نزع الحياء من البنت عن طريق الرياضة المدرسية >>>>>>>>>>>>>>>

mr.x قال:

ودفع البنات والنساء للركوب مع السائق أو راعي الليموزين بشكل شبه يومي أحيانا .. أليس ذلك نزع للحياء ؟؟
ومن الذي دفع البنات والنساء للركوب مع السائق ؟
سؤال يبحث عن اجابة !!
ما أعرفه شخصياً أنّ البنات والنساء يذهبون ويتنقلون مع (ابائهم أو اخوانهم أو أبنائهم أو أعمامهم أو أخوالهم أو مع أحد محارمهم ) وليس مع (السواقين ) كما تتوهم !!
يبقى أن نعرف من مِن النساء يركب مع (السّواق )
حالتين لاثالث لهما وهن (استثناء ) من النساء وليس كما صورته بأنه الأعم ( الأطم ) !
الحالة الأولى : امرأة (مضطرة ) والضرورات أحياناً تبيح (المحظورات )
ولاداعي لسرد أمثلة وذلك من باب ( الاختصار ) ليس الاّ
وفي الغالب هذه المضطرة تحاول جاهدة أخذ الاحتياطات اللازمة لصيانة نفسها .
وعسى الله أن يرفع عنهن الاضطرار ويغفر لنا ولهن
الحالة الثانية : وهي تمثل فئة ماتت عندهم الغيرة وغاب (الحياء )
من باب المباهاة وحب (الشكليات ) التي أصيب بها بعضاً من (الخراجات الولاجات )
وهؤلاء لم يدفعهن الى الركوب مع السائق الا (الشيطان ) وسوء الطوية !
لاكما صورته لنا بعبقريتك (الفذة ) بأن هناك أناس دفعوهن الى هذا الأمر الجلل !!
وهذا أختيارهن وليتحملن (توابعه ) فضرره خاص بهن
ولكل نفس ماأكتسبت
وأن كنت (تلمح) الى ( قيادة المرأة للسيارة ) التي يتعدى ضررها الى (المجتمع ) بأكمله
فأن هذا (قياس مضحك ) فلو خيّرنا بين أن يهتك السواقين أستار نساء (الحالة الثانية ) الشاذة
أو أن نزج بعموم النساء الطاهرات (المحفوظات ) المكرمات في غياهب (العبثية )
لاجل حفظ حياء فئة ليس في فيهنّ ذرة حياء (اعتباطاً )
لارضاءك أو أرضاء من هم على (شاكلتك ) من بني (علمان )
فهذا 00000 (محال )
وسوف نضحي بهؤلاء الشرذمة مقابل حفظ (مجتمع ) بأكمله
هكذا يقول العقل ومقتضى (الحال ) وليس (العكس )

وشراؤهن لملابسهن الداخلية من البنقالي واليماني .. أليس ذلك نزع للحياء ؟؟
في هذه أتفق وهي كلمة حق أريد بها ( باطل )
ولكن لماذا لاتحاول أن تقنع (كبيركم ) وزير العمل (شفاه الله )
بأن يوافق على (اشتراطات الهيئة ) المنطقية 0000!!!
التي تنظم هذه الاسواق !

وبيع النساء على الأرصفة وتحت وهج الشمس بينما الأجنبي تحت مكيف المحل .. أليس ذلك نزع للحياء ؟؟
وهل أنت بهذه السذاجة !!
هل تظن انّ هؤلاء النسوة (العجائز ) والأرامل وبناتهن (الأميّات ) فيما لو فتحت
الأسواق والمحلات للنساء هل تظن ولو 1% أن يكون لهنّ مكان في هذه الأسواق !!
والله أن مكانهن هو (الرصيف وتحت أشعة الشمس )
هل تعلم من سيعمل بهذه المحلات الراقية ذات الماركات العالمية ؟
هل تريد أن تعرف !
اطلع فوق واقرأ صاحبات (الحالة الثانية ) ممن فسخن الحياء وغرّهن الثناء
ومن (الأجنبيات ) اللاتي يرتدين الملابس (السعودية )
فهل حُلت المشكلة !!!!
أم أن كل ماقلت ماهو الا دندنة !!

وإجبار الحوامل ومن يرغبن بالرياضة على الذهاب للمشى والمتنزهات وتعرضهن للمعاكسات والمضايقات .. أليس ذلك نزع للحياء ؟؟
من الذي أجبرهنّ ؟ هل تقصد (الطبيب ) !!
أم شخص آخر لايوجد الاّ في (مخيلتك ) (المتحجرة ) !!

أنقر للتوسيع...