الجميع تفائل بعد إعلان سمو الوزير للجنة الكوارث .
ولكن ماذا بعد :
يبدو أن هذه اللجنة لم ترضى أن تخالف كل الأعراف التي سارت عليها اللجان قبلها .
فرأت أن تستمر بالظلم وليس الظلم فقط بل إن جازت العبارة : (( الظلم الغبي )).
والظلم الغبي لمن لا يعرفه :
أن تظلم بغباء دون استخدام العقل ولا المنطق في ظلمك .
فبعد أن غمرت السعادة الكثيرين من أصحات الدفع المستهدفة من قبل اللجنة .
وبعد تصاريح تضارب معها نوع من العدل ( المستغرب ) على الوزارة .
حيث خرج علينا الطياش بتصريح سرعان مانفاه أن الدفع ستحصل على أكبر درجة في كل دفعة ومساواة أخواتنا المعلمات بالمعلمين ، أقول سرعان مانفاه كعادة الوزارة في قتل كل خبر مفرح لنا .
أعود للجنة لأقول لكل من كان يعتقد أن سبب عدم إعطائنا الدرجة المستحقة هو الخوف من الفروقات :
أقول ومارأيكم الآن ؟
اللجنة تقول لا فروقات للدفعات 17و18و19
الظالم الآن لم يعد يخشى شيئاً بل يجاهر .
فهل تعتقد أن مثل هؤلاء الذين لا يرون إلا الدنيا سيحرموننا الدرجة المستحقة خوفاً من مطالبتنا بالفروقات .
لا والله إنهم لا يفكرون بهذا التفكير لأن الخوف من الله منزوع من قلوبهم .
إنهم قوم لم يريدو إلا إستمرار الظلم فقط بدليل :
أن اللجنة التي شكلت قتلت قضية حائل !!!!
لاأقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل فحوقنا مع هذه العقليات لن تعود ولا أتوقع عودتها على الأقل في القريب العاجل إلا إذا تحركنا من جديد .
فالقوم استلذو الظلم وأجادوه وهم الآن يستمتعون فيه .
محبكم أبو فهد .
ولكن ماذا بعد :
يبدو أن هذه اللجنة لم ترضى أن تخالف كل الأعراف التي سارت عليها اللجان قبلها .
فرأت أن تستمر بالظلم وليس الظلم فقط بل إن جازت العبارة : (( الظلم الغبي )).
والظلم الغبي لمن لا يعرفه :
أن تظلم بغباء دون استخدام العقل ولا المنطق في ظلمك .
فبعد أن غمرت السعادة الكثيرين من أصحات الدفع المستهدفة من قبل اللجنة .
وبعد تصاريح تضارب معها نوع من العدل ( المستغرب ) على الوزارة .
حيث خرج علينا الطياش بتصريح سرعان مانفاه أن الدفع ستحصل على أكبر درجة في كل دفعة ومساواة أخواتنا المعلمات بالمعلمين ، أقول سرعان مانفاه كعادة الوزارة في قتل كل خبر مفرح لنا .
أعود للجنة لأقول لكل من كان يعتقد أن سبب عدم إعطائنا الدرجة المستحقة هو الخوف من الفروقات :
أقول ومارأيكم الآن ؟
اللجنة تقول لا فروقات للدفعات 17و18و19
الظالم الآن لم يعد يخشى شيئاً بل يجاهر .
فهل تعتقد أن مثل هؤلاء الذين لا يرون إلا الدنيا سيحرموننا الدرجة المستحقة خوفاً من مطالبتنا بالفروقات .
لا والله إنهم لا يفكرون بهذا التفكير لأن الخوف من الله منزوع من قلوبهم .
إنهم قوم لم يريدو إلا إستمرار الظلم فقط بدليل :
أن اللجنة التي شكلت قتلت قضية حائل !!!!
لاأقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل فحوقنا مع هذه العقليات لن تعود ولا أتوقع عودتها على الأقل في القريب العاجل إلا إذا تحركنا من جديد .
فالقوم استلذو الظلم وأجادوه وهم الآن يستمتعون فيه .
محبكم أبو فهد .