المعلمين والمعلمات هم أسباب المصائب

المعلمين والمعلمات هم أسباب المصائب

مقاااال رااائع كتبه لنا

سلطان الشررريف


ولكن يبقى دعمكم له بالردود عليه بنفس الصحيفه



http://www.hailnews.net/hail/articles.php?action=show&id=2002

بارك الله فيك وفيه
جاري الاطلاع على المقال

نشرت أحد الصحف تحت عنوان

(التربية : تلغي نظام التقويم المستمر وتعتمد الاختبارات الربعية بديلاً له).

ومن المعلوم ان المعلمين كثير من نادوا بفشل التقويم وأخرها ما كان في الاجتماع الذي عقد في لقاء المعلمين بسمو وزير التربية والتعليم الشهر الماضي .

وفي ذلك الاجتماع نفى أحد منسوبي الوزارة وذكر ان التقييم قد حقق نجاح في جوانب مختلفة .رغم اعترافه بضعف القراءة والكتابة لدى الطلاب بعد تقييم التجربة على المرحلة الابتدائية . وذكر ان التجربة سوف تستمر حتى يتم تطبيقه على المرحلة المتوسطة ويقيم خرجي المتوسط كذلك بمعنى ان الثلاث سنوات القادمة سوف يستمر التقييم حتى يشمل الابتدائي والمتوسط .

ما هذا التناقض هل أصبح مستقبل الجيل يخضع للآراء التي تختلف بين يوم ولليلة .

كما ورد في الخبر .ان .

(المعلمين والمعلمات من أهم المسببات التي أدت إلى ضعفه وعدم تطبيقه التطبيق الأمثل) .

المعلم سبب الفشل .

أذا افترضنا جدل صدق هذا الكلام .

يجب أن نبحث عن الإجابة لماذا ؟

أن كل مشروع سوف يكون معرض للفشل ما لم يكن هناك اهتمام بمن يقوم عليه ويشرف أشراف مباشر على تنفيذه .

وليس من المنطق أن اطلب من شخص أكثر من عمل في وقت واحد .

وليس من المنطق أن يطلب من شخص التعامل مع جهاز جديد دون أن يتدرب على العمل عليه .

وليس من المنطق أن اطلب من شخص تعبان التركيز .

وليس من المنطق أن اطلب من شخص يشعر بالغبن و مظلوم أن يكون مثالي مبدع نشيط .

كل مشروع لا يأخذ المعلم وظروفه وتأهيله وتوفير مقومات نجاحه كأول مراحله المشروع . يعتبر ما بعد ذلك خطوات في حقل التجارب الفاشلة وإهدار الطاقات والإمكانيات والوقت في جهود سوف يكشف الزمن عاجل آم أجل عبث من تولوا أدارتها وكل ما كانت المكابرة أكبر كان السقوط اشد .

يقول هتلر إن الجيش يمشون على بطونهم .

بمعنى أن الجندي الذي يكون جائع لا يمكن أن يصمد في ارض المعركة .

نعم نحن نعاني مشكلة التخطيط.

وكل تنمية لا تأخذ الخطوات الواجب توفرها في عين الاعتبار سوف يكون فشلها مؤكد .

التخطيط لكل مشروع يجب أن .

توفر الظروف المناسبة . فكل مشروع قد ينجح في زمن أو مكان معين ليس شرط إن ينجح في مكان أخر أو وقت مختلف .

كل مشروع لا يضع الخطط بحساب الإمكانيات المتاحة مادية وبشرية حساب دقيق لن ينجح .

كل مشروع لا يكون عبر مراحل كل مرحلة تخضع لتقييم لن يحدد أسباب الفشل إذا حدثت .

يجب أن يتوافق ما وضع فالخطط مع ما يتم تنفيذه على ارض الواقع وإذا حدث اختلاف يعالج فقد تكون الأسباب بسيطة ويمكن حلها في وقتها وفي حال تجاهلها سوف يكون ما بعدها مبني على أساس مهزوز .

وفي الختام أن من أسباب نجاح كل مشروع محاسبة من يعتمده .فكثير من نجد التبجيل ولأشاده بمن يقفون خلف نجاح إي مشروع ويجير نجاح الكثيرين ويختزل في مجموعة قليلة ويتفاخرون إمام المسئولين والقيادة بانجازاتهم . ولكن لا نجد محاسبة ومسائلة من يقفون خلف كل مشروع يفشل . وفوق فشل الإدارة نجدهم يرمون الفشل على من تحت أدارتهم ويجعلونه كبش فدا ويصوروا أنفسهم ملائكة وكل ما يقومون به من عمل لا يأتيه الباطل من بين يديه او من خلفه . ويرون أنفسهم الأبناء البررة للوطن ويتمتعون بإخلاص لا يوجد بغيرهم . حتى يستمرون في جولة جديدة او منصب أعلى جديد على حساب أبناء ومستقبل الوطن .

سلطان الشريف
خاص _ إخبارية حائل

مسكين هالمعلم يلاقيها منين ولا منين
كل يوم في الجرائد أخبار ومقالات كلها تنغيص وتكدير عليه حتى في الإجازات

ألف تحية لهذا الكاتب المتميز و المبدع

اذا المعلم فاشل لهالدرجة
ولا له ذمة ولا اخلاص ف عمله
قفلوا المدارس وارتاحوا منه ومن حقوقه اللي ماهو مبطل يطالب فيها
وخلوا المعلمات الضعيفات اللي مالهن واسطة وحاذفينهن ف قلعة وادرين
وناهبين حقوقهن
وظالمينهن هن وازواجهن وعيالهن ...يقتنعون ويردون بيوتهن
وتنتهي المأساة اللي يعاني منها مخلصين الوزارة المبجلة
ترا مافي فايدة من تعليم الاولاد والبنات ....وأبسط حاجة يفترض انهم يتعلموها بقوة هي ايتاء الحقوق
لان انكسار النفس عند المعلم تعجز تعليم الطالب الحق من الباطل

من قرادتنا طلعنا ف زمن الرويبضة

بارك الله في الناقل والكاتب .
أما من كون المعلم هو السبب دون غيره في فشل نظام التقويم المستمر ، فهذا محض إفتراء ، وإن كنّا لا ننزهُ أنفسنا عن الخطأ.
فأين هي تلك المدارس النموذجية ، بمسارحها ومختبراتها وساحاتها الواسعة ، والتي تجبر المعلم على أن يعمل بإخلاص من أجل أن يقوم الطالب التقويم الصحيح .
المشكلة أن من أسند له هذا الأمر لا يرى إلا بعين واحدة ، والذي يزيد الطين بلّه ، أنه ينظر بعينه العوراء من خلال ثقب في جدار مدرسة مستأجرة ، ليكتشف أن سبب الفشل هو المعلم فقط .

يقول المثل (( رمتني بدائها وانسلت )) كثير في وزارتنا الموقرة لايفقهه من عمله التصريح في الاعلام

رائع أيها السلطان وجميلٌ ما كتبتنا

سلمت أناملك يا قبطان سفينتنا

والمعلم سيبقى شماعتهم يرمون عليه فشلهم كلما فشلوا

بارك الله فيكم

الحين اصبح متهم ومقصر
انت جالس بالغدارة وتتتوقع اي توقع
ونحن بمكان العمل ونرى النتائج
الطالب لا ينتج لماذا ؟
لانه متأكد من رقم ( 1 )
ولا يوجد تنافس بينه وبين الطلاب
لذالك تحقق فشلة
ومن جانب ثاني اصبح لفرحة الاباء نقص لوجود رقم مميت ولا يحس بمستوى ابنه بالرقم
من 1 الى 100 بــ 100%

حس بمكانتي ولا تحس بمكانتك دخل غرفة وتلقي التعاميم وتوقع والمكيف على مستوى راقي

الله يكون بالعون وتأكد الله يرحم حااااااالكـ
..........

لن يكون المعلم سبب في المصائب بل هو سبب في سعادة المجتمع