يعيش المعلمون والمعلمات هماً عظيماً كل يوم يتمثل في كيفية حلم تحقيق درجاتهم المستحقة والفروقات المترتبة على ذلك ومعاناتهم المستمره مع الجهات المسوؤلة وعلى رأسها وزارة التربية والتعليم وكذالك نجاتهم من هجمات التلاميذ والتلميذات على حد سواء.
فهم بين نارين بين أداء رسالتهم السامية على الوجه المطلوب ، أو ملاحقة أخبار وزارتهم وسبل تحقيق حلمهم المنظور أو السيطرة على الفصول وخاصة المشاغبون ،فكثيراً مانجد ثلة من الطلاب مشاكسون ومهملون وغير مبالين وتنقصهم التربية الأسرية .
نجد هؤلاء الثلة يحاولون زعزعة الفصل وإثارة الفوضى ,فهم متأكدون تماماً أن النظام في صالحهم وضد المعلمين والمعلمات .
فلا إدارة المدرسة تستطيع عمل شيء لهم سواء مخاطبة ولي الأمر الذي هو منشغل وغير مبالي بأبنائه ,ولا يرد ولا يحضر ليتعرف على المشكلة التي أحدثها ابنه .
فلا يملك المعلم بعد نفاذ وسائل التربية التي لاتجدي مع ثلة من الجيل الضائع الذي لم يتربى على الخلق والاحترام الا الضرب .
وحينما يضرب المعلم تثور الدنيا ولا تقعد الأم تتصل والأب يحضر متوعداً ويبادر سريعاً بالشكوى .
فيصبح هذا المعلم مداناً وغير صالحاً للتعليم مع أنه أفنى عمره في تربية وتعليم من تخلى عن تربيته والديه .
نعود على ذي بدأ من يحمي المعلمين والمعلمات في ظل أنظمة أرهقت المعلمين وأضاعت هيبتهم ، وحقوقهم الوظيفية المسلوبة .
فهم بين نارين بين أداء رسالتهم السامية على الوجه المطلوب ، أو ملاحقة أخبار وزارتهم وسبل تحقيق حلمهم المنظور أو السيطرة على الفصول وخاصة المشاغبون ،فكثيراً مانجد ثلة من الطلاب مشاكسون ومهملون وغير مبالين وتنقصهم التربية الأسرية .
نجد هؤلاء الثلة يحاولون زعزعة الفصل وإثارة الفوضى ,فهم متأكدون تماماً أن النظام في صالحهم وضد المعلمين والمعلمات .
فلا إدارة المدرسة تستطيع عمل شيء لهم سواء مخاطبة ولي الأمر الذي هو منشغل وغير مبالي بأبنائه ,ولا يرد ولا يحضر ليتعرف على المشكلة التي أحدثها ابنه .
فلا يملك المعلم بعد نفاذ وسائل التربية التي لاتجدي مع ثلة من الجيل الضائع الذي لم يتربى على الخلق والاحترام الا الضرب .
وحينما يضرب المعلم تثور الدنيا ولا تقعد الأم تتصل والأب يحضر متوعداً ويبادر سريعاً بالشكوى .
فيصبح هذا المعلم مداناً وغير صالحاً للتعليم مع أنه أفنى عمره في تربية وتعليم من تخلى عن تربيته والديه .
نعود على ذي بدأ من يحمي المعلمين والمعلمات في ظل أنظمة أرهقت المعلمين وأضاعت هيبتهم ، وحقوقهم الوظيفية المسلوبة .