Maroom

Maroom

بعض الاخطاء الشائعة في التقويم من وجه نظري المتواضعة

عبدالله الجهني

مميز على الــدوام
عضو مميز
إغفال الاختبارات التحريرية كأداة مهمة من أدوات التقويم المستمر 0
* لابد من استخدام الاختبارات التحريرية بما يتناسب مع المهارة والمادة فمثلا : مهارات الإملاء تقوم من خلال كتابة الحروف والكلمات والجمل والقطع الإملائية أما أدوات القياس والتقويم الأخرى فهي :-
• الاختبارات : الشفهية والتحريرية 0

• الملاحظة: وأنواعها
:-0أ- الملاحظة المقصودة 0
ب- الملاحظة غير المقصودة
جـ- الملاحظة المباشرة
د- الملاحظة غير المباشرة0المشاركة
هـ 0 الواجبات 0

*التدريبات الصفية وتشمل :-
أ- الأنشطة الصفية العملية والنظرية
.ب- الكتاب المدرسي
جـ- أوراق العمل التدريبية والتقويمية للأداء العملي 0

-* عدم تكرار مرات التقويم للمهارة التي لم يتقنها التلميذ .

يجب تكرار مرات التقويم للتلميذ الذي لم يتقن المهارة ، ومتابعة أدائه وعدم إصدار الحكم عليه إلا في نهاية العام

- عدم التوثيق الجيد لأساليب التقويم لتلاميذ الفصل 0 ضرورة إيجاد سجل نسميه " السجل المساند "
يسجل فيه المعلم جميع الأنشطة، والتدريبات الصفية والاتجاهات والمشكلات مثل: الغياب والتأخر وعدم حل الواجبات ويوثق من خلاله الاختبارات التقويمية لكل تلاميذ الصف

- تقسيم المهارات على فصلين دراسيين " فصل دراسي أول وثان" .- لا يوجد تقسيم للمهارات إلى فصلين دراسيين ولكن بعد إتقان التلاميذ لها ينتقل المعلم إلى غيرها من المهارات أ ما ما هو مقسم فهو الموضوعات الدراسية فقط حسب المناهج .- التركيز على مهارات الحد الأدنى وإغفال المهارات الأساسية الأخرى0 نقول دائما بأنه يجب على المعلم أن يشمل التدريس و التقويم جميع المهارات فكل المهارات تعد "أساسية" غيرأن هناك مهارات شرطية " تحدد النجاح " وهي مهارات الحد الأدنى .

عدم تدوين بعض المعلمين لمحاولات التقويم الإيجابية للتلاميذ والاكتفاء بتسجيل المحاولات السلبية مما يوجد بعض السببين التلميذ الغائب والتلميذ الذي لم يتقن المهارة ."

* - يجب على المعلم أن يضع علامة أمام المحاولة الناجحة ووضع علامة × أمام المحاولة الفاشلة ووضع إشارة أمام لطالب الغائب حتى يتمكن المعلم فيما بعد متابعته وعدم نسيانه
تقويم بعض المعلمين لبعض المهارات التي لم يتعلمها التلاميذ .

*- من الخطأ أن يقوم المعلم بتقويم تلاميذه في مهارات لم يدرسوها بعد فلابد أن يكون قياس المعلم وتقويمه فيما درسه التلميذ من مهارات وتدرب عليها تدريبا كافيا .

تخصيص حصة بعينها لممارسة التقويم 0 التقويم عملية مستمرة ضمن الدرس لا يمكن فصلها ويجب أن تتم بطريقة عفوية لا يشعر معها التلاميذ بأنهم في قاعة اختبار . إهمال المهارة التي أتقنت عند تلميذ مميز سبق له إتقانها 0لابد أن يتعهد المعلم المهارات والتي سبق للتلميذ أن أتقنها والعودة إليها للاطمئنان ومتابعة الفهم بين وقت وأخر لها دون الحاجة إلى تقويمه فيها مرة أخرى 0

تحديد عدد مرات التقويم 0 لا يوجد عدد محدد لعدد مرات التقويم وأقله مرة واحدة
إهمال الاختبارات التشخيصية التي تحدد مستوى إتقان التلميذ للمهارات السابقة - يفضل أن يعد المعلم اختبارات تشخيصية بين وقت وأخر على مختلف المهارات التي درسها لتلاميذه كي يقف على مستوياتهم ومن ثم يقوم بوضع الأساليب العلاجية المناسبة لحالات الإخفاق

-إغفال الأنشطة الإثرائية المصاحبة لإتقان المهارات التي تعزز جانب التلاميذ المتفوقين وتزيد من إتقانهم وتعين على تحديد الفروق الفردية 0
*يجب على المعلم أن يعد أنشطة تدريبية صفية تحريرية وشفهية تكون مصاحبة للمهارات تساعد التلاميذ المتفوقين على سرعة إتقان المهارة وتبين له الفروق الفردية في صفه حتى يحدد كيفية إعطاء كل تلميذ حقه من التعليم




 

فيصل الجهني

المشرف العام
عضو ملتقى المعلمين
سلمت يداك يابن العم

معلومات قيمة من رجل خبير

دمت سالما من كل شر أخي الفاضل
 

Naaa$$eeeR

عضوية تميّز
عضو مميز
أخي عبدالله كلام جميل ولكن تطبيقه شبه ( مستحيل )
ونأخذ على سبيل المثال فقط :
إغفال الاختبارات التحريرية كأداة مهمة من أدوات التقويم المستمر 0
لماذا يغفلها المعلم :
اليس لكثرة أعداد الطلاب
فهل يستطيع معلم أن يختبر 280 طالب تحريرياً
متى يستطيع أن يصحح هذه الأوراق ناهيك عن اعدادها وتصويرها !!!!!
وهل كل أسبوع وفي كل نهاية درس يختبر كل هذا العدد المهول !!
وماهو الوقت الذي سوف يهدره على حساب الدروس من أجل فعل كل تلك الآنشطة المعقدة
مثل الواجبات وأوراق العمل واعادة التقويم مرات ومرات !!
العدد 39 طالب
الزمن حصتان في الأسبوع
وفي كل أسبوع درس
الحصة الأولى يشرح الدرس وبالكاد ينتهي منه على عجل وفي الغالب يفشل المعلم في انهاء الدرس .
الحصة الثانية حل التدريبات والأنشطة ومحاولة التقييم السريع لجزء من الطلاب فالعدد كبير !.
أنتهى كل شيء فمتى تتم كل التعقيدات الأخرى !!
مثل الواجبات وتصحيحها وأوراق العمل والأختبارات بأنواعها !!!
لست معترضاً على ماورد ولكن الأمر محيّر !
وهناك خلل واضح !

 

مداح4

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أخي عبدالله كلام جميل ولكن تطبيقه شبه ( مستحيل )
ونأخذ على سبيل المثال فقط :
إغفال الاختبارات التحريرية كأداة مهمة من أدوات التقويم المستمر 0
لماذا يغفلها المعلم :
اليس لكثرة أعداد الطلاب
فهل يستطيع معلم أن يختبر 280 طالب تحريرياً
متى يستطيع أن يصحح هذه الأوراق ناهيك عن اعدادها وتصويرها !!!!!
وهل كل أسبوع وفي كل نهاية درس يختبر كل هذا العدد المهول !!
وماهو الوقت الذي سوف يهدره على حساب الدروس من أجل فعل كل تلك الآنشطة المعقدة
مثل الواجبات وأوراق العمل واعادة التقويم مرات ومرات !!
العدد 39 طالب
الزمن حصتان في الأسبوع
وفي كل أسبوع درس
الحصة الأولى يشرح الدرس وبالكاد ينتهي منه على عجل وفي الغالب يفشل المعلم في انهاء الدرس .
الحصة الثانية حل التدريبات والأنشطة ومحاولة التقييم السريع لجزء من الطلاب فالعدد كبير !.
أنتهى كل شيء فمتى تتم كل التعقيدات الأخرى !!
مثل الواجبات وتصحيحها وأوراق العمل والأختبارات بأنواعها !!!
لست معترضاً على ماورد ولكن الأمر محيّر !
وهناك خلل واضح !
موضوع جميل ومفيد من الأستاذ عبدالله
و رد رائع أتمنى من الأخ عبدالله الرد على كل ماورد .
فعلاً الأمر محير !!!!!!
 
أعلى