Maroom

Maroom

أعطِ الأجير حقه قبل أن يجف حبره !

حسن الفيفي

عضوية تميّز
عضو مميز
أعطِ الأجير حقه قبل أن يجف حبره !
خالد حمد السليمان
أعطوني سببا واحدا يمنع صرف أجور مندوبي مصلحة الإحصاء الذين شاركوا في حملة التعداد العام، فأي عذر يمكن أن يبرر تأخر صرف مستحقات المندوبين لأكثر من أربعة أشهر حتى الآن؟! هل كان هذا التعداد مفاجئا أو مستعجلا حتى يبدأ دون أن تكون وزارة التخطيط ومعها مصلحة الإحصاء قد حسبت حساب أجور العاملين فيه؟! أم أن هذا البرنامج يعمل بنظام الأجر بالأجل؟! هل كانت مصلحة الإحصاء تظن أن حاجة الكثير من هؤلاء المندوبين للتطوع طلبا للرزق الحلال يمكن أن تكون سببا في المماطلة في دفع أجورهم والتسويف في ضرب المواعيد العرقوبية لصرفها؟! وإذا كانت مؤسسة حكومية تتعامل مع التزاماتها تجاه حقوق الآخرين بهذه الطريقة، فكيف الحال بالمؤسسات التجارية الخاصة التي يعاني العاملون في بعضها من تأخر صرف أجورهم والتسويف في الوفاء بحقوقهم؟! لقد واجه كثير من هؤلاء المندوبين ظروفا صعبة ومحرجة في التعامل مع واجبات التعداد، واضطر بعضهم للتعامل مع أنماط بشرية مختلفة والتعرض لمواقف محرجة وأحيانا مهينة بما لا يتناسب مع الأجور الرمزية المقررة لهم، فهل أصبح عليهم الآن أن يعيشوا تحت وطأة نفس الشعور المهين في المطالبة بحقوقهم وكأنهم يتسولونها؟! وإذا كان خلق التعامل يفرض أن نعطي الأجير حقه قبل أن يجف عرقه، فإن مندوب حملة التعداد ينتظر أن يعطى أجره قبل أن يجف حبر تعداده!!
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100703/Con20100703359432.htm
 

لهيب الثلج

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أتمنى من مصلحة الإحصاءات العامة الرد , وللأسف أنها هي وزارة الإقتصاد والتخطيط تحتاج هي أيضا إلى تخطيط
 

التميمي1421

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
بلاااااااااااااد العدل واعطاء الحقووووووووووق بكل انواعهااااااااااااااا بدون نقص وبمواعيدهااااااااا ايضاااااااااااا
 

عمدة التعليم

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
جف الحبر

ومن كثر ماجف الحبر ووضح الظلم و ضوح الشمس في كبد السماء

جفت السماء من الظلم ولاعاد نرى المطر

حتى إذا نزل المطر فهو رحمة من الله للدواب من حشرات وحيونات فقط لسد رمقها

أما الإنسان فلايحصل من هذا المطر إلا كوارث ودمار

فأصبح المطر ينزل للتدمير والقتل والخراب ، لنا خمس سنوات لم نرى المطر إلا للتدمير والعذاب من فاطر السموات وألأرض
بالله عليكم هل نزل مطر واستفاد منه صاحب غنم أو ابل أو مزرعة

لا وكلا ثم لا ولاحتى للشرب وسد رمق العطش

وهذا كله من الظلم والحسد والكره للناس
 
أعلى