور الصفحات الأولى حاملة الوعيد والتهديد والتنكيل من كبار المسئولين ويحق لهم فهم يتقاضون أفضل الميز ويديرون اكبر الميزانيات على مستوى الدولة ويركبون أفضل واحدث الموديلات من السيارات ويسكنون في القصور الكبيرة ومتعددة الخدم والسائقين متغافلين عن ذلك المعلم المسكين وتلك المعلمة المكلومة على أمرها وهما يبحران في أمواج الغربة والسفر والمخاطر والحوادث القاتلة التي دائما ما تتشح بها صفحات الجرائد كاسية الجرائد لوناً احمر هو لون دم المعلم والمعلمة المظلوم منقص الحقوق وهذا حلال عليهم بالتأكيد لكن كل هذا لايسوغ لهم امتطاء ظهر المعلم وإهانته والتشهير به على صفحات الصحف والجرايد وانتقاصه حقوقه التي كفلت بموجب الأنظمة والقوانين في بلد القانون والنظام وأنا أقول للمسئولين إننا سوف نستميت لأخذ الحقوق ولن ننساها آو نتغافل عنها بل إنها سوف تكون نصب أعيننا وما تصريح مدير الشؤون المالية الأخير إلا حافزاً وبنزيماً يصب على ناراً من المحاولة بكل طريقة لأخذ حقوقنا واستعادتها بكل طريقة مشروعة وعندها يكون الاحتفال الكبير والبداية الجادة في طريق التطوير الحقيقي والذي سوف يلمس صداه كل بعيد قبل القريب.