بدر البلوي
تربوي - دعم فني سابق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن يصل صوتنا بعد الإحتجاج المتواصل والتظاهر السلمي الذي ملأ أرجاء المنتديات التعليمية وعم بنفعه أعمدة الصحف اليومية..
هنا تحول رائع بجميع مقاييس التحول فالإنتقال من بيئة الحيوانات البرية ( حمـــ ار المكدة )- أعزكم الله - إلي مملكة البحريات ( سيد الموائد المائية)
إشارة حميدة بل وإعتراف سريع الإشتعال ,أن المعلم والمعلمة لهما صوت مسموع ..
سبحان الله يمر في بالي أن لجنة " 18 أ" لو قرأت عن هذا التطور الحاصل والأزمة التي سببها غلاف ورقي سيدركون حتماً أن قرارهم كان غير منصف وأنهم قرروا دون أن يفكروا أن كل شئ قابل للتعديل وأن صوت المعلم والمعلمة مسموع !!
لا اعلم هل الإحساس بالظلم يقابل بالمعنى الإحساس بإنتقاص الكرامة
فمن حمــ ار إلي سمكة ! إحساس بإزدراء مكانة المهنة أولاً قبل الممتهن لها
وكأن هناك إعتراف صريح بالخطأ ومن لا يخطي لن يعتذر !
وهذا ليس حال لجنة" 18 أ" مع الأسف !!!
وهو دليل قطعي على قناعتها بالقرار رغم كل ما قُدم لها من صور واقعيه -عن الأذى النفسي والمادي -كانت أكثر وأشد من ردة فعل صورة الحمـ ار.
أما الإحساس بالظلم فهو أشد مرارة ونتائجة تزداد فُحش بتقادم الأيام
الخلاصة :
لن ينفع حمـــ ار أو سمكة أو حصان أو ليث الأبيض ولا حتى عدنان ولينا
طالما أن المعلمين والمعلمات لم يأخذوا حقوقهم كاملة
فالظلم من مادة 18 أ لن يقل جُرم وبشاعة عن صورة حمـــ ار أو غيره
فكلها مؤذيات نفسيه ومعوقات صريحة, لجو بيئي صحي داخل العملية التعليمية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل أن يصل صوتنا بعد الإحتجاج المتواصل والتظاهر السلمي الذي ملأ أرجاء المنتديات التعليمية وعم بنفعه أعمدة الصحف اليومية..
هنا تحول رائع بجميع مقاييس التحول فالإنتقال من بيئة الحيوانات البرية ( حمـــ ار المكدة )- أعزكم الله - إلي مملكة البحريات ( سيد الموائد المائية)
إشارة حميدة بل وإعتراف سريع الإشتعال ,أن المعلم والمعلمة لهما صوت مسموع ..
سبحان الله يمر في بالي أن لجنة " 18 أ" لو قرأت عن هذا التطور الحاصل والأزمة التي سببها غلاف ورقي سيدركون حتماً أن قرارهم كان غير منصف وأنهم قرروا دون أن يفكروا أن كل شئ قابل للتعديل وأن صوت المعلم والمعلمة مسموع !!
لا اعلم هل الإحساس بالظلم يقابل بالمعنى الإحساس بإنتقاص الكرامة
فمن حمــ ار إلي سمكة ! إحساس بإزدراء مكانة المهنة أولاً قبل الممتهن لها
وكأن هناك إعتراف صريح بالخطأ ومن لا يخطي لن يعتذر !
وهذا ليس حال لجنة" 18 أ" مع الأسف !!!
وهو دليل قطعي على قناعتها بالقرار رغم كل ما قُدم لها من صور واقعيه -عن الأذى النفسي والمادي -كانت أكثر وأشد من ردة فعل صورة الحمـ ار.
أما الإحساس بالظلم فهو أشد مرارة ونتائجة تزداد فُحش بتقادم الأيام
الخلاصة :
لن ينفع حمـــ ار أو سمكة أو حصان أو ليث الأبيض ولا حتى عدنان ولينا
طالما أن المعلمين والمعلمات لم يأخذوا حقوقهم كاملة
فالظلم من مادة 18 أ لن يقل جُرم وبشاعة عن صورة حمـــ ار أو غيره
فكلها مؤذيات نفسيه ومعوقات صريحة, لجو بيئي صحي داخل العملية التعليمية .