وليد التركي - سبق- حفر الباطن: اقترنت عشرينية من سكان مدينة الدمام، كان قد تم ترشيحها للعمل معلمة في حفر الباطن، بستيني يقيم في المحافظة نفسها؛ تفادياً لشرط إثبات إقامة المعلمات المرشحات للوظائف التعليمية، ولكي لا تفقد فرصتها في التعيين.
وكانت الفتاة المتقدمة للوظائف التعليمية قد تم ترشيحها بمحافظة حفر الباطن وهي من سكان مدينة الدمام، ولم تقبل لجان إثبات الإقامة بتعليم حفر الباطن أوراقها؛ نظرا إلى إقامتها خارج المحافظة؛ ما حدا برجل ستيني من محافظة حفر الباطن أن يعرض على ولي أمرها فكرة الزواج بها؛ فلم يتردد ولي الأمر في ذلك، وطلب من الرجل فرصة ليسأل ابنته هل ستوافق أم لا، فوجدت المرشحة في ذلك فرصة ذهبية لها من أجل المحافظة على حلم العمر "الوظيفة".
وقالت إحدى أقارب الفتاة إن قريبتها معلمة، وتبلغ من العمر 28 سنة، وتخرجت منذ أكثر من 6 سنوات، وكانت تنتظر طوال تلك السنوات أن يتم تعيينها معلمة بإحدى المدارس، وعندما تم ترشيحها صُدمت من شرط إثبات الإقامة؛ حيث لا يوجد لديها أقارب بمحافظة حفر الباطن، وظلت طوال شهر رمضان تحاول إقناع والدها بنقل عمله إلى حفر الباطن؛ حتى لا تخسر وظيفتها التي انتظرتها طوال تلك السنوات، حتى جاء رجل ستيني يعمل بقاعدة الملك خالد العسكرية وتقدم لخبطتها فوافقت على الفور
وكانت الفتاة المتقدمة للوظائف التعليمية قد تم ترشيحها بمحافظة حفر الباطن وهي من سكان مدينة الدمام، ولم تقبل لجان إثبات الإقامة بتعليم حفر الباطن أوراقها؛ نظرا إلى إقامتها خارج المحافظة؛ ما حدا برجل ستيني من محافظة حفر الباطن أن يعرض على ولي أمرها فكرة الزواج بها؛ فلم يتردد ولي الأمر في ذلك، وطلب من الرجل فرصة ليسأل ابنته هل ستوافق أم لا، فوجدت المرشحة في ذلك فرصة ذهبية لها من أجل المحافظة على حلم العمر "الوظيفة".
وقالت إحدى أقارب الفتاة إن قريبتها معلمة، وتبلغ من العمر 28 سنة، وتخرجت منذ أكثر من 6 سنوات، وكانت تنتظر طوال تلك السنوات أن يتم تعيينها معلمة بإحدى المدارس، وعندما تم ترشيحها صُدمت من شرط إثبات الإقامة؛ حيث لا يوجد لديها أقارب بمحافظة حفر الباطن، وظلت طوال شهر رمضان تحاول إقناع والدها بنقل عمله إلى حفر الباطن؛ حتى لا تخسر وظيفتها التي انتظرتها طوال تلك السنوات، حتى جاء رجل ستيني يعمل بقاعدة الملك خالد العسكرية وتقدم لخبطتها فوافقت على الفور
