برسائل ملؤها الأمل بعث مجموعة من خريجي كليات المعلمين برسائل التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ولجميع أفراد الأسرة المالكة وللشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني الثامن والسبعين ،
وقد عبر مجموعة من خريجي الكلية للوئام عن تبريكاتهم التي ذيلوها بطلب النظر في وضعهم والوقوف معهم لتجاوز المحنة التي ألمت بهم .
ماجد الحارثي تحدث للوئام وقال : خريجي كليات المعلمين يناشدون خادم الحرمين في اليوم الوطني بأن يجعل فرحتهم فرحتين ،الفرحة الاولى باليوم الوطني والثانية بالتعيين واصدار قرار التعيين قبل عيد الفطر المبارك .
وأن ينظر إلى أحوال الخريجيين الذين هم من أبناءه أبناء الوطن الغالي ،ونسأل الله التوفيق لبلادنا العزيزة وإلى قيادتنا الرشيدة
أما سلطان وهو أحد خريجي كلية المعلمين قال للوئام :انا أحد خريجي كلية المعلمين دفعة 27 ارجوكم نشر مناشدتي لعل الله يكتب فيها الخير واسعوا معنا ياصحيفة الوئام في حل قضيتنا التي اصبحت خطر جدا ،
اناشد خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التدخل العاجل لحل مشكلتنا حيث اننا الان لنا اكثر من سنة ونصف عاطلين عن العمل ، و لميتم قبولنا في اي مكان و البطالة والفراغ ستذهب بنا الى الهاويه،
ارجوا من الله ثم منك ياخادم الحرمين التدخل الفوري وأن تحمينا بعد الله من ضياع مستقبلنا فنحن في خطر و حياتنا في خطر ما لنا بعد الله الا انت يا خادم الحرمين الشريفين .
أما عبد العزيز فقال : نيابة عن خريجي كليات المعلمين نرفع اسمى ايات التهاني والتبريكات الى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين بمناسبة اليوم الوطني ونناشدوهم بالوقوف في محنتنا والنظر في حالنا.
أما الشاب عبد الله ابراهيم فقال نبارك للشعب السعودي كافة ولمقام خادم الحرمين الشريفين خاصة مرور 78 عام على توحيد بلادنا الغالية أدام الله لنا نعمة الأمن والإيمان ونناشد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله بتعيين جميع خريجي كليات المعلمين دفعة 27 هـ،
فوالله ضاقت بنا سبل العيش وحالنا لايعلم بها إلا الله عز وجل والعشم فيكم كبير بأن توصلوا أصواتنا إلى المسؤلين وشاكرين لكم ومقدرين.
عطاالله بن مغيض العنزي تحدث للوئام وقال : من خلال صحيفة الوئام ومن منبر تعودنا عليه بالوقوف مع الحق والمصداقية في الاخبار
نتوجه نحن خريجي كلية المعلمين دفعة 27
ونناشد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله بالنظر في قضية الخريجين فهم أبنائك والوقوف في جانبهم فأنت ياخادم الحرمين الشريفين والدنا وبإذن الله ناصرنا على الحق .
وقد عبر مجموعة من خريجي الكلية للوئام عن تبريكاتهم التي ذيلوها بطلب النظر في وضعهم والوقوف معهم لتجاوز المحنة التي ألمت بهم .
ماجد الحارثي تحدث للوئام وقال : خريجي كليات المعلمين يناشدون خادم الحرمين في اليوم الوطني بأن يجعل فرحتهم فرحتين ،الفرحة الاولى باليوم الوطني والثانية بالتعيين واصدار قرار التعيين قبل عيد الفطر المبارك .
وأن ينظر إلى أحوال الخريجيين الذين هم من أبناءه أبناء الوطن الغالي ،ونسأل الله التوفيق لبلادنا العزيزة وإلى قيادتنا الرشيدة
أما سلطان وهو أحد خريجي كلية المعلمين قال للوئام :انا أحد خريجي كلية المعلمين دفعة 27 ارجوكم نشر مناشدتي لعل الله يكتب فيها الخير واسعوا معنا ياصحيفة الوئام في حل قضيتنا التي اصبحت خطر جدا ،
اناشد خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التدخل العاجل لحل مشكلتنا حيث اننا الان لنا اكثر من سنة ونصف عاطلين عن العمل ، و لميتم قبولنا في اي مكان و البطالة والفراغ ستذهب بنا الى الهاويه،
ارجوا من الله ثم منك ياخادم الحرمين التدخل الفوري وأن تحمينا بعد الله من ضياع مستقبلنا فنحن في خطر و حياتنا في خطر ما لنا بعد الله الا انت يا خادم الحرمين الشريفين .
أما عبد العزيز فقال : نيابة عن خريجي كليات المعلمين نرفع اسمى ايات التهاني والتبريكات الى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين بمناسبة اليوم الوطني ونناشدوهم بالوقوف في محنتنا والنظر في حالنا.
أما الشاب عبد الله ابراهيم فقال نبارك للشعب السعودي كافة ولمقام خادم الحرمين الشريفين خاصة مرور 78 عام على توحيد بلادنا الغالية أدام الله لنا نعمة الأمن والإيمان ونناشد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله بتعيين جميع خريجي كليات المعلمين دفعة 27 هـ،
فوالله ضاقت بنا سبل العيش وحالنا لايعلم بها إلا الله عز وجل والعشم فيكم كبير بأن توصلوا أصواتنا إلى المسؤلين وشاكرين لكم ومقدرين.
عطاالله بن مغيض العنزي تحدث للوئام وقال : من خلال صحيفة الوئام ومن منبر تعودنا عليه بالوقوف مع الحق والمصداقية في الاخبار
نتوجه نحن خريجي كلية المعلمين دفعة 27
ونناشد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله بالنظر في قضية الخريجين فهم أبنائك والوقوف في جانبهم فأنت ياخادم الحرمين الشريفين والدنا وبإذن الله ناصرنا على الحق .