الرياض: استقبلت اللجنة الوزارية للنظر في مشكلة المعلمين والمعلمات الذين تم تعيينهم على مستويات أقل من المستحقة آلاف المخاطبات من قبل المعلمين والمعلمات عبر مختلف قنوات الاتصال الحديثة.
وبالرغم من كثرة هذه المخاطبات واختلاف زمن وصولها إلى أي من أعضاء اللجنة الوزارية إلا أنها التقت في مضمون واحد شدد من خلاله المعلمون والمعلمات على ضرورة الإيفاء بالحقوق كاملة. وأهمها وضع كل منهم على المستوى المستحق وفق مؤهله الذي يحمله، واحتساب الدرجة وفق سنوات الخدمة بما فيها السنوات التي عمل فيها على البند 105، وإعادة حقوق المعلمين والمعلمات السابقة كفروقات تدفع لهم بأثر رجعي.
وتأتي هذه المخاطبات بعد اتفاق أجمع عليه أكثر من 100 ألف معلم ومعلمة عبر موقعين إلكترونيين لمعلمي القضية، ومعلمات حملة المساواة، حيث أجمعوا على سعادتهم بقرار خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بتكوين لجنة وزارية رفيعة المستوى لدراسة معاناتهم.
وقال المعلمون فهد الزهراني ونايف الحربي وياسر محمد إنهم أرسلوا ست نسخ تحمل مشاكلهم ومطالبهم لكل عضو من أعضاء اللجنة الوزارية الستة، وتم ذلك عن طريق الفاكس أو البريد الإلكتروني أو تسليمها يدويا إلى مقرات وزاراتهم، وإن بعض المعلمين والمعلمات تمكن من إيصال رسالته هاتفيا عبر إجرائه اتصالا مباشرا بالوزراء.
إلى ذلك، أنشأت وزارة التربية والتعليم منتدى لمتابعة آخر أخبار اللجنة الوزارية، وتزويد المعلمين والمعلمات بها عبر الموقع الرسمي للوزارة على شبكة الإنترنت.
وقال أحد مشرفي منتدى متابعة أخبار اللجنة الوزارية إن فكرة إعداد هذا المنتدى جاءت إيمانا من الوزارة بضرورة إطلاع المعلمين والمعلمات على مراحل اللقاءات والاجتماعات التي تعقدها اللجنة، ورصد كافة المقترحات, وهي خطوة جديدة انتهجتها التربية لتحقيق الشفافية العالية التي تتعامل بها مع منسوبيها من معلمين ومعلمات.
وبالرغم من كثرة هذه المخاطبات واختلاف زمن وصولها إلى أي من أعضاء اللجنة الوزارية إلا أنها التقت في مضمون واحد شدد من خلاله المعلمون والمعلمات على ضرورة الإيفاء بالحقوق كاملة. وأهمها وضع كل منهم على المستوى المستحق وفق مؤهله الذي يحمله، واحتساب الدرجة وفق سنوات الخدمة بما فيها السنوات التي عمل فيها على البند 105، وإعادة حقوق المعلمين والمعلمات السابقة كفروقات تدفع لهم بأثر رجعي.
وتأتي هذه المخاطبات بعد اتفاق أجمع عليه أكثر من 100 ألف معلم ومعلمة عبر موقعين إلكترونيين لمعلمي القضية، ومعلمات حملة المساواة، حيث أجمعوا على سعادتهم بقرار خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بتكوين لجنة وزارية رفيعة المستوى لدراسة معاناتهم.
وقال المعلمون فهد الزهراني ونايف الحربي وياسر محمد إنهم أرسلوا ست نسخ تحمل مشاكلهم ومطالبهم لكل عضو من أعضاء اللجنة الوزارية الستة، وتم ذلك عن طريق الفاكس أو البريد الإلكتروني أو تسليمها يدويا إلى مقرات وزاراتهم، وإن بعض المعلمين والمعلمات تمكن من إيصال رسالته هاتفيا عبر إجرائه اتصالا مباشرا بالوزراء.
إلى ذلك، أنشأت وزارة التربية والتعليم منتدى لمتابعة آخر أخبار اللجنة الوزارية، وتزويد المعلمين والمعلمات بها عبر الموقع الرسمي للوزارة على شبكة الإنترنت.
وقال أحد مشرفي منتدى متابعة أخبار اللجنة الوزارية إن فكرة إعداد هذا المنتدى جاءت إيمانا من الوزارة بضرورة إطلاع المعلمين والمعلمات على مراحل اللقاءات والاجتماعات التي تعقدها اللجنة، ورصد كافة المقترحات, وهي خطوة جديدة انتهجتها التربية لتحقيق الشفافية العالية التي تتعامل بها مع منسوبيها من معلمين ومعلمات.
