خريجات الجامعات يطالبن بإلغاء شرط الإقامة من مفاضلة الوظائف التعليمية اسوة بالقطاعات الأخرى
الخميس, 22 أبريل 2010
سعيد الزهراني - الطائف
بدأت خريجات الجامعات والمعلمات فى إطلاق حملة جديده عبر "منتدى وزارة التربية والتعليم" تستهدف المطالبة بالغاء شرط الاقامة في التعيين للمعلمات والمطالبة بالمساواة بالمعلمين بالتعيين في اي مكان واصفات شرط اثبات الاقامة بالتعسفي ويجعل هناك تمييزا غير مرغوب فيه ,وطالبت الخريجات بضرورة الغاء هذا الشرط كونه اسهم في تعيين آلاف الخريجات الاقل مستوى من زميلاتهن بحجة عدم القدرة على توفير شرط الاقامة ,كما فتح مجالا واسعا للتزوير خصوصا في اثبات اقامة الازواج من خلال الحصول على مشاهد من ادارات حكومية رسمية تفيد عملهم في المواقع التي يوجد فيها احتياج وهي مشاهد مزوره كان من المفترض التعامل مع مانحها والحاصل عليها وفق انظمة التزوير,واكدت الخريجات على اهمية الغاء هذا الشرط الذي يعد حكرا على المعلمات فقط بينما النساء في بقية الادارات لايطلب منهن هذا الشرط مثل الممرضات والاداريات والطبيبات وغيرهن من الكوادر .. من جانبة قال مصدر مسئول في وزارة التربية والتعليم للمدينة ان هناك دراسة مشتركة بين وزارتي الخدمة المدنية والتربية والتعليم حول هذا الامر من اجل الغاء شرط الاقامة او تخفيف القيود من خلال تسوعة دائرة القبول في المراكز زتقليصها الى اكبر قدر ممكن وبالتالي سيتاح للمعلمات التعيين في مواقع اوسع من النطاق الضيق حاليا، لافتا ان شرط الاقامة اسهم بالفعل في حرمان المتميزات في تخصصاتهن من التعيين لانعدام شرط الاقامة الذي ياتي اهم من شرط التميز.. تجدر الاشارة الى أن اعداد خريجات الجامعات والكليات الموجودات على قوائم الانتظار للحصول على وظيفة «معلمه»حسب سجلات وزارة الخدمة المدنية وصل الى حوالي 300 الف معلمة ومن المتوقع ازدياد العدد خلال الشهر القادم الى 350 الف معلمه حيث سيتم فتح باب القبول لـ 12 الف وظيفة سيتنافس عليها المسجلات في القوائم سابقا والمتقدمات حديثا.
الخميس, 22 أبريل 2010
سعيد الزهراني - الطائف
بدأت خريجات الجامعات والمعلمات فى إطلاق حملة جديده عبر "منتدى وزارة التربية والتعليم" تستهدف المطالبة بالغاء شرط الاقامة في التعيين للمعلمات والمطالبة بالمساواة بالمعلمين بالتعيين في اي مكان واصفات شرط اثبات الاقامة بالتعسفي ويجعل هناك تمييزا غير مرغوب فيه ,وطالبت الخريجات بضرورة الغاء هذا الشرط كونه اسهم في تعيين آلاف الخريجات الاقل مستوى من زميلاتهن بحجة عدم القدرة على توفير شرط الاقامة ,كما فتح مجالا واسعا للتزوير خصوصا في اثبات اقامة الازواج من خلال الحصول على مشاهد من ادارات حكومية رسمية تفيد عملهم في المواقع التي يوجد فيها احتياج وهي مشاهد مزوره كان من المفترض التعامل مع مانحها والحاصل عليها وفق انظمة التزوير,واكدت الخريجات على اهمية الغاء هذا الشرط الذي يعد حكرا على المعلمات فقط بينما النساء في بقية الادارات لايطلب منهن هذا الشرط مثل الممرضات والاداريات والطبيبات وغيرهن من الكوادر .. من جانبة قال مصدر مسئول في وزارة التربية والتعليم للمدينة ان هناك دراسة مشتركة بين وزارتي الخدمة المدنية والتربية والتعليم حول هذا الامر من اجل الغاء شرط الاقامة او تخفيف القيود من خلال تسوعة دائرة القبول في المراكز زتقليصها الى اكبر قدر ممكن وبالتالي سيتاح للمعلمات التعيين في مواقع اوسع من النطاق الضيق حاليا، لافتا ان شرط الاقامة اسهم بالفعل في حرمان المتميزات في تخصصاتهن من التعيين لانعدام شرط الاقامة الذي ياتي اهم من شرط التميز.. تجدر الاشارة الى أن اعداد خريجات الجامعات والكليات الموجودات على قوائم الانتظار للحصول على وظيفة «معلمه»حسب سجلات وزارة الخدمة المدنية وصل الى حوالي 300 الف معلمة ومن المتوقع ازدياد العدد خلال الشهر القادم الى 350 الف معلمه حيث سيتم فتح باب القبول لـ 12 الف وظيفة سيتنافس عليها المسجلات في القوائم سابقا والمتقدمات حديثا.
