يحلو لكثيرين التسمية بهذا الاسم وهو اسم عربيُّ فصيح وهو في الأصل جمع (ريم) أو (رئم) – بكسر الراء – وهو الظبي الخالص البياض، أو ولد الظبي كما في المعاجم اللغويَّة ويقال: هي رئمة – بالتاء المربوطة، ويقال للحسناء: رِيم على التشبيه، وجمعها آرام.
وتجمع (ريم) كذلك على أَرْآم. ويحضرني في هذا السياق قول الشاعر امرئ القيس: تَرَى بَعَرَ الأَرْآمِ في عَرَصاتها وقيعانها كأنَّه حَبُّ فُلْفُلِ
والبيت من أبيات معلَّقته اللاميَّة المشهورة التي مطلعها:
قفانَبْكِ من ذِكرى حبيبٍ ومنزلِ بِسقْطِ اللّوى بين الدّخول فحَوْمَلِ
يتبيَّن أنَّ الآرام هي الظباء الخالصة البياض.
وتجمع (ريم) كذلك على أَرْآم. ويحضرني في هذا السياق قول الشاعر امرئ القيس: تَرَى بَعَرَ الأَرْآمِ في عَرَصاتها وقيعانها كأنَّه حَبُّ فُلْفُلِ
والبيت من أبيات معلَّقته اللاميَّة المشهورة التي مطلعها:
قفانَبْكِ من ذِكرى حبيبٍ ومنزلِ بِسقْطِ اللّوى بين الدّخول فحَوْمَلِ
يتبيَّن أنَّ الآرام هي الظباء الخالصة البياض.